تعاون بين «قانونية دبي» وإدارة الخبرة وتسوية المنازعات
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
دبي: «الخليج»
استقبل الدكتور لؤي محمد بالهول، مدير عام دائرة الشؤون القانونية لحكومة دبي، وفداً من إدارة الخبرة وتسوية المنازعات بديوان سمو الحاكم، ترأسه حسن أحمد المهيري، مدير الإدارة، لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك بين الجهتين.
في بداية الاجتماع، رحب الدكتور بالهول بالوفد الزائر، مؤكداً أهمية هذه الزيارات التي تهدف إلى الاطلاع على الخبرات وبحث فرص التعاون المشترك، بعدها استعرض المهيري خطة الإدارة لتطوير أداء أعمال الخبرة وإبداء الآراء الفنية، التي تُعد وسيلة مهمة من وسائل الإثبات التي تلجأ إليها الجهات القضائية في المسائل ذات الطابع الفني الخاص التي يستعصي على القاضي تكوين عقيدته فيها بغير الاستعانة بهذه الخبرة.
وأشار الدكتور بالهول إلى دور إدارة الخبرة وتسوية المنازعات في تحقيق العدالة الناجزة وسيادة القانون، من خلال تقديم الدعم الفني اللازم في عملية التقاضي، وفقاً لمهام الإدارة واختصاصاتها، مؤكداً استعداد الدائرة لتقديم دعمها القانوني وخبراتها في مجال تقديم أعمال الاستشارات القانونية المتعلقة بالتسوية الودية للمنازعات.
وفي ختام الزيارة أكد الجانبان أهمية هذه الاجتماعات التي ترسخ تبادل الخبرات في العمل القانوني الحكومي بإمارة دبي.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات إمارة دبي حكومة دبي
إقرأ أيضاً:
محمد عبد الرحمن: أتمنى تقديم مزرعة الحيوان في عمل سينمائي
عبر الفنان محمد عبد الرحمن “توتا” عن أمنيته لتحويل رواية (مزرعة الحيوان) للكاتب جورج أوريل، لتقديمها في عمل سينمائي.
كما كشف توتا في تصريحاته لبرنامج أسرار النجوم أنه يتمنى أن يقدم (أحدب نوتردام) على المسرح وتخرج بشكل أيقوني مميز بحسب وصفه.
وأضاف محمد عبد الرحمن: «علاقتي بالمطبخ مميزة، فأنا أتعامل معه على أنه علاج، أنا في كل حالاتي أتواجد في المطبخ سواء تفكير عميق في دور أو حزين أو سعيد، وعندما أجد من حولي سعداء بطعام قمت بطبخه بنفسي أشعر بطاقة إيجابية، وهناك أصناف كثيرة أجيد طبخها، ولذلك نفسي أعمل دور شيف، وكان عندي موضوع بالفعل كنت سأقدمه في رمضان الماضي عن الطبيخ، ولكن لم يكتمل بعد».
وعن الكواليس التي لا ينساها في مسلسل «برستيج»، أشار «توتا»: «الكواليس في العمل تعمل 35 حلقة وليس 8 حلقات فقط، خصوصا مع الفنان مصطفى غريب، وهو شخص متعدد (البريك) يأكل وجبة كل 3 دقائق، لأننا كنا نصور في منطقة مشهورة بعمل الكبدة الجملي وهكذا نبدأ يومنا، ثم ندخل على طاجن بامية باللحمة ثم كوسة بالبشاميل».
وتابع: «الشخص نفسه هو من يرسم لنفسه (البرستيج) في الحياة لأنه ليس شيئا ماديا أقدر أمسكه بيدي، والفلوس لا تقوم بعمل برستيج لأي شخص، وإذا كنت سأمنح شخص جائزة في البرستيج سيكون لوالدتي وزوجتي».