عمرو أديب متسائلا: هيا الناس راحت الانتخابات؟ أنا معرفش بس شكلها لأ
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إن هذه فرصة تاريخية فلا تستسهلوا، متسائلا: هيا الناس راحت الانتخابات دي؟ أنا معرفش، إنما شكلها كده لأ؟
وأضاف عمرو أديب، في برنامج "الحكاية" على فضائية "ام بي سي مصر"، أنه عندما يأتي الرئيس عبد الفتاح السيسي، ويرصد أحداث وقعت بين المرشحين الفردين،.
وتابع: يا جماعة الناس مخدتش حصر أصوات في انتخابات مجلس النواب للمرحلة الأولى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب الانتخابات مجلس النواب انتخابات مجلس النواب الرئيس عبد الفتاح السيسي عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
عضو بالتنسيقية: توجيهات الرئيس السيسي بشأن انتخابات النواب تعكس حرصه على الحياد
قال الطيار محمود القط عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنّ الرئيس عبد الفتاح السيسي كعادته يتفاعل مع كل ما يشغل الرأي العام، مشيراً إلى أن مصر تعيش حالياً أجواء انتخابية لا يعلو فيها صوت فوق صوت انتخابات مجلس النواب.
وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية ندى رضا، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن البيان الرئاسي الأخير تضمن مفردات حقيقية مستمدة مما تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما يعكس متابعة دقيقة من الرئيس لمختلف المنصات، بحثاً عن دقة المعلومات وحقائقها.
وتابع، أن الرئيس منذ توليه منصبه عام 2014 يحرص على بناء مؤسسات الدولة وضمان أدائها الكامل وفق مبدأ الحياد والفعالية، وهو ما جعله يوجه حديثه ودعوته للهيئة الوطنية للانتخابات باعتبارها هيئة وطنية مستقلة تقوم بمهامها بدعم واضح من رأس السلطة التنفيذية.
وأوضح، الهيئة الوطنية للانتخابات، بما تضمه من قضاة أجلاء، ستعمل في الفترة المقبلة بقوة أكبر بعد هذا الدعم السياسي، حيث ستراجع ما تم نشره وتداوله من معلومات، إضافة إلى ما تلقته من طعون مقدمة من المرشحين.
وتوقع أن تشهد الساعات أو الأيام القليلة المقبلة ردود أفعال من الهيئة تؤكد الحياد والنزاهة، التزاماً بتوجيهات الرئيس بأن يكون مجلس النواب معبراً حقيقياً عن صوت الناخبين.
وأشار إلى أن الفترة القادمة ستشهد أمرين رئيسيين: أولاً، نظر الطعون بشكل أكثر فعالية، وثانياً، زيادة التأثير الإيجابي على المرحلة الثانية من الانتخابات بعد دحض الدعوات التي كانت تروج بأن صوت المواطن غير مؤثر أو أن النتائج محسومة مسبقاً.
وأكد أن بيان الرئيس أسهم في إنهاء هذه الدعوات، ودفع المواطنين إلى الإقبال على التصويت بثقة أكبر في ضمانة قضائية وسياسية لصوتهم.