قصير لامع.. روبي تشعل السوشيال ميديا بفستان مثير
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أثارت النجمة المصرية روبي إعجاب متابعيها عبر إنستجرام بأحدث ظهور لها، حيث تألقت بإطلالة جذابة نالت إعجاب جمهورها.
شاركت روبي صورها الجديدة، والتي لاقت تفاعلاً واسعاً من محبيها ومعجبيها، الذين أشادوا بجمالها وأناقتها الفريدة.
وتعتبر روبي من النجمات اللواتي يتمتعن بشعبية كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تحرص دائماً على مشاركة لحظات من حياتها وإطلالاتها مع جمهورها.
وظهرت روبي بفستان اصفر لامع وقصير يكشف عن جسمها الممشوق.
ومن الناحية الجمالية اعتمدت مكياج مناسب لإطلالتها .. واليكم الصور ..
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلالة جذابة وسائل التواصل الإجتماعي النجمة المصرية بإطلالة جذابة
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي منتقدًا تحذيرات "مؤثّري الغذاء" على السوشيال ميديا: "يسرقون دور الدولة"
عقب الإعلامي نشأت الديهي، على الجدل الذي أثاره بعض المؤثّرين المتخصصين في الغذاء، بعد نشرهم مقاطع تحذّر من منتجات غذائية أساسية مثل العسل والمياه وزيت الزيتون، مؤكدًا أن ما يحدث يدخل ضمن دائرة "التريند"، وليس له أساس علمي أو مسؤول.
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"، مساء الاثنين، إنه لا يلاحق التريندات ولا يسعى إليها، مضيفًا: "الفترة الأخيرة شهدت جدلًا واسعًا بسبب هؤلاء الذين نصّبوا أنفسهم خبراء في الغذاء، مرة يحذرون من العسل، ومرة من زيت الزيتون، ومرة من المياه".
وأشار إلى أن بعض هؤلاء المؤثرين تم القبض عليهم ثم الإفراج عنهم بكفالة، متسائلًا عن كيفية التعامل مع مثل هذه الحالات في ظل تأثيرهم الكبير على الجمهور.
وأوضح: "الناس بدأت تخاف، وأنا متابع للقضية، تمامًا كما فعلت من قبل عندما تحدثت عن الأدوية المصرية"، متسائلًا عمّا إذا كان من حق هؤلاء الشباب إصدار أحكام قطعية على منتجات غذائية دون الرجوع إلى الجهات المسؤولة.
وقال متسائلًا "هل من حق أي حد ينصّب نفسه حَكمًا ويصدر قرارات؟ هل أنا بدور حماية المستهلك؟ لو شايف منتج فيه مشكلة، أقدمه للجهات المعنية، مش أطلع أعلن نتائج وأرعب الناس".
وشدد الديهي على أن ما قام به هؤلاء المؤثرون خطأ 100%، مؤكدًا أن إصدار أحكام أو نتائج حول سلامة المنتجات ليس من اختصاص الأفراد، بل هي مهمة الجهات الرقابية والطبية المختصة لأنهم يسرقون بذلك دور الدولة، قائلًا "أنا لا أدافع عن أحد، لكن هذا ليس شغلتهم ولا شغلتي".