كشف الفنان محمد هنيدي عن علاقته بجدة الذي عاش أكتر من 100 سنة، وذلك خلال إستضافته في برنامج “AB Talks” الذي يقدمة الإعلامية أنس بوخش عير قناته الشهيرة “يوتيوب”.

 

وقال هنيدي: “جدي توفي وهو عنده 102 سنة، كنت أنا في ثانوية عامة وقتها، وكان صاحبي وكنت بقعد معاه كل يوم، في اخر 10 سنين كان راقد في السرير ويحكيلي الحكاية 7 آلاف مرة بس أنا أحسسه إنها أول مرة خصوصًا زيجة أبويا وأمي”.

 

وأما عن مرحلة تعليمة، قال: "أنا لو هغير حاجات كتيرة في الماضي أغير الفترة اللي اتمرتط فيها في التعليم كل شوية أدخل المدرسة يرفدوني، كانوا 5 سنين إزعاج، أنا أكتر واحد اترفد في التعليم في الدنيا، أدخل حقوق سنتين والاقي فصل نهائي» 

 

 

ووصف هنيدي المرحلة التعليم التي عاش بأنها "شريط أسود لم يستطيع نسيانه، قائلا: “كنت أدخل معهد السينما فصل نهائي من اول سنة واترفدت كتير، أدخل فنون مسرحية مايقبلونيش”.

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي أنس بوخش أبرز تصريحات محمد هنيدي الفنان محمد هنيدي الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

1400 عام من الصمود.. ما الذي يجعل أمة الإسلام خالدة؟

وأوضح الداعية الدكتور عمر عبد الكافي أن خلود أمة الإسلام مرتبط بحفظ الله عز وجل للقرآن الكريم والسنة النبوية، مؤكدا أن "الله تولى حفظ القرآن وتولى حفظ السنة وتولى تربية وتقديم النبي صلى الله عليه وسلم تربية خاصة وسلوكا خاصا ليكون قرآنا يمشي على الأرض".

وفي السياق نفسه، قال الدكتور جمال عبد الستار الذي كان ضيفا على حلقة (2025/6/16) من برنامج "حكم وحكمة" إن ديمومة هذا الدين وبقاء هذا القرآن وتلك السنة المطهرة عن الني صلى الله عليه وسلم حفظهما رب العباد سبحانه وتعالى، وهذا الحفظ باق إلى يوم القيامة.

وأضاف أن هذه الأمة التي تتبع هذين المصدرين العظيمين هي أمة أيضا باقية، ولغتها التي هي لغة القرآن وهي العربية حتى وإن تنكر لها أهلها باقية أيضا إلى يوم القيامة.

وفيما يتعلق بالعلاقة بين الحفظ الإلهي والجهد البشري، أوضح الشيخ عبد الكافي أن الله عز وجل يقيض له من يكون سببا في استمرارية هذا الدين، مستشهدا بأمثلة تاريخية كشيخ الإسلام ابن تيمية الذي واجه المحن بيقين راسخ قائلا: "ماذا يصنع أعدائي بي؟ إن حبسوني فحبسي مع الله خلوة، وإن نفوني من بلدي فنفيي من بلدي سياحة، وإن قتلوني فإن قتلي شهادة".

النهج النبوي

تطرقت الحلقة إلى الدور المحوري للمنهج النبوي في حفظ وحدة الأمة، حيث أوضح أحد المشاركين أن النبي صلى الله عليه وسلم هو المرآة التي نقلت النور الإلهي إلينا، مؤكدا أن كل ما جاء من إيجابيات في كتاب الله عز وجل تجدها في سلوك رسول الله.

وأكد البرنامج على أن المتحدث الرسمي باسم الإسلام هو رسولنا قولا وعملا فما قاله الرسول هو الصواب وما نهى عنه هو أيضا الصواب في نهيه وهو ما رأيناه قولا وفعلا وسلوكا عليه الصلاة والسلام.

كما ناقش البرنامج تأثير ضعف المسلمين في التطبيق العملي للإسلام على خلود الأمة، حيث أكد الشيخ عبد الكافي أن "المؤمن القوي أحب إلى الله من المؤمن الضعيف وفي كل خير".

إعلان

وأوضح أن القوة المطلوبة هي القوة الأخلاقية والسلوكية التي تجعل الناس يرون الإسلام يتمثل في الرجل الصادق الأمين المحافظ على العمل المخلص الذي لا يرتشي والآمر بالمعروف بأدب والناهي عن المنكر.

الصادق البديري16/6/2025

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة عين شمس يترأس الجلسة التاسعة لمجلس شؤون التعليم والطلاب
  • وزير التعليم يطمئن على الحالة الصحية للملاحظين المصابين في حادث سير بمحافظة أسيوط
  • شوبير يكشف حقيقة توقيع عقوبة علي حسين الشحات بعد مباراة الأهلي وميامي
  • أكتر حاجة قلقاني.. سيد عبد الحفيظ يكشف تفاصيل ما حدث بين ريبيرو وبن شرقي
  • 1400 عام من الصمود.. ما الذي يجعل أمة الإسلام خالدة؟
  • رمضان عبد المعز: هذه أعظم عبادة تحقق لك النصر والسكينة في الدنيا
  • وزير التعليم يبحث مع برنامج الأغذية العالمي تطبيق أفضل الممارسات في التغذية المدرسية
  • محمد الدريم ينصح الشباب: الدنيا تعب وما يجيك شيء باردة مبردة.. فيديو
  • محمد كاظمي صائد الجواسيس الإيراني الذي اغتالته إسرائيل
  • هتكسر الدنيا.. طاهر محمد طاهر يوجه رسالة لإمام عاشور