الوطن:
2025-07-27@16:58:43 GMT

أسعار كروت الشحن والفكة لكل شركات الاتصالات في مصر

تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT

أسعار كروت الشحن والفكة لكل شركات الاتصالات في مصر

أعلنت الشركة المصرية للاتصالات، المشغل الرئيسي لـ«وي»، عن تحريك أسعار كروت الشحن الخاصة بشبكتها في مصر، لتحرك معها باقي شركات الاتصالات أسعار الخدمات المقدمة للعملاء.

تباينت أسعار كروت الشحن بين شركات الاتصالات العاملة في مصر «وي، فودافون، اتصالات، أورانج، إي آند مصر» بعد أن أعلن الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات رفع أسعار باقات الإنترنت والكروت وكروت الفكة،  لأسباب أهمها ارتفاع التكاليف -على حد وصفهم- في ظل التضخم، وتحديث الشبكات المشغلة.

أسعار كروت شحن وي

شهدت أسعار كروت شحن وي تحديثًا جديدا خلال الساعات الماضية، حسب ما أعلنته شركة المحمول عبر منصاتها بالإنترنت والمواقع الإلكترونية، وجاءت كالتالي:

- سعر كارت شحن أجدع شحنة فئة 13 جنيها يعطي رصيد 9.1 جنيه، أو 345 وحدة صالحة لمدة يومان.

- سعر كارت شحن أجدع شحنة فئة 16.5 جنيه يعطي رصيد 11.55 جنيه، أو 490 وحدة صالحة لمدة 6 أيام.

- سعر كارت شحن أجدع شحنة فئة 19 جنيها يعطي رصيد 13.75 جنيه، أو 635 وحدة صالحة لمدة 7 أيام.

- سعر كارت شحن أجدع شحنة فئة 26 جنيها يعطي رصيد 18.2 جنيه، أو 865 وحدة صالحة لمدة 10 أيام.

- سعر كارت شحن أجدع شحنة فئة 38 جنيها يعطي رصيد 26.6 جنيه، أو 1300 وحدة صالحة لمدة 14 يوما.

أسعار كروت شحن فودافون

شهدت أسعار كروت شحن فودافون والباقات وكروت الفكة تحديثًا جديدًا خلال الساعات الماضية، عبر ما أعلنته شركة المحمول على منصاتها عبر الإنترنت والمواقع الإلكترونية، وجاءت كالتالي:

- سعر كارت الشحن فئة 12.5 جنيه بـ 16.5 جنيه.

- سعر كارت فئة 15 جنيها، سعره بعد الزيادة 19.50 جنيه ليمنحك رصيد بـ 13.65 جنيه.

- سعر كارت فئة 20 جنيها أصبح بـ 26 جنيها ويمنحك رصيدا 18.20 قرشا.

- سعر كارت شحن فئة 29 جنيها أصبح بـ 38 جنيها ليمنحك رصيد بـ 26.6 جنيه.

سعر كروت الفكة من فودافون

سعر كارت الفكة 13 جنيها يقدم للعميل 300 وحدة صالحة للاستخدام لمدة 2 يوم.

سعر كارت الفكة 16.5 جنيه يقدم 425 وحدة صالحة للاستخدام لمدة 6 أيام.

سعر كارت الفكة 19.5 جنيه يقدم للعميل 550 وحدة صالحة للاستخدام لمدة 7 أيام.

سعر كرت الفكة 26 جنيها يقدم لصاحبه 750 وحدة صالحة للاستخدام لمدة 10 أيام.

أسعار كروت الشحن اتصالات مصر

أعلنت اتصالات مصر تحديثًا بأسعار كروت الشحن، ويرصد التقرير سعر الكارت وما يعطيه من صافي الرصيد بعد الشحن، كتالي:

- أقوى كارت 13 جنيهًا مع رصيد 9.1 جنيه، صلاحية يومين.

- أقوى كارت 16.5 جنيه مع رصيد 11.5 جنيه بصلاحية لمدة 6 أيام.

- أقوى كارت 19.5 جنيه مع رصيد 13.65 جنيه بصلاحية لمدة 7 أيام.

- أقوى كارت 26 جنيهًا مع رصيد 18.20 جنيه بصلاحية لمدة 10 أيام.

- أقوى كارت 38 جنيهًا مع رصيد بقيمة 26.6 جنيه بصلاحية 14 يوما.

- أقوى كارت 39 جنيهًا بصلاحية 28 يومًا.

- أقوى كارت 65 جنيهًا بصلاحية 28 يومًا.

شركة أورنج مصر

كارت الكبير «16.5»، بسعر 16.5 جنيه شاملًا الضريبة، يوفر رصيدًا بقيمة 11.55 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 425 وحدة أو 425 ميجا بايت، بصلاحية 6 أيام.

كارت الكبير «19.5»، بسعر 19.5 جنيه شاملًا الضريبة، يوفر رصيدًا بقيمة 13.65 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 550 وحدة أو 550 ميجا بايت، بصلاحية 7 أيام.

كارت الكبير «26»، بسعر 26 جنيها شاملاً الضريبة، ويوفر رصيدًا بقيمة 18.20 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 750 وحدة أو 750 ميجا بايت، بصلاحية 10 أيام.

كارت الكبير «38»، بسعر 38 جنيها شاملاً الضريبة، يوفر رصيدًا بقيمة 26.60 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 1100 وحدة أو 1100 ميجا بايت، بصلاحية 14 يومًا.

كارت الكبير «45»، بسعر 45 جنيها شاملاً الضريبة، يوفر رصيدًا بقيمة 31.50 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، ويحصل العميل على 900 وحدة أو 900 ميجا بايت، بصلاحية 28 يومًا.

كارت الكبير «55»، بسعر 55 جنيها شاملاً الضريبة، يوفر رصيداً بقيمة 38.50 جنيه، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 1200 وحدة أو 1200 ميجا بايت، بصلاحية 28 يومًا.

كارت الكبير «65»، بسعر 65 جنيها شاملًا الضريبة، يوفر رصيدًا بقيمة 65 جنيها، وحال استخدامه بنظام الوحدات، يحصل العميل على 1400 وحدة أو 1400 ميجا بايت، بصلاحية 28 يومًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: كروت الشحن أسعار كروت الشحن اسعار كروت الشحن رفع اسعار كروت الشحن زيادة اسعار كروت الشحن اسعار كروت الشحن اليوم زيادة أسعار كروت الشحن اسعار كروت الشحن الجديدة زيادة في أسعار كروت الشحن كروت كروت شحن الموبايل كارت شحن شحن أسعار كروت شحن الموبايل زيادة كروت الشحن رفع أسعار كروت الشحن أسعار کروت الشحن أسعار کروت شحن میجا بایت مع رصید وحدة أو جنیه ا

إقرأ أيضاً:

الاعتراف الأوروبي بفلسطين.. شيك بلا رصيد في مواجهة الفيتو الأميركي

في مواجهة حصار دبلوماسي خانق فرضته تل أبيب بدعم أميركي، تسعى بعض العواصم الأوروبية إلى كسر الصمت الدولي عبر الاعتراف بدولة فلسطين، في ما يبدو أشبه بمحاولة رمزية لإعادة الحياة إلى حل الدولتين.

غير أن هذه الاعترافات، التي كان آخرها ما أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، تصطدم بواقع جيوسياسي جامد، تتحكم في مفاصله واشنطن وتمنع أي تحوّل جوهري يُفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية فعليا.

وبينما وعدت فرنسا بإعلان رسمي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/أيلول المقبل، ربطت مبادرتها بـ"الالتزام التاريخي بتحقيق السلام العادل"، لكن الرد الأميركي جاء حاسما وساخرا في آن معا، إذ وصف الرئيس دونالد ترامب خطوة باريس بأنها "بلا وزن".

هذا الموقف اعتبره المحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري أدولفو فرانكو خلال مشاركته في برنامج "مسار الأحداث" امتدادا للرؤية الأميركية الثابتة، وهو أنه لا اعتراف بدون شروط مسبقة، على رأسها الاعتراف الفلسطيني بإسرائيل، ورفض ما تسميه واشنطن بـ"التحريض على تدمير الدولة اليهودية".

ويتجاوز هذا الموقف الخلافات السياسية العابرة، إذ يعكس تحالفا عضويا بين واشنطن وتل أبيب يحول دون أي خطوة دولية منفردة تتعلق بإقامة دولة فلسطينية.

واللافت أن فرانكو لم ينف وجود تطلعات فلسطينية مشروعة، لكنه أعاد تدوير "الذرائع الكلاسيكية"، وهي غياب الوحدة الفلسطينية، وأن تكون هناك جهة تمثيلية موحدة، و"عدم وجود جغرافيا واضحة"، ليبقى الموقف الأميركي حارسا لمصالح إسرائيل، وضامنا لاستمرار الوضع القائم.

ضرورة أخلاقية

في المقابل، ترى السيدة إميلي سورينبري، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان البريطاني، أن الاعتراف بفلسطين لم يعد ترفا سياسيا، بل ضرورة أخلاقية تفرضها المجازر في غزة والشلل السياسي الدولي.

وبحسبها، فإن "الاعتراف يجب أن يكون غير مشروط، وأن يُنفذ الآن"، مؤكدة أن بريطانيا تمتلك أدوات ضغط حقيقية، أبرزها العقوبات على المستوطنات والشركات المتورطة في البناء غير الشرعي، إضافة إلى إمكانية التأثير على واشنطن عبر علاقاتها الوثيقة مع الرئيس الأميركي.

إعلان

لكن هذه المبادرات، رغم ما تحمله من جرأة أخلاقية، تبقى معزولة في ظل غياب قرار أوروبي موحد وخطة تنفيذية قادرة على فرض الاعتراف كأمر واقع لا مجرد ورقة دبلوماسية.

فكما حذّر النائب الفلسطيني الدكتور حسن خريشة، فإن الاعتراف إذا لم يُرفق بخطوات عملية مثل وقف التعاون العسكري مع إسرائيل، أو تجميد الاتفاقات الاقتصادية، فسيظل مجرد فعل رمزي، أو أسوأ من ذلك، "رشوة دبلوماسية" تستهدف كسب ود بعض الدول العربية في مسار التطبيع.

ويرى خريشة أن التحركات الأوروبية قد تكون منسقة مع الإدارة الأميركية، حتى إن بدت واشنطن معترضة علنا، مستدلا على ذلك بتاريخ فرنسا التي زودت إسرائيل بالمفاعل النووي، مشيرا إلى أن باريس تحاول الآن ترميم دورها التاريخي في المنطقة عبر ملف الاعتراف.

لكنه نبّه إلى أن "جوهر المشكلة" لا يكمن فقط في غياب الاعتراف، بل في الاحتلال المستمر، والاستيطان المتسارع، والانقسام الفلسطيني، وصمت عربي يكرّس الهيمنة الإسرائيلية.

إجماع إسرائيلي

أما المشهد في الداخل الإسرائيلي، فيكشف عن إجماع نادر بين مكونات الطيف السياسي الصهيوني ضد أي اعتراف أوروبي بفلسطين.

فقد أكد الدكتور مهند مصطفى، الخبير في الشأن الإسرائيلي، أن المعارضة كما الائتلاف يتشاركون موقفا رافضا لحل الدولتين، مشيرا إلى أن البرامج الانتخابية الإسرائيلية منذ 2015 لم تأتِ على ذكر هذا الحل إطلاقا، ما يدل على تحوّل بنيوي في الوعي السياسي الإسرائيلي يُقصي فكرة التسوية من أساسها.

ويضيف مصطفى أن إسرائيل تعتبر أي اعتراف خارجي "إرهابا دبلوماسيا"، وتتعامل معه كتهديد وجودي، لأنها تدرك أن مجرد طرح الدولة الفلسطينية يعيد فتح الملف الفلسطيني دوليا، وهو ما تسعى إسرائيل إلى طمسه منذ سنوات.

ويؤكد أن الرد الإسرائيلي العنيف لا علاقة له بأحداث غزة أو السابع من أكتوبر/تشرين الأول، بل هو موقف مبدئي مستقر، يعود إلى ما قبل هذه الوقائع.

في الوقت نفسه، يُصرّ فرانكو على أن غياب دولة فلسطينية يعود إلى "انعدام الجهة التمثيلية الموحدة"، معتبرا أن منظمة التحرير لا تمثل جميع الفلسطينيين، وأن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) تظل عائقا رئيسيا أمام أي حل، كونها -وفق القانون الأميركي- "منظمة إرهابية".

رؤية متماسكة

لكنّ هذا الطرح يُقابل برؤية أكثر تماسكا من داخل البيت الفلسطيني، إذ يذكّر خريشة بأن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وأنها قدمت اعترافا صريحا بإسرائيل منذ عقود، ومع ذلك لم تلقَ أي استجابة.

ويضيف أن الفصائل الأخرى، بما فيها حماس، لا تعارض تمثيل المنظمة، ما يدحض ذريعة "الانقسام التمثيلي"، ويؤكد أن المشكلة في الطرف الرافض وليس الطرف المطالب بالدولة.

وإذا كانت بعض الأصوات تراهن على تغيرات داخلية محتملة في إسرائيل، فإن مصطفى يحسم الموقف، مؤكدا أن غياب معارضة فاعلة، وهيمنة خطاب غيبي يميني مسياني، وافتقار الموقف العربي لأي صلابة أو تأثير، كلها عوامل تضمن استمرار رفض حل الدولتين إلى أجل غير مسمى.

بهذا، يصبح الاعتراف الأوروبي أشبه بإعلان نوايا حسن، لكن من طرف أعزل، يفتقر إلى وسائل التنفيذ، ويواجه جدارا من الرفض المحصّن بالتحالف الأميركي الإسرائيلي.

إعلان

وبينما يراهن الأوروبيون على التأثير الأخلاقي والضغط الرمزي، تسير واشنطن وتل أبيب في اتجاه معاكس، يُعيد تدوير المعادلة ذاتها: لا دولة فلسطينية ما لم توافق إسرائيل، ولا موافقة من إسرائيل ما دام الرفض هو القاعدة، والغطاء الأميركي حاضر بقوة.

مقالات مشابهة

  • دون الـ13 جنيها.. أسعار الريال السعودي في البنوك العاملة بمصر
  • بصلاحية 9 أشهر للتصريح وسنة للترخيص.. تنظيم إنشاء محطات الرصد الجوي
  • دون الـ 49 جنيها.. أسعار الدولار الآن في البنوك
  • الصحة: دعم البحيرة بجهازي قسطرة قلبية بقيمة 46 مليون جنيه
  • التقديم ينتهي خلال أيام.. فرص عمل للمصريين في الأردن بمرتب 35 ألف جنيه
  • البلطي بـ 82 جنيها.. أسعار الأسماك اليوم السبت 26 يوليو 2025
  • الاعتراف الأوروبي بفلسطين.. شيك بلا رصيد في مواجهة الفيتو الأميركي
  • الكندوز بـ 420 جنيها.. أسعار اللحوم اليوم الجمعة 25 يوليو 2025
  • عيار 21 يسجل 4690 جنيها.. تعرف على أسعار الذهب اليوم
  • كيلو الكوسة بـ 18 جنيها.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم