تحصين الإبل.. خطوة استباقية لمواجهة "الطشاش"
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كشف المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها ”وقاء“ عن اتخاذ ترتيبات لمواجهة الحمى المالطية في الإبل، نظراً لخطورة هذا المرض وقدرته على الانتقال إلى الإنسان.
وأكد ”وقاء“ أن الحمى المالطية، والمعروفة أيضاً باسم ”الطشاش“، تعتبر من أبرز مسببات الإجهاض في الإبل، مما يشكل تهديداً مباشراً على الثروة الحيوانية الوطنية في المملكة.
أخبار متعلقة ميكنة ما بعد الصرام.. آليات مبتكرة لرفع القيمة التسويقية للتمرمهرجان جادة الطائف يحتفل باليوم الوطني 94باليوم الوطني 94.. "الأرصاد" تنبه من أمطار رعدية بالمرتفعات ورطوبة بالشرقيةوأوضح ”وقاء“ أن هذه الإجراءات تأتي استكمالاً لجهوده المتواصلة لتطبيق أفضل أساليب الوقاية والمكافحة للأمراض الحيوانية، حفاظاً على صحة وسلامة الثروة الحيوانية في المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الدمام وقاء الحمى المالطية الإبل
إقرأ أيضاً:
عمر الغنيمي: الحزمة الضريبية الثانية تدفع بالاقتصاد الوطني للأمام
قال النائب الدكتور عمر الغنيمي عضو مجلس الشيوخ، إن الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية التي أعلن عنها وزير المالية، تمثل خطوة إيجابية نحو تطوير المنظومة الضريبية في مصر، لكنها تتطلب ضمانات واضحة لتحقيق العدالة بين جميع الممولين، خاصة صغار المستثمرين ورواد الأعمال، وحمايتهم من أعباء إضافية أو إجراءات معقدة قد تعيق التزامهم الضريبي.
وأشار، الغنيمي في تصريح صحفي له اليوم، إلى أن طرح تفاصيل الحزمة للحوار المجتمعي يُعد خطوة مشكورة من قبل الحكومة، مؤكدًا أن هذا الحوار يجب أن يكون حقيقيًا وفاعلاً ويشمل جميع ممثلي مجتمع الأعمال، وليس فقط المؤسسات الكبرى، نظرًا لأن الهدف من الحزمة توسيع القاعدة الضريبية وتعزيز الشراكة بين الدولة والممولين.
وأوضح عضو مجلس الشيوخ، أن نجاح الحزمة الأولى والنظام الضريبي المبسط كان تطورًا مهمًا، إلا أن استمرار تطبيقها على الأنشطة التي تقل أعمالها عن 20 مليون جنيه يستدعي إعادة تقييم دور الدولة في دعم أول 100 ألف ممول وتشجيع رواد الأعمال على الانضمام للنظام الضريبي مع تخفيف الأعباء عنهم بدلاً من زيادتها.
ولفت نائب الاسكندرية، إلى أن إنشاء مراكز ضريبية جديدة في القاهرة الجديدة والشيخ زايد والعلمين قد يسهم في تطوير الخدمات، محذرًا من أن تركيز الخدمات في المدن الجديدة دون تعزيزها في المحافظات قد يؤدي إلى فجوة في العدالة الجغرافية للمنظومة الضريبية.
وأكد الغنيمي، أن التوجه لمنح مزايا للشركات المقيدة بالبورصة وتخفيف الأعباء عن الاستثمار المؤسسي يمثل خطوة إيجابية، مشددًا على ضرورة أن تقترن هذه الإجراءات بحماية الشركات الصغيرة والمتوسطة، لضمان ألا تتأثر سلبًا بهذه التحولات.