قبلة تكلف امرأة 10 سنوات بالسجن
تاريخ النشر: 1st, November 2025 GMT
صراحة نيوز- أصدرت محكمة روسية حكمًا بالسجن لمدة عشر سنوات وشهر على امرأة في مقاطعة نوفوسيبيرسك، بعد محاولتها تهريب المخدرات بطريقة غير تقليدية.
وذكرت النيابة العامة أن المتهمة أحضرت المخدرات إلى المحكمة ووضعتها في فمها قبل دخولها المبنى، في انتظار شريكها الذي كان يرافق شخصًا آخر في جلسة استماع جنائية.
وفي محاولة لتمرير المخدرات، حاولت المرأة نقلها لشريكها عبر قبلة على الشفاه، إلا أن أحد عناصر الأمن اكتشف العملية وأوقفها على الفور، وتمت مصادرة المخدرات.
وأكدت النيابة أن الحكم جاء بسبب خطورة الأسلوب غير القانوني المستخدم في تهريب المخدرات داخل مؤسسة قضائية، مشيرة إلى أن هذه الحادثة تعد من الحالات النادرة التي تُستخدم فيها القبلة كوسيلة للتهريب.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
الشرع: السعودية قبلة الاقتصاد ومفتاح انفتاح سوريا على العالم
أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن المملكة العربية السعودية تمثل حجر الزاوية في استقرار المنطقة، مشيرًا إلى أن الدعم الذي قدمته بلاده يشكّل «مفتاح سوريا إلى العالم». جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن فعاليات مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار المنعقد في الرياض، بحضور الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي.
وقال الشرع خلال الجلسة: «الأمن والاستقرار لا ينفصلان عن التنمية الاقتصادية، وهذا ما تجسده المملكة اليوم»، مؤكدًا أن رؤية السعودية الجديدة بقيادة الأمير محمد بن سلمان جعلت منها بوصلة اقتصادية عالمية وقبلة للمستثمرين. وأضاف: «عندما توجهنا إلى المملكة في رحلتنا الأولى، أدركنا أن مفتاح العالم هنا في الرياض».
وشدد الرئيس السوري على أن استقرار بلاده يمثل عنصرًا أساسيًا في استقرار المنطقة ككل، موضحًا أن «فشل التنمية في الماضي أدى إلى مخاطر استراتيجية عاشها العالم بأسره».
وأشار الشرع إلى أن سوريا بدأت صفحة جديدة من تاريخها السياسي والاقتصادي، استعادت خلالها موقعها الإقليمي بسرعة بدعم من الدول الصديقة وعلى رأسها المملكة العربية السعودية. وكشف عن أن بلاده جذبت استثمارات تجاوزت 28 مليار دولار خلال الأشهر العشرة الماضية، بينها 7 مليارات دولار من شركات سعودية كبرى.
كما أوضح أن قوانين الاستثمار في سوريا خضعت لتعديلات جديدة تتيح للمستثمرين الأجانب حرية تحويل أموالهم إلى الخارج، مؤكدًا أن فرص الاستثمار واسعة في قطاعات العقارات والسياحة والزراعة، وأن طريق بلاده نحو إعادة الإعمار «سيعتمد على الاستثمار لا على المعونات»
واختتم الشرع حديثه بالقول: «لا أريد أن تكون سوريا عبئًا على أحد، بل أريدها أن تبني نفسها بنفسها، فرهاني الأكبر هو على الشعب السوري وقدرته على النهوض».