منافسة "بروجكتون" إدارة المشاريع تجمع 30 فريقًا من الجامعات السعودية
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
انطلقت بجامعة الملك سعود فعالية "بروجكتون"، التي تُعد أول تحدٍ طلابي "هاكاثون" مختص في إدارة المشاريع على مستوى الجامعات السعودية، بمشاركة 30 فريقًا طلابيًا، في تجربة تجمع بين التعلم، والتطبيق العملي، والتنافس الإبداعي في ثلاثة مجالات ضمن إدارة المشاريع تشمل العقاري، والتقني، والقانوني.الفعاليات وورش العملوتتضمن الفعالية على مدى ثلاثة أيام، جلسات حوارية وورش عمل حول أدوات إدارة المشاريع الاحترافية، بمشاركة مختصين وخبراء، بهدف تعزيز المعرفة وتبادل الخبرات بين الطلاب والمهنيين، حيث يركز "بروجكتون" على إبراز الدور الاقتصادي الحيوي لإدارة المشاريع بوصفها مهارة محورية في سوق العمل الحديث.
وتهدف هذه الفعالية إلى ربط الطلاب بتجارب عملية واقعية من بيئة الشركات الوطنية الرائدة، وتطوير مهارات العمل الجماعي، إلى جانب تعزيز الشراكة بين الجامعات والقطاع الخاص لتبادل الخبرات والمعارف التطبيقية بما يحقق أهداف رؤية المملكة 2030.
أخبار متعلقة السفير غنيم: السعودية السند الراسخ لفلسطين في مختلف المراحلالمملكة تؤكد أهمية التكامل بين دول التعاون الإسلامي لاستدامة قطاع المياه
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الجامعات السعودية جامعة الملك سعود التطبيق العملي جلسات حوارية ورش عمل تعزيز المعرفة سوق العمل إدارة المشاریع
إقرأ أيضاً:
السعودية تُظهر قلقها من إعلان إيراني حول تعزيز الشراكة مع اليمن
يمانيون |
أبدت المملكة العربية السعودية، يوم الاثنين، قلقها من إعلان إيراني جديد يتعلق باليمن، وذلك بعد تصريحات لقائد الحرس الثوري الإيراني بشأن تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين طهران وصنعاء.
وسلطت وسائل إعلام سعودية الضوء على هذا الإعلان، معتبرة أنه مؤشر محتمل لتحوّل في طبيعة العلاقة بين إيران واليمن، خصوصًا بعد انتهاء مفعول القرار الأممي رقم 2231 الذي كان يقيّد العلاقات الإيرانية مع الدول العربية والإسلامية. وناقشت القنوات السعودية تصريحات المسؤول الإيراني بشكل موسّع، معتبرة أن هذه الخطوة قد تُشكّل بداية مرحلة جديدة في المنطقة.
ويرى خبراء سعوديون أن إعلان طهران يأتي في وقت حرج، إذ تتهم الرياض إيران منذ سنوات بدعم اليمن خلال الحرب التي قادتها ضمن تحالف يضم 17 دولة منذ مارس 2015، رغم نفي طهران المستمر لأي تدخل مباشر في الصراع اليمني.
وأشار المحللون إلى أن الإعلان الإيراني يمثل “إشارة استراتيجية” تحمل أبعادًا سياسية وأمنية، خاصة مع رفع العقوبات الدولية عن إيران، ما قد يغيّر موازين القوى الإقليمية ويعزز قدرات اليمن على مواجهة الضغوط الخارجية.
وفي هذا السياق، يثير الإعلان الإيراني تساؤلات حول مستقبل العلاقات بين إيران والدول العربية، وخصوصًا السعودية، في ظل استمرار الأزمة اليمنية وتعقيد المشهد السياسي الإقليمي، مع تزايد التأثير الإيراني في صنعاء على المستويات العسكرية والسياسية.
«البحوث الزراعية» يطلق الملتقى الثقافي الثاني لتعزيز الحجر الزراعي وسلامة الغذاء