تامر كروان يوثق أعماله الموسيقية لحماية حقوقها بالتعاون مع ريتشارد الحاج
تاريخ النشر: 22nd, October 2025 GMT
أكد الموسيقار تامر كروان انتهاءه من تأليف الموسيقى التصويرية لمسلسل وتر حساس 2 للمخرج وائل فرج، إلى جانب انتهائه من تأليف موسيقى فيلم تسجيلي بعنوان “مثلث الحب” إخراج آلاء محمود، والمقرر أن يشارك في منافسات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ46 المقررة في نوفمبر المقبل.
. أحمد فهمي يبادر بصُلح شيكابالا "حقك عليا ومش مستني اعتذار"
كما كشف عن تحضيره حاليًا لموسيقى عمل درامي لبناني شهير سيُعلن عن تفاصيله خلال الأيام القادمة، موضحًا أن الفترة المقبلة تشهد تحولًا مهمًا في مسيرته الفنية، قائلاً: “قررت توثيق المقطوعات الموسيقية الخاصة بكل أعمالي على موقع يوتيوب والمنصات الرقمية المختلفة، لحفظ الحقوق الفنية، فلطالما كان الناس يسمعون الموسيقة التي اقوم بتأليفها على الإنترنت دون أن يدركوا أنني صاحبها".
وتابع: "لذلك قررت التعاون مع المنتج ريتشارد الحاج لاعادة طرح هذه المقطوعات بشكل مؤسسي، وقمت بإعادة ضبط كل التراكات، بينما يتولى ريتشارد عملية التوثيق والحماية والمتابعة، وهي خطوة ضرورية قد تكون تاخرت، كما نخطط معًا لإقامة سلسلة من الحفلات الموسيقية خلال الشهور المقبلة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر كروان وتر حساس 2 مثلث الحب مهرجان القاهرة السينمائي الدولي وائل فرج
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: من خان الوطن في 2011 سيخونه مرة أخرى والإعلام يجب أن يكون سلاحًا لحماية الدولة
أكد الإعلامي أحمد موسى أن ما قامت به بعض وسائل الإعلام خلال أحداث عام 2011 لا يمكن أن يمحى من الذاكرة، مشددًا على أن تلك المرحلة كانت كاشفة وفاصلة بين من كان يعمل بإخلاص من أجل الوطن، ومن سعى إلى هدمه وتحقيق مصالحه الخاصة على حساب استقرار الدولة وأمنها.
وقال موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع عبر قناة صدى البلد:
«اللي عمل عمله في 2011، واللي شتم الجيش، مش هصدقه حتى لو قعد يطوف قدام الكعبة، لأن اللي خان البلد قبل كده هيخونها تاني».
وأضاف الإعلامي أن هناك من حقق مكاسب ضخمة خلال تلك الفترة، ولكنها كانت مرتبطة بخراب البلد وإشاعة الفوضى، مؤكدًا أن هؤلاء لم تكن لديهم أمانة الكلمة ولا إحساس بالمسؤولية الوطنية، وأن ما فعلوه آنذاك ما زال حاضرًا في الذاكرة الوطنية.
وشدد موسى على أن المصداقية في تناول القضايا الوطنية مسؤولية أخلاقية ومهنية، موضحًا أن الإعلام الحقيقي هو سلاح للدفاع عن الدولة وليس وسيلة لهدمها أو تشويه مؤسساتها.
وأكد أن الوعي والإخلاص للوطن هما السلاح الأقوى في مواجهة حروب الشائعات والتضليل الإعلامي التي تستهدف زعزعة ثقة المواطنين في دولتهم، مضيفًا أن المرحلة الحالية تتطلب إعلامًا وطنيًا واعيًا يضع مصلحة مصر فوق كل اعتبار.