بيان من الأهلي خلال ساعات لتبرئة أمير توفيق
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام مقدم برنامج "+90"، أن محمود الخطيب لم يتواصل مع أمير توفيق مدير التعاقدات للاستفسار عن أزمة أحمد القندوسي لاعب الفريق المعار إلى سيراميكا كليوباترا، والتصريحات التي أدلى بها.
إقرأ أيضًا..
وكيل القندوسي السابق: "التعامل مع أمير توفيق كان في قمة الاحترام"وتابع هشام خلال برنامجه على قناة النهار: "أمير توفيق التقى أحمد القندوسي على هامش التحقيق وكان هناك ترحيب من الطرفين لبعضهما البعض، ولم يحدث بها أي تبرير أو مناقشات".
وأضاف أمير هشام: "كل طرف حضر التحقيق بمفرده، أمير توفيق خلال جلسته مع محمد رمضان، قدم 22 مستند يثبت من خلاله صحة موقفه في إطار المفاوضات المختلفة مع اللاعبين والوكلاء، عبارة عن رسائل واتساب ومكالمات وتسجيلات".
واستطرد: "أحمد القندوسي قدم مستند وحيد وهو تسجيل صوتي خاص بأحد الوكلاء يتحدث عن أمر ما لا يتعلق بالأهلي والنادي ليس طرف في الأمر، وكان هناك حالة من الدهشة لدى الحاضرين، ولم يكن هناك إدانة والأمر متعلق بالوكلاء واللاعب بسبب عمولة 100 ألف دولار".
واختتم: "الأهلي يتجه من خلال بيان رسمي بالساعات القليلة المقبلة، لتبرئة أمير توفيق مدير التعاقدات من أي اتهام طبقًا للتحقيقات".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أمير هشام محمود الخطيب احمد القندوسي سيراميكا كليوباترا أمیر توفیق
إقرأ أيضاً:
إعلام إيراني: مقتل العالم النووي أمير حسين فقهي خلال الضربات الإسرائيلية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إيراني، أعلن مقتل العالم النووي أمير حسين فقهي بالضربات الإسرائيلية.
أعربت مصر عن إدانتها الشديدة للهجمات العسكرية التي شنّتها القوات الإسرائيلية، فجر اليوم الجمعة، على عدد من المنشآت والأهداف الإيرانية، معتبرةً إياها تصعيداً خطيراً وغير مبرر من شأنه تهديد استقرار المنطقة بأسرها.
وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة، شدّدت القاهرة على أن هذه الضربات تمثل انتهاكاً صارخاً لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة، مؤكدة أن استخدام القوة العسكرية خارج إطار الشرعية الدولية يُعد سابقة مقلقة وخطوة متهورة في مسار يزداد احتداماً يوماً بعد يوم.
وأضاف البيان: "تتابع مصر ببالغ القلق التطورات المتسارعة في المنطقة، وتستنكر اللجوء إلى الحلول العسكرية التي لن تؤدي سوى إلى تعميق الأزمات القائمة، وجرّ المنطقة نحو مواجهة مفتوحة سيكون لها تداعيات غير مسبوقة على الأمن الإقليمي والدولي، ومقدرات شعوب المنطقة".
كما جدّدت مصر تمسكها بالحلول السياسية والدبلوماسية لمعالجة النزاعات، مؤكدة أن "غطرسة القوة لن تفضي إلى أمن حقيقي، حتى بالنسبة لإسرائيل"، مشددة على أن الاستقرار الإقليمي لا يمكن تحقيقه إلا من خلال احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها، وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.