عربي21:
2025-06-10@19:20:01 GMT

القيمة السوقية لـتيسلا تتجاوز حاجز التريليون دولار

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

القيمة السوقية لـتيسلا تتجاوز حاجز التريليون دولار

تجاوزت القيمة السوقية لشركة تيسلا حاجز التريليون دولار الجمعة مع تزايد الرهانات على تلقي الشركات التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك معاملة تفضيلية نظير دعمه للرئيس المنتخب دونالد ترامب في حملته الانتخابية.

وارتفعت أسهم شركة صناعة السيارات الكهربائية بأكثر من 6 بالمئة إلى أعلى مستوى في أكثر من عامين عند 315.

56 دولار بعد أن صعدت 19.3 بالمئة عند الإغلاق الخميس.

وتخطت الشركة بذلك حاجز التريليون دولار للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، وتسود التوقعات بأن ماسك، قد يدفع باتجاه تنظيم مريح بالنسبة للسيارات ذاتية القيادة التي تخطط تيسلا‏ لها.

كما قد يدفع الإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة في الولايات المتحدة إلى تأجيل إجراءات محتملة تتعلق بسلامة الأنظمة المساعدة للسائق في سيارات تيسلا‏.



ويركز ماسك على تكنولوجيا السيارات ذاتية القيادة، متخليا عن خطط لصنع سيارة اقتصادية بسعر أقل من 30 ألف دولار. ومع ذلك، أدت العقبات المتعلقة بالتنظيم والتطوير إلى تأخير انتشار مثل هذه التقنيات على نطاق تجاري.

وقال جاريت نيلسون، كبير محللي الأسهم في سي.إف.آر.إيه رسيسرش: "ربما تكون تيسلا‏ والرئيس التنفيذي إيلون ماسك أكبر الفائزين بنتيجة الانتخابات، ونعتقد أن فوز ترامب سيساعد في تسريع الموافقة التنظيمية على تكنولوجيا القيادة الذاتية للشركة".

وقفزت أسهم تيسلا‏ في أواخر تشرين الأول/أكتوبر بعدما أعلنت الشركة عن ارتفاع في هامش الربح ربع السنوي، بدعم من مبيعات برنامج مساعدة السائق المربح للغاية.

وجاءت هذه الأنباء الجيدة للشركة، في أعقاب إعلان الشركة عزمها، سحب 1.6 مليون سيارة في الصين لتحديث برمجية تحمل "مخاطر على السلامة"، في ضربة قاسية للشركة المصنعة الأمريكية التي تفوقت عليها منافستها الصينية "بي واي دي" في مبيعات السيارات الكهربائية.

وقالت هيئة تنظيم السوق الصينية الجمعة، إن عملية السحب هذه تهدف إلى تصحيح عيوب في البرمجيات الخاصة بأنظمة المساعدة على القيادة، وكذلك في أنظمة قفل باب السيارة.

ويتعلق هذا الإجراء بدفعتين من السيارات المنتجة بين عامي 2014 و2023، ويتضمن إجمالي 1.6 مليون سيارة من طراز "أس".

وهذا العيب في التصنيع "يزيد من خطر الاصطدام بالمركبة ويشكّل مشكلة تتعلق بالسلامة"، بحسب تقديرات الهيئة التنظيمية الصينية.

وسبق لـ"تيسلا" أن سحبت في كانون الأول/ ديسمبر الماضي مليوني سيارة في الولايات المتحدة بسبب خطر مرتبط بنظام المساعدة على القيادة الخاص بها.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد دولي القيمة السوقية تيسلا ماسك ترامب ترامب ماسك القيمة السوقية تيسلا المزيد في اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد دولي اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

“مادلين».. سفينة الحرية التي كسرت حاجز الصمت وفضحت قرصنة الاحتلال

 

في مشهد يعيد إنتاج التاريخ الاستعماري القائم على القمع والعدوان، أقدمت دولة الاحتلال الإسرائيلي على قرصنة بحرية مكتملة الأركان، باعتراض واحتجاز سفينة «مادلين»، إحدى سفن «أسطول الحرية»، في عرض المياه الدولية.
هذه السفينة، التي أبحرت من موانئ الضمير العالمي محمّلة بالمساعدات الإنسانية والأمل، لم تكن تحمل سوى رسالة إنسانية تهدف إلى كسر الحصار المفروض على أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
إن اعتقال المتضامنين الدوليين، ومن بينهم نواب برلمانيون وفنانون ونشطاء من مختلف الجنسيات، لمجرد أنهم حملوا مساعدات غذائية وطبية لأطفال يموتون جوعًا وعطشًا، يكشف مدى توحش الاحتلال واستهتاره بكل الأعراف والمواثيق الدولية. هذه الجريمة ليست سوى امتداد مباشر لحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل منذ أكثر من 600 يوم على القطاع، والتي أودت بحياة ما يزيد عن 55 ألف شهيد، وأكثر من 115 ألف جريح، وخلّفت أكثر من 15 ألف مفقود تحت الأنقاض، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
القرصنة الإسرائيلية بحق «مادلين» تشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني، وتعبّر عن الطبيعة الاستعمارية العنصرية لهذا الكيان، الذي لا يقيم اعتبارًا للقانون أو للضمير العالمي. إن استهداف سفينة إنسانية بهذا الشكل، عبر الحصار والتشويش الجوي والهجوم البحري المباشر، وصولًا إلى الترهيب والاختطاف، يُعدّ جريمة دولية موصوفة، لا يجب أن تمرّ دون رد ومساءلة.
إننا في مواجهة جريمة مركّبة، تبدأ من حصار شعب وتجويعه، وتمتد إلى تجريم كل من يحاول مدّ يد العون له. والمطلوب اليوم ليس فقط إطلاق سراح أبطال «مادلين» وسفينتهم، بل تحرك دولي عاجل لعزل دولة الاحتلال ومحاسبتها على جرائمها، ورفع الحصار الظالم عن غزة بشكل كامل وفوري. كما أننا ندعو إلى تصعيد التحرك الشعبي العالمي وتسيير المزيد من سفن الحرية، لأن رسالة «مادلين» لا يمكن أن تُغرقها آلة القمع.
في المقابل، لا يسعنا إلا أن نحيي أحرار العالم الذين خاطروا بأرواحهم من أجل كسر الحصار، وفي مقدمتهم النائبة الأوروبية ريما حسن، وكل من رافقها في هذه الرحلة الإنسانية. لقد وصلت رسالتهم إلى قلوب أبناء شعبنا، وإن لم تصل إلى موانئه، وسيسجّل التاريخ أسماءهم في سجلّ نضالنا، إلى جانب شهدائنا وأسرانا ومقاومينا.
«مادلين» لم تكن مجرد سفينة، بل كانت صوتًا للحرية في وجه الظلم، وصرخة عالمية في وجه الإبادة. وإن اختطافها لن يُسكت هذا الصوت، بل سيزيده صدى. لأن الشعوب الحرة لا تُهزم، ولأن إرادة الحياة أقوى من سطوة الحصار.
ستُكسر القيود، سينكسر الحصار، وستنتصر فلسطين.

* عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

مقالات مشابهة

  • بوراك أوزجيفيت يوسّع إمبراطوريته العقارية.. ثروته تتخطى حاجز المليار!
  • محمد صلاح يتصدر قائمة ترانسفير ماركت لأكبر زيادة في القيمة السوقية بتاريخ كرة القدم
  • سعيد زعتر يسلّم راية القيادة التنفيذية لمجموعة كونتكت المالية إلى جون سعد بمحفظة تمويلية تتجاوز 21 مليار جنيه
  • كيف يحفز برنامج المساندة التصديرية الجديد تعظيم القيمة المضافة؟ برلماني يجيب
  • “مادلين».. سفينة الحرية التي كسرت حاجز الصمت وفضحت قرصنة الاحتلال
  • ماسك يخسر 34 مليار دولار في يوم بسبب خلافه مع ترامب
  • القيمة السوقية لبورصة مسقط تتجاوز 28 مليار ريال عماني الأسبوع الماضي
  • تخفيضات BYD ترتدّ عليها!.. خسائر تتجاوز 20 مليار دولار في أسبوعين
  • كم ستخسر أميركا نتيجة الصراع بين ماسك وترامب؟
  • استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين برصاص الاحتلال على حاجز الظاهرية