"الأونروا": إسرائيل تجبر الفلسطينيين على النزوح بعمليات تدمير شمال الضفة
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
أعلنت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، أن إسرائيل تنفّذ عمليات تدمير في شمال الضفة وتجبر الفلسطينيين على النزوح القسري من مناطقهم.تهجير الفلسطينيين قسرًا بأعمال العنفوقالت "الأونروا" في بيان اليوم: "إن ثلاثة مخيمات للاجئين في مناطق جنين وطولكرم ونور شمس قد تم إخلاؤها، وتم منع سكانها من العودة إليها".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الأونروا": إسرائيل تجبر الفلسطينيين على النزوح بعمليات تدمير شمال الضفة - وفا
أخبار متعلقة "الأونروا" تؤكد استعدادها لإغراق غزة بالمساعدات الإنسانيةعاهل الأردن يؤكد ضرورة الالتزام بكل مراحل وقف إطلاق النار في غزة"الأونروا": أكثر من 54 ألف طفل في غزة يعانون من سوء التغذية الحاد وعرضة للوفاةوأشارت إلى أن عنف المستوطنين وتوسيع المستوطنات الإسرائيلية أدّى إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا عن أراضيهم، محذرة من أن هذه الممارسات تُمهّد الطريق لعمليات الضم.
وأضافت "أن القوانين الإسرائيلية المناهضة للوكالة أسفرت عن إغلاق مدارس تابعة للأمم المتحدة داخل الضفة الغربية، وأدّت إلى طرد موظفين دوليين من عملهم".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس غزة الأونروا الفلسطينيين إسرائيل النزوح القسري مخيمات للاجئين المستوطنات الإسرائيلية القوانين الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تواصل عمليات التدمير والنزوح القسري في شمال الضفة الغربية
تشهد مناطق شمال الضفة الغربية تصعيدًا خطيرًا، مع تنفيذ القوات الإسرائيلية عمليات تدمير واسعة في مخيمات اللاجئين الثلاثة بجنين وطولكرم ونور شمس، ما أدى إلى إخلائها بالكامل ومنع سكانها من العودة إلى منازلهم، بحسب ما جاء في نبأ عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية".
وتأتي هذه الإجراءات في ظل تزايد عنف المستوطنين وتوسع المستوطنات في المنطقة، وهو ما دفع عددًا كبيرًا من الفلسطينيين إلى ترك أراضيهم قسرًا، في مشهد يُعد تمهيدًا لعمليات ضم فعلية على الأرض.
كما تسببت القوانين الإسرائيلية الأخيرة المناهضة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في إغلاق مدارس تابعة للوكالة داخل الضفة، وطرد عدد من الموظفين الدوليين، ما فاقم من معاناة السكان الذين يواجهون أوضاعًا إنسانية صعبة وسط استمرار القيود والحصار المفروض عليهم.