عاصفة قوية تضرب البرتغال وسيول من رغوة بيضاء حملتها الفيضانات غطت شوارع بلدة ساحلية
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
اجتاحت مياه البحر أحد الشوارع الرئيسية في بلدة فورادورو الساحلية بوسط البرتغال، فجر الثلاثاء، إثر عاصفة قوية ضربت المنطقة.
ووثّق أحد السكان، المهتم بتصوير بلدته، اللحظة التي تدفقت فيها الأمواج على الطريق وشوهد رغوة بيضاء كثيفة حملتها سيول مياه الفيضانات، في مشهد نادر. ولم تُسجل أضرار كبيرة جراء الحادثة، وفقًا للتقارير المحلية.
وشهدت عدة مناطق في شمال ووسط البرتغال أحوالًا جوية قاسية بسبب العاصفتين "هيرمينيا" و"إيفو"، اللتين تسببتا في هطول أمطار غزيرة وهبوب رياح عاتية، ما دفع السلطات إلى إعلان حالة التأهب في بعض المناطق.
المصادر الإضافية • أب
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيضانات غير مسبوقة تجتاح بريتاني الفرنسية والسلطات تدعو للحذر والتزام المنازل أمطار جنوب كاليفورنيا ترفع خطر الفيضانات وتساعد في مكافحة حرائق الغابات البرتغال تعلن حالة الطوارئ لمواجهة حرائق الغابات المدمرة حالة الطوارئ المناخيةفيضانات - سيولالبرتغالالطقسأزمة المناخالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حركة حماس إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة حالة الطوارئ المناخية فيضانات سيول البرتغال الطقس أزمة المناخ حركة حماس إسرائيل غزة دونالد ترامب الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة وسائل التواصل الاجتماعي وقف إطلاق النار محادثات مفاوضات تقاليد سوريا ضحايا یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
الملف الليبي.. حضور متزايد في أجندة واشنطن
بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، خلال اتصال هاتفي مع مسعد بولس، كبير مستشاري الرئيس الأمريكي للشؤون العربية والشرق الأوسط والمستشار رفيع المستوى لأفريقيا، تطورات الأوضاع في كل من ليبيا والسودان ومنطقة البحيرات العظمى.
وخلال الاتصال، استعرض عبد العاطي مخرجات اجتماع الآلية الثلاثية لدول الجوار لليبيا، الذي عُقد بالقاهرة في 31 مايو بمشاركة وزراء خارجية مصر والجزائر وتونس، كاشفا أن الاجتماع أكد على ضرورة الحفاظ على الأمن والاستقرار في كافة الأراضي الليبية، وصون مقدرات الدولة، واحترام وحدة وسلامة أراضيها.
كما أوضح الوزير المصري أن الاجتماع شدد على أهمية خروج كافة القوات الأجنبية والمرتزقة والمقاتلين الأجانب من ليبيا، وتفكيك الميليشيات المسلحة، بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار في البلاد.
من جانبه، توافق بولس مع الوزير عبد العاطي حول أهمية العمل على تحقيق الاستقرار في ليبيا وإنهاء حالة الانقسام الراهنة، بحسب بيان الخارجية المصرية.
ويأتي هذا اللقاء في سياق اهتمام أمريكي مستمر بالملف الليبي، ففي وقت سابق زار بولس مصر، والتقى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، حيث شدد الأخير على أن مصر كانت ولا تزال الأكثر تضررا من حالة عدم الاستقرار بليبيا، والأكثر حرصا على دعم كافة خطوات التسوية السياسية المطروحة بالملف الليبي، مؤكدا على ضرورة إيجاد حل ليبي-ليبي لاستعادة الاستقرار في البلاد.
وفي منتصف أبريل الماضي صرح بولس بأن إدارة ترامب تطوّر تصوراً للحل في ليبيا، يشمل جميع الأطراف، وأن هناك عددا من الحلول المطروحة، منها مشروع حكم موحد يشمل جميع الفرقاء بشكل شراكة فعلية.
وفي سياق متصل، كانت إدارة ترامب قد أكدت في 28 أبريل الماضي، خلال لقائها مع صدام حفتر، أهمية أن تكون ليبيا آمنة وموحدة تتمتع بمؤسسات تكنوقراطية فعّالة، مشددة على عزمها التواصل مع المسؤولين في شرق البلاد وغربها، ودعمها للجهود المبذولة لتوحيد المؤسسة العسكرية.
وفي فبراير، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وثيقة رئاسية تقضي بتمديد حالة الطوارئ بشأن ليبيا لعام إضافي، معتبراً أن الوضع في البلاد ما يزال يشكل تهديدا غير عادي واستثنائيا للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة.
المصدر: الخارجية المصرية + ليبيا الأحرار
الولايات المتحدةرئيسيمصر Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0