عبدالله بن محمد والشيوخ والمسؤولون يعزّون في وفاة علياء جمعة
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
الشارقة: «الخليج»
قدم الشيخ عبدالله بن محمد آل ثاني، المستشار بمكتب سمو حاكم الشارقة، والشيخ عبدالله بن ماجد القاسمي رئيس نادي الشارقة للفروسية، والشيخ محمد بن صقر القاسمي رئيس هيئة التطوير والمعايير بالشارقة، والشيخ محمد بن عبدالله بن محمد القاسمي، والشيخ سلطان بن صقر القاسمي، والشيخ بطي بن سعيد آل مكتوم، أمس الجمعة، واجب العزاء بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى علياء جمعة عبدالله أرملة عيسى محمد زمزم والدة محمد والدكتور عبدالله وسليمان وسلطان والدكتور علي وعمر عيسى زمزم.
كما قدم واجب العزاء للأسرة، عبدالرحمن بن محمد العويس وزير الصحة ووقاية المجتمع وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، والدكتور عبدالله بلحيف النعيمي رئيس المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، وعدد من أعضاء المجلسين التنفيذي والاستشاري في الشارقة.
وأعربوا خلال زيارتهم مجلس العزاء في منطقة الرحمانية كشيشة رقم 3 بالشارقة مقابل جمعية الشارقة التعاونية فرع الرحمانية بجانب مسجد الشهيد مصبح الكتبي، عن خالص تعازيهم ومواساتهم لأسرة الفقيدة، داعين الله عز وجل أن يتغمد الفقيدة برحمته وأن يسكنها فسيح جناته.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة الإمارات تعزية عبدالله بن بن محمد
إقرأ أيضاً:
أرقى معاني الفداء.. مفتي الجمهورية ينعى الشهيد خالد محمد شوقي
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، ابنًا من أبناء الوطن المخلصين، وبطلًا من أبطاله الشجعان، وهو خالد محمد شوقي.
وارتقى الشهيد خالد محمد شوقي، إلى ربه كريمًا كما عاش، شريفًا كما عرفه الناس، بعد أن أبى أن يقف موقف المتفرج أمام الخطر، فهبّ بجسده ليُطفئ نارًا كانت ستلتهم أرواحًا، ويمنع كارثة كانت وشيكة الوقوع؛ إذ بادر إلى إزاحة سيارة لنقل الوقود وقد اندلعت فيها النيران، ليحول دون انفجارها وسط الحي، ويذود بجسده عن عشرات الأرواح من أهل المنطقة وزملائه، ومن حوله من الناس.
وأكد مفتي الجمهورية، أن ما فعله هذا الشاب النبيل ليس مجرد موقف عابر، بل هي شهادةٌ ناطقة بأصالة المعدن، وطيب الأصل، وهكذا حال المؤمن إذا وقر اليقين في قلبه، وامتلأ وعيه بحقوق وطنه وأهله، فأبَى إلا أن يكون حيث يُنتظر الرجال.
وتوجه مفتي الجمهورية، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد وذويه، سائلًا المولى عز وجل أن يتقبله في الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله ومحبيه جميل الصبر وحسن العزاء، وأن يجعل مما قدّمه شفيعًا له يوم يلقى ربه، ومصدر إلهام لكل محب للوطن وغيور على أهله، {وَإِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة