الغندور يفجر مفاجأة بشأن موقف بيراميدز مع رمضان صبحي
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
كشف الإعلامي خالد الغندور، عن موقف إدارة نادي بيراميدز مع اللاعب رمضان صبحي، وحقيقة رحيل اللاعب خلال الميركاتو الصيفي المقبل.
وقال الغندور في تصريحات تلفزيونية: “إدارة نادي بيراميدز فتحت الباب أمام رحيل رمضان صبحي عن صفوف الفريق في نهاية الموسم الجاري، ورغبة في بيع اللاعب خلال الميركاتو المقبل”.
وتابع: “بيراميدز لم يستفيد من خدمات رمضان صبحي، بسبب إصاباته المتكررة فضلًا عن أزمته المتعلقة بالمنشطات، والراتب الكبير الذي يتقاضاه”.
كشف أشرف عبد العزيز، محامي لاعب نادي بيراميدز، رمضان صبحي، حقيقة ما تم تداوله بشأن القبض على شاب يؤدي امتحان بأحد المعاهد التعليمية بدلاً من نجم بيراميدز.
وكتب المحامي أشرف عبد العزيز، عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: "في ضوء ما تم تداوله خلال الساعات الأخيرة من أخبار تتعلق بالقبض على أحد الأشخاص أثناء تأدية امتحان بأحد المعاهد التعليمية، وما أُشيع من ارتباط اسم اللاعب رمضان صبحي بتلك الواقعة، نود أن نوضح بصفتي محامي اللاعب بالآتي :
ينفي اللاعب رمضان صبحي نفياً قاطعاً أي صلة له بالشخص المذكور أو بالواقعة محل التحقيق.لم يتم إخطارنا بأي استدعاء رسمي من أي جهة تحقيق أو جهة أمنية، ولم يتم توجيه أي اتهام للاعب حتى تاريخه.نؤكد أن رمضان صبحي لم يكن على علم مطلقًا بما تم تداوله، وأنه لا تربطه أي علاقة بهذا الشخص من قريب أو بعيد.واختتم: “نهيب بجميع وسائل الإعلام تحرّي الدقة قبل نشر أو تداول أي معلومات تمس سُمعة وشرف لاعب محترف كبير له مسيرة مُشرّفة داخل وخارج مصر، ونحتفظ بكامل حقوقنا القانونية تجاه من يروّج أو ينشر أخبارًا كاذبة تمس اللاعب وعائلته”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الغندور إدارة نادي بيراميدز رمضان صبحي بيراميدز رحيل رمضان صبحي الميركاتو المقبل نادی بیرامیدز رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
هل سيدنا الخضر نبي أم ولي؟ يسري جبر يفجر مفاجأة
قال الدكتور يسري جبر، من علماء الأزهر الشريف، إن القول بأن سيدنا الخضر عليه السلام نبي هو القول الراجح عند كثير من العلماء، وذلك استنادًا إلى الأدلة الواضحة في القرآن الكريم.
وأوضح الدكتور يسري جبر، خلال تصريح تليفزيوني اليوم السبت، أن سيدنا الخضر قال في نهاية قصته مع سيدنا موسى عليه السلام: (وما فعلته عن أمري)، أي أنه لم يتصرف من تلقاء نفسه، وإنما بوحي من الله، وهو ما يرجّح نبوّته؛ لأن الولي لا يُوحى إليه، وإنما يُلهم، ولا يجوز له أن يقتل أو يُزهق نفسًا أو يخرّب شيئًا بالهام فقط، لأن الولي غير معصوم في الإلهام.
وتابع:"لو أن وليًّا قتل شخصًا بناءً على إلهام أو رؤيا، لكان ذلك معصية لله، أما النبي، فالوحي معصوم، والرؤيا بالنسبة له وحي، ولهذا لما رأى سيدنا إبراهيم في المنام أنه يذبح ابنه، نفّذ، لأنها رؤيا نبي. أما لو ولي رأى ذلك، لا يجوز له التنفيذ، بل يُعد مجرمًا".
وأشار الدكتور يسري جبر إلى أن الأفعال التي قام بها الخضر عليه السلام من خرق السفينة، وقتل الغلام، وبناء الجدار، كلُّها أفعال لا تُفعل إلا بوحي معصوم من الله، لا بإلهام بشري، مؤكداً أن هذا ما جعل كثيرًا من أهل العلم، وهو منهم، يرجّحون أنه نبي، لا ولي.