أكثر من (29) مليار دولار قيمة الصادرات النفطية للهند خلال 2024
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
آخر تحديث: 6 ماي 2025 - 10:26 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- بلغت قيمة الصادرات العراقية النفطية الى الهند أكثر من 29 مليار دولار خلال العام 2024.ووفقا للبيانات والاحصائيات التي صدرت من شركة سومو، ان صادرات العراق النفطية الى الهند بلغت قيمتها 29 ملياراً و 579 مليوناً و 961 الف دولار، فيما بلغت كمية هذه الصادرات 52 مليونا و 284 الفا و 377 طنا من النفط.
وتشير تلك الاحصائيات الى النمو السنوي لهذه الصادرات خلال أربع سنوات بلغت 15% ، وأن هذه الحصة تمثل 20% من استيرادات الهند من النفط من دول العالم.وطبقا لتلك البيانات والاحصائيات، فإن النفط الخام شكّل معظم هذه الصادرات، و بقيمة 28 مليارا و 601 مليون و 225 دولارا، فيما بلغت قيمة الزيوت البترولية والزيوت المشتقة المصدرة مليارا و773 مليونا و204 دولارات، في حين بلغ قيمة فحم البترول، وبتومين البترول، وغاز البترول 223 مليونا و531 ألف دولار.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن معدلات الإنتاج خلال 24 ساعة: أكثر من 1.37 مليون برميل نفط خام
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم، عن إجمالي معدلات الإنتاج خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حيث بلغ إنتاج النفط الخام 1,376,415 برميلاً، في حين بلغ إنتاج المكثفات 40,914 برميلاً.
كما أفادت المؤسسة أن إنتاج الغاز الطبيعي وصل إلى 2.560 مليار قدم مكعب، في إطار الاستقرار النسبي لمعدلات الإنتاج اليومية، وسط جهود مستمرة لتعزيز الكفاءة التشغيلية في الحقول والمنشآت التابعة لها.
وتواصل المؤسسة الوطنية للنفط مراقبة أداء الحقول وتحديث بيانات الإنتاج بشكل يومي، في ظل تحسن الظروف الأمنية والفنية في عدد من المواقع الحيوية.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أسواق الطاقة العالمية حالة من الاستقرار النسبي، مدفوعة بتراجع حدة التوترات الجيوسياسية، وعودة الإمدادات تدريجياً من بعض الدول المنتجة، مما ساهم في بقاء أسعار النفط ضمن نطاق يتراوح بين 82 و85 دولاراً للبرميل لخام برنت خلال الأسبوع الجاري.
ويُنظر إلى الاستقرار في معدلات الإنتاج الليبي كمؤشر إيجابي للأسواق، خصوصاً في ظل اعتماد جزء من السوق الأوروبية على الخام الليبي كبديل لبعض الإمدادات المتأثرة بالتقلبات السياسية في مناطق أخرى، كما تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى تعزيز كفاءة الإنتاج، وتنفيذ برامج صيانة وتطوير في عدد من الحقول الحيوية.
ويأتي هذا الأداء في وقت تتزايد فيه التوقعات بإمكانية ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة خلال النصف الثاني من العام، مع تعافي الاقتصاد الصيني وتحسن معدلات الاستهلاك في الولايات المتحدة وأوروبا، ما قد ينعكس على استقرار إيرادات الدول المنتجة ومن ضمنها ليبيا.