عاجل | هيئة البث الإسرائيلية عن الإسعاف: 4 مصابين في عملية غوش عتصيون أحدهم في حالة خطيرة
تاريخ النشر: 18th, November 2025 GMT
هيئة البث الإسرائيلية عن الإسعاف: 4 مصابين في عملية غوش عتصيون أحدهم في حالة خطيرة
واللا: إطلاق نار عند مفترق طرق التجمع الاستيطاني غوش عتصيون جنوب بيت لحم والخلفية قيد التحقيق
القناة 12 الإسرائيلية: مؤشرات أولية على أن عملية إطلاق النار في غوش عتصيون خلفيتها أمنية
الإذاعة الرسمية الإسرائيلية: إصابة إسرائيليين اثنين في عملية إطلاق نار في غوش عتصيون
الإذاعة الرسمية الإسرائيلية: العملية في غوش عتصيون هي محاولة طعن وإطلاق نار والتفاصيل ما زالت قيد الفحص
التفاصيل بعد قليل.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: دراسات شفافية غوث حريات غوش عتصیون
إقرأ أيضاً:
دلياني: جرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة مستمرة بالرغم من وقف إطلاق النار
قال ديمتري دلياني، عضو المجلس الثوري والمتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، “سجّلت المؤسسات الإنسانية الدولية استشهاد ٢٥٠ من أبناء شعبنا وإصابة ما يقارب ٦٠٠ خلال شهر واحد منذ بدء تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقف إطلاق النار لم يوقف جرائم الإبادة الإسرائيلية التي واصلت حضورها العنيف، ولو بوتيرة أضعف، داخل إطار يُقدَّم للعالم كأنه تهدئة، فيما تواصل حكومة الإبادة ممارساتها القاتلة بالقصف والقتل والاقتحام والهدم والخطف بحق اهلنا في غزة.”
وأضاف القيادي الفتحاوي، “خلال هذا الشهر وحده استهدفت قوات الإبادة الإسرائيلية المدنيين بنيرانها العشوائية ٨٨ مرة، ونفذت ١٢ حملة اقتحام لتجمعات النازحين قسراً، وارتكبت ١٢٤ عملية قصف، وشنّت ٥٢ حملة هدم منازل، وخطفت ٢٣ إنساناً من أبناء شعبنا ما يزال مصيرهم مجهولاً مع الالاف من الرهائن. نحن أمام منظومة إسرائيلية تتحرك بثبات لإدامة الإبادة وتوسيع أدواتها بالرغم من وقف إطلاق النار”
وتابع دلياني، “لم تصل إلى غزة خلال الشهر الأخير سوى ٨٩ شاحنة مساعدات يومياً من أصل ٦٠٠ شاحنة نُصَّ عليها في الاتفاق. لتجويع الذي تفرضه دولة الإبادة الإسرائيلية على أهلنا هو أداة تُستخدم بوعي لتقويض قدرة شعبنا على الصمود، في محاولة بائسة للنيل من إرادتنا الجماعية التي انتصرت عبر التاريخ على كل مشاريع الإخضاع الاستعماري.”
ويؤكد المتحدث باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح أن أي مسار سياسي جاد يبدأ من نقطة واحدة واضحة تتمثل في وقف الإبادة الإسرائيلية بكل أشكالها وفتح ممرات إنسانية كاملة للغذاء والدواء وتأمين وصولها من دون عوائق، إلى جانب رفع منظومات الحرمان التي تفرضها دولة الإبادة الإسرائيلية على أهلنا في غزة، بما يعيد للناس أبسط حقوق الحياة ويضع حداً لسياسات التجويع والقهر التي تستخدمها دولة الابادة الاسرائيلية كأداة للسيطرة الاستعمارية.