صراحة نيوز:
2025-11-16@21:21:41 GMT

تطورات جديدة في قضية هيفاء وهبي

تاريخ النشر: 16th, November 2025 GMT

تطورات جديدة في قضية هيفاء وهبي

صراحة نيوز -شهدت الأزمة القانونية بين الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ونقيب الموسيقيين المصري مصطفى كامل تطورات جديدة، بعد أن قررت محكمة القضاء الإداري حجز الدعوى المقامة من هيفاء ضد النقابة إلى جلسة 28 ديسمبر/كانون الأول المقبل للنطق بالحكم.

وكانت هيئة مفوضي الدولة قد خلصت في تقريرها السابق إلى بطلان قرار النقابة بمنع هيفاء وهبي من الغناء داخل مصر، معتبرة أنه يفتقر إلى أي سند قانوني ويتعارض مع الضمانات الدستورية لحرية الإبداع، ويرفض الرقابة غير القضائية على الفنون.

وطالب هاني سامح، محامي هيفاء، بعزل نقيب الموسيقيين، متهمًا إياه بتجاوز اختصاصاته القانونية وإصدار قرارات تحد من حرية الفن وتخالف مقتضيات العمل النقابي. كما دعا إلى تكليف لجنة من وزارة الثقافة لإدارة النقابة مؤقتًا لحين إعادة تنظيمها بما يتوافق مع الدستور والقانون.

وأشار تقرير مفوضي الدولة إلى أن القرار الصادر في 16 مارس 2025 بمنع هيفاء من الغناء وسحب تصاريحها يعد اعتداءً على حرية الإبداع ويخالف أحكام الدستور المصري، لاسيما أنه صدر دون حكم قضائي أو تحقيق رسمي، ويخالف مواد القانون الخاص بالنقابة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة توظيف وفرص عمل ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون ثقافة وفنون

إقرأ أيضاً:

كتّاب إماراتيون: الذكاء الاصطناعي لا يستطيع الكتابة بعاطفة الإنسان.. والبيئة الثقافية في الدولة حفّزت الأصوات الشابة

أكد كُتّاب روائيون أن الكتابة الإبداعية لدى الجيل الجديد لم تعد مجرد موهبة تُكتشف بالصدفة، بل أصبحت مساراً واعياً يقوم على الممارسة والقراءة وصقل التجربة، معتبرين أن البيئة الثقافية الداعمة في الإمارات لعبت دوراً محورياً في تحفيز الأصوات الشابة وإتاحة الفرص أمامها للتعبير عن ذاتها.

جاء ذلك خلال جلسة حملت عنوان "حكايات الجيل الجديد"، أقيمت ضمن فعاليات الدورة الـ44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، بمشاركة الكاتبة والروائية الإماراتية أسماء الهاملي، والكاتب والروائي الإماراتي أحمد الأميري، وأدارها الإعلامي وليد الأصبحي، حيث تناول المشاركون تجاربهم الأولى، ورؤيتهم لمسار الإبداع، وتأثير البيئة الثقافية والرقمية في تشكيل وعي الكاتب الشاب.

رحلة الإبداع

في مستهل حديثها، أوضحت أسماء الهاملي أن بدايتها مع الكتابة كانت في سن مبكرة، حين اعتادت تدوين اليوميات وهي في الثالثة عشرة من عمرها، قبل أن تتجه إلى توثيق قصص جدتها، وهو ما عرّفها مبكراً على عناصر السرد وبناء الشخصيات وصنع الحبكة. ثم انتقلت إلى كتابة الشعر والخواطر، قبل أن تتوقف فترة وصفتها بـ"مرحلة التغذية الأدبية" التي انغمست خلالها في قراءة التاريخ والأشعار، لتكتب بعدها أولى رواياتها القصيرة التي استلهمت جانباً كبيراً من التاريخ والتراث الإماراتي.

وأكدت أن نقل هذا التراث إلى الجيل الجديد كان أحد أهدافها الأساسية، لذا دمجت الكثير من المعلومات التاريخية في قالب روائي مبسّط يسهّل وصولها إلى القرّاء الشباب.

وأضافت الهاملي أن رحلة الإبداع تبدأ بالسؤال، فالتساؤل يدفع الإنسان إلى التجريب والاكتشاف، لتأتي بعدها الممارسة التي تتحول مع الوقت إلى إتقان وحرفية، ومن ثم إلى إبداع حقيقي. واعتبرت أن "فلسفة المبدعين" تقوم على الإصرار والجدية، مشيرة إلى أن منصات التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي أصبحت اليوم أدوات تفتح آفاقاً واسعة للكتّاب، سواء في البحث أو الوصول إلى مصادر جديدة، وقالت إنها شخصياً استطاعت عبر هذه المنصات الوصول إلى متخصصين دعموا عملها الروائي.

تحديات الجيل الجديد

من جانبه، استعرض أحمد الأميري بداياته الأدبية، مشيراً إلى أنه كان يكتب مذكرات مبعثرة في طفولته دون أن تتشكل في عمل واضح، لكنه حين قرر خوض الكتابة وضع لنفسه هدفاً بنشر عمل واحد فقط ثم التوقف، إلا أن النجاح دفعه لإصدار كتاب ثانٍ في العام نفسه.

وأكد الأميري أن الكاتب الشاب يحتاج قبل كل شيء إلى أسرة متفهمة تستمع إليه وتحتضن أفكاره، لأن الجيل الجديد يواجه تحديات كبيرة في ظل الثورة الصناعية الرابعة التي أبطأت وتيرة الإبداع بسبب الاعتماد المتزايد على التقنيات. ومع ذلك، شدد على أن الذكاء الاصطناعي لا يمكنه تمثيل العاطفة الإنسانية التي تُعد جوهر الكتابة وأساس تميّز الكاتب.

وختم بالقول إن الكاتب الحقيقي يكتب من الواقع ويخاطب قارئه بإبداع ومسؤولية، ليقدم عملاً يمزج بين المتعة والفكرة، وهو ما حاول الالتزام به في إصداراته السبعة.

مقالات مشابهة

  • الدستور اللبناني والمقاومة.. ترابط أم انفصام؟!
  • كتّاب إماراتيون: الذكاء الاصطناعي لا يستطيع الكتابة بعاطفة الإنسان.. والبيئة الثقافية في الدولة حفّزت الأصوات الشابة
  • 28 ديسمبر.. حجز دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين للنطق بالحكم
  • القضاء الإدارى يحجز دعوى هيفاء وهبى ضد نقيب الموسيقيين للحكم بجلسة 28 ديسمبر
  • اليوم.. نظر دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين
  • هيفاء وهبي تضع نقابة الموسيقيين أمام المحكمة.. اعرف القصة
  • غدًا.. نظر دعوى هيفاء وهبي ضد نقيب الموسيقيين
  • *أبو رمان : الإعفاء الضريبي لحفل “هيفاء وهبي” يتجاوز اربعة اضعاف الرقم المعلن!
  • نقيب المهندسين بالإسكندرية: نتابع قضية مقتل المهندس عبد الله.. والصدمة أن الجاني مهندس أيضًا