الاستراتيجية الوطنية للدراية الإعلامية 2026–2029
تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT
صراحة نيوز- أقرّ المجلس الاستراتيجية الوطنية الثانية لنشر الدراية الإعلامية والمعلوماتية، بهدف مكافحة التضليل والشائعات وتعزيز الوعي المجتمعي في العصر الرقمي. وقد أعدت الاستراتيجية بالتعاون مع معهد الإعلام الأردني وبدعم من اليونسكو.
وتركز على دمج مفاهيم الدراية الإعلامية في التعليم، وتطوير تدريب وطني متخصص، وإنشاء منصة رقمية للتعلم المستمر، إضافة إلى تعزيز دور الإعلام والمجتمع المدني.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
الباز: «فشل الإخوان لا يعني نهاية المطامع.. وتمويل لجانهم الإعلامية مستمر»
قال الكاتب الصحفي الدكتور محمد الباز، إن التطلعات الدينية للوصول إلى الحكم لا تزال قائمة لدى جماعات مثل السلفيين، مشددًا أن فشل تجربة الإخوان قد يدفعهم لتقديم نموذج جديد ومختلف.
وفي إطار الحديث عن النماذج التي يتم تجهيزها للواجهة السياسية، أشار الباز خلال تصريحات تلفزيونية، إلى القيادي السلفي السابق نادر بكار، الذي وصفه بأنه يمتلك المواصفات القيادية المطلوبة، موضحًا أن السلفيين لا يمكن إغفال تطلعهم إلى السلطة، مشيرًا إلى أن التجربة السابقة للإخوان قد تكون دافعًا لهم.
وعند التفكير في النموذج السلفي الذي قد يتصدر المشهد، ربط الدكتور محمد الباز بين ملامح بكار ونماذج غربية يتم تجهيزها، قائلاً: "تحس إن نادر بكار شكل أحمد الشرع، ويدي على أحمد طنطاوي، بس من غير دقن، لأنه عنده الشاسيه ده، في حالة تُجهز موجودة وهم بيلعبوا على الزمن مع مصر".
وحذر من أن الضمانة الوحيدة لعدم عودة الإخوان هو وجود الرئيس عبد الفتاح السيسي بفكره الحقيقي في مواجهة التنظيم، مشيرًا إلى استمرار الإنفاق بالمليارات على الإعلام الإخواني وإبقائه في المشهد يأتي في سياق الرهان على الزمن والتركيز على فترة ما بعد الرئيس السيسي.
وشدد أن الخطأ الأكبر يكمن في الاعتقاد بأن مصر قد انتصرت بشكل كامل على الفكرة المتطرفة نفسها، وليس فقط على تنظيم الإخوان الذي قد يعود باسم وشكل مختلف.
واستعرض تاريخ الجماعة الإرهابية في محاولات الانقضاض على الحكم عبر الغدر والاغتيال، مستشهداً بعدة وقائع تاريخية، أولها عام 1954 وهي محاولة اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر، ثم عام 1965 عبر تنظيم سيد قطب ومحاولة اغتيال عبد الناصر وإحداث فوضى، فضلا عن عام 1974 ومحاولة اغتيال الرئيس السادات في حادثة الفنية العسكرية، رغم أن السادات هو من أخرجهم من السجون وصالحهم.