موقع 24:
2025-06-20@15:45:47 GMT

صحيفة: إيران تحوّل احتجاز الرهائن إلى "صراف آلي"

تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT

صحيفة: إيران تحوّل احتجاز الرهائن إلى 'صراف آلي'

انتقد الباحث الأمريكي إليوت أبرامز الصفقة بين واشنطن وطهران، والتي تشمل تبادل أسرى، مقابل تحرير 6 مليارات دولار مجمدة لإيران في مصارف خارجية، معتبراً أنه إذا استمرت واشنطن في دفع الأموال لطهران مقابل إطلاق سراح أمريكيين، سيكون عليها تقليل المخزون من الأسرى.

يمكن لواشنطن أن تتخذ إجراءين على الأقل رداً على سياسة طهران


وقال أبرامز في مقال بصحيفة "وول ستريت جورنال" إن إنقاذ الرهائن الأمريكيين يمثل أولوية قصوى ومعضلة رهيبة للحكومة،، مضيفاً: "نريد استعادة مواطنينا، ولكن دفع مبالغ نقدية مقابل إطلاق سراحهم يكافئ الأنظمة المارقة، ويشجع على المزيد من السلوك الخارج عن القانون".


وثبت ذلك خلال الصيف، عندما تفاوضت إدارة بايدن على إطلاق سراح 5 رهائن أمريكيين لدى إيران مقابل 6 مليارات دولار. وكانت آخر  فدية للنظام عام 2016، عندما دفعت إدارة أوباما لطهران 1.7 مليار دولار مقابل 4 رهائن، ومن غير المستغرب، بحسب أبرامز، أن يستمر السعر في الارتفاع.

 

 

Growing calls for the U.S. to ban travel to #Iran. Elliott Abrams writes persuasively that the U.S. should invalidate American passports for travel there. The U.S. has to take more aggressive action to break the vicious cycle of hostage diplomacy.https://t.co/AoZ8OAGphX

— Jason Brodsky (@JasonMBrodsky) September 6, 2023


وكتبت كايلي مور غيلبرت، الأكاديمية الأسترالية- البريطانية التي احتجزتها إيران في الفترة 2018-2020، عن المشكلة: "كل خيار متاح للدبلوماسيين هو خيار سيئ، كل قرار ينذر إما بترك الضحايا في معاناة غير محددة أو خلق ضحايا جدد.. وبينما لا تستطيع واشنطن التخلي عن المواطنين الأبرياء المحتجزين في الخارج، عليها إيجاد طرق مبتكرة لإعادتهم إلى الوطن".
وأضافت "المكاسب النقدية لمحتجزي الرهائن لا يمكن أن تكون مطروحة على الطاولة. يجب اعتماد إجراءات عقابية علنية واستباقية لتوجيه إشارة واضحة، مفادها أنه في المستقبل سيتم معاقبة دبلوماسية الرهائن، ولن يتم التسامح معها ومكافأتها".

إبقاء الأمريكيين بعيداً من إيران


هناك خطوة أخرى لم تذكرها مور جيلبرت، وهي بقاء الأمريكيين خارج البلدان التي تحتجز الرهائن. وقد تحقق هذا إلى حد كبير فيما يتعلق بكوريا الشمالية.
وتقول وزارة الخارجية إن "جميع جوازات السفر الأمريكية غير صالحة للسفر إلى جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية أو داخلها أو عبرها ما لم يتم التحقق من صحتها بشكل خاص لمثل هذا السفر بموجب سلطة وزير الخارجية، ولا تعطى موافقة (على السفر) إلا في ظروف محدودة للغاية".

ومع ذلك، فإن الولايات المتحدة لم تفعل الشيء نفسه حتى الآن مع إيران، التي ظلت تسجن الأمريكيين ظلماً لعقود.
ورغم وضع وزارة الخارجية البلاد على القائمة المقترحة لـ"حظر السفر" والتي تصف المخاطر المتزايدة المتمثلة في "الخطف والاعتقال والاحتجاز التعسفي"، إلا أن جوازات السفر الأمريكية لا تزال صالحة لمثل هذه الرحلات. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من ألف أمريكي يزورون إيران كل عام لرؤية أقاربهم، أو القيام بأعمال تجارية أو الدراسة في الجامعات.
وتحدث الكاتب عن شيو وانغ، طالب الدكتوراه في جامعة برينستون، الذي احتُجز كرهينة في إيران في الفترة بين 2016 و2019، بموجب اتهامات لا أساس لها بالتجسس. وبعد إطلاق سراحه في عملية تبادل أسرى، رفع وانغ دعوى قضائية ضد الجامعة بسبب "الأفعال المتهورة والمتعمدة والوحشية والإهمال الفادح" في تشجيعه على الدراسة في إيران.
ويعتبر مايكل وايت، وهو جندي سابق في البحرية الأمريكية من إمبيريال بيتش بولاية كاليفورنيا، نموذجاً آخر. وبعد محاولته زيارة صديقته في إيران في عام 2018، تم أسر وايت وحُكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات، جزئياً بتهمة إهانة المرشد الأعلى قبل أن يطلق سراحه في عام 2020 مقابل إطلاق سيروس أصغري، العالم الإيراني المحتجز في الولايات المتحدة.

 

 

 

إجراءان على الأقل


وفي رأي الكاتب أن هذه القصص ليست حتمية. ويمكن لواشنطن أن تتخذ إجراءين على الأقل رداً على سياسة طهران الصارخة، والمتمثلة في تحويل عملية احتجاز الرهائن إلى ماكينة صرف آلي.
أولاً، إبطال استخدام جوازات السفر الأمريكية للسفر إلى إيران، إذ لا سبب للسماح للأمريكيين بالسفر هناك للعمل أو للسياحة. بالنسبة لأولئك الذين يسافرون لزيارة أقاربهم، فإن الحظر سيفرض بلا شك مشقة، ولكن من المحتمل أن يتم عقد العديد من لقاءات لم شمل الأسرة في دول مجاورة.

 


ثانياً، ضمان عدم ذهاب أي طالب أمريكي إلى إيران. على الورق قد يبدو الأمر كما لو أن هذا ما يحصل فعلاً، وقد أفادت وزارة الخارجية أن أي طالب أمريكي لم يدرس في إيران "للحصول على رصيد أكاديمي" عام 2019-2020، وهو العام الأخير المدرج على موقعها الإلكتروني للدراسة في الخارج. ومع ذلك، يبدو أن هذا العدد لا يشمل الطلاب الذين سافروا إلى إيران لإجراء الأبحاث كما فعل  وانغ.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني إیران فی

إقرأ أيضاً:

قوارب الهروب | مستوطنون يفرون عبر البحر بعد منع السفر وتصعيد إيران

دخلت المواجهة بين طهران وتل أبيب منعطفًا جديدًا حين دشّنت إيران هجومها المنسّق تحت تسمية "الوعد الصادق 3"، شمل مئات الصواريخ والطائرات المسيّرة، مستهدفة بنية تحتية مدنية وعسكرية في تل أبيب، حيفا، ويافا، وهو تطور لافت في طريقة تهديد طهران المباشر للقوات داخل مدن الاحتلال الإسرائيلي.

رغم تدخل منظومة الدفاع الجوي الأمريكية "ثاد" في محاولة لإسقاط هذه الهجمات، إلا أنها لم تتمكن من تحييد تأثيرها بالكامل، ما أدى إلى سقوط خسائر بشرية ومادية داخل المدن الإسرائيلية وأثار الذعر بين المستوطنين ما دعاهم إلى التفكير والسعي إلى الهروب من الأراضي المحتلة.

وأصبح انقسام الشارع الإسرائيلي واضحًا خلال تلك الأيام؛ ففي قلب تل أبيب وحيفا، باتت صفارات الإنذار تحول المدينة إلى مجتمع يعيش تحت الخطر، وأُجبرت الأسر على اللجوء إلى الملاجئ لحماية نفسها، مما دفعهم لتنفيذ محاولات للهروب من الأراضي المحتلة عبر البحر في ظل إغلاق الأجواء، بعدما قررت سلطات الاحتلال إغلاق مطار بن غوريون وتعطيل الملاحة الجوية، فكانت اليونان وقبرص هما الوجهتان الرئيسيتان للمغادرين، حيث بدأت السفارات الإسرائيلية هناك تتلقى استفسارات من مواطنين "وصلوا بلا تنسيق رسمي"

هروب المستوطنين من خلال البحر ودفع مبالغ مالية
وسط هذا الجو المتأزم، شهدت موانئ هرتسليا، حيفا وأشكالج حركة غير مسبوقة للهروب البحري وسمي المشهد بـ"مطار بحري"، كما نشر هآرتس، وقد جمع المئات على متن يخوت خاصة تبحر نحو قبرص. وكانت القوارب تقل بين 8 و10 أشخاص، كل منهم قدم على متن رحلة محفوفة بالمخاطر، بدفع مبالغ تراوحت بين 2,500 و6,000 شيكل للفرد ($700–$1,600)

إحدى الشهادات لوكالة "Palestine Chronicle"وقائع فلسطين تحدثت عن ركّاب دفعوا حتى 6,000 شيكل "من يدفع يمرّ... هكذا يعمل السوق"، في إشارة إلى أن العملية تحوّلت إلى نشاط تجاري مدفوع الخوف الجماعي

تحت ضغط إيران المتصاعد وبقاء المستوطنين لفترات طويلة في مناطقهم، شهدت الأراضي المحتلة زيادة ملحوظة في هجرة المستوطنين عبر قوارب بحرية، مقابل مبالغ مالية عالية، وسط حالة خوف وعدم استقرار متصاعدة. pic.twitter.com/SG7yZsqS1m — الشاهين ???? (@falc313) June 16, 2025


وكشفت صحيفة "معاريف" العبرية عن موجة هروب "غير رسمية" من داخل إسرائيل عبر البحر، إذ بدأ أثرياء إسرائيليون و"مدججون بالعلاقات" في استئجار يخوت خاصة ومراكب فاخرة مقابل مبالغ خيالية للهروب إلى قبرص واليونان وتركيا، بعضهم دفع ما يزيد عن 50 ألف دولار لتأمين مكان على متن قارب مجهز بمستلزمات الطوارئ.

كما نقلت الصحيفة عن مصدر أمني، أن هذا النوع من الهروب بدأ يظهر عقب الضربة الإيرانية الثانية على منشآت حيوية في الداخل الإسرائيلي، وهو ما وصفته بـ"هروب النخبة"، حيث لا تتوفر مثل هذه الوسائل لعامة الناس.

من الهروب إلى التهريب: تجار الأزمات يظهرون
في سياق متصل، أوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مهربين محليين بدأوا يعرضون خدماتهم على تطبيقات الرسائل المشفرة مقابل مبالغ ضخمة، لتهريب أفراد أو عائلات خارج إسرائيل عبر البحر، وقد أوقفت البحرية الإسرائيلية قوارب محملة بأشخاص حاولوا المغادرة بشكل غير قانوني، في مؤشر واضح على مدى تفاقم الفوضى.

وقال أحد المسؤولين في خفر السواحل: "لم نشهد من قبل هذا العدد من محاولات المغادرة غير الشرعية، الوضع غير مسبوق بكل المقاييس."

???? صحيفة هآرتس الصهيونية l #هربوا بحرا إلى قبرص

☄️ مئات المستوطنين هربوا سرا بأعداد كبيرة إلى قبرص في زوارق بحرية بمبالغ مالية كبيرة وسط شلل لحركة الطيران بالكامل بسبب الحرب على #إيران.#القوافل_مستمرة#الحرب_بدأت_الان pic.twitter.com/yynU1i0XOw — مختار غمّيض (@ghommokh) June 17, 2025

الرحيل قبل فوات الأوان
عدد من الفيديوهات التي تسربت من شواطئ تل أبيب أظهرت عائلات تحمل أطفالها وتتزاحم للركوب على مراكب سياحية صغيرة تم تحويلها إلى قوارب نجاة، ووصف مراسلو قناة "كان" الرسمية المشهد بأنه "مزيج من الهلع واليأس".

وفي مقابلة بثتها قناة 13 العبرية، قالت امرأة من مدينة رعنانا كانت تحاول مغادرة إسرائيل عبر البحر: "لم أعد أشعر بالأمان، لا في البيت، ولا في الشارع، ولا في الملاجئ. البحر آخر أمل."


ويدّعي معظم المغادرين أنهم لا يعيشون في إسرائيل ويريدون العودة إلى ديارهم، رغم أنهم إسرائيليون، بينما يقول آخرون إنهم يرغبون بالانضمام إلى أبنائهم في الخارج، وتعترف قلة منهم فقط، وفقاً للصحيفة العبرية، بأنهم يهربون من الصواريخ الإيرانية، ومع ذلك، لا أحد يرغب في الحديث علناً مع الصحافيين.

حكومة الاحتلال تمنع السفر جوا
في صباح الاثنين، أعلنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي قرارها المشدد بمنع المواطنين من مغادرة البلاد، بما في ذلك الإجلاء الطارئ، استنادًا إلى توصيات الأجهزة الأمنية وبهدف حماية الطائرات المدنية من أي استهداف محتمل .

القرار الحكومي اعترف ضمنيًا بأن 180–200 ألف إسرائيلي كانوا عالقين خارج البلاد، يتوزعون بين طلاب، مرضى ومسافرين عاديين، وتلقت شركات الطيران الإسرائيلية، مثل “أركيا" "العال" و"إسراير"، القرار بصدمة.

وعلق مدير شركة "أركيا" على القرار بأنه أدى إلى أزمة طيران حقيقية، حيث أبدى قلقًا من عدم وجود خطة فورية لإعادتهم ورفض الفكرة القائلة بأن الأمن فوق كل اعتبار بمطالبة السوريين بالعودة.

وأضاف رئيس شركة الطيران أن "العودة ستكون أسابيع وربما أكثر"، وأن إعادة فتح بن غوريون ستكون تدريجية وعلى فترات قصيرة عند تهدئة إطلاق الصواريخ، وهذا الوصف كشف عن حالة من الانسداد في جهود التواصل والإجلاء، تركت المواطنين في حالة انتظار مفتوحة.

بالإضافة، تم منع استخدام الحدود البرية مع الأردن ومصر كعبور جماعي، لأسباب أمنية، وبالتالي، وجد المواطن نفسه محاصرًا بين حظر جوي، وحظر بري غير معلن، وحل واحد متاح: البحر بتكاليف باهظة.

وزيرة المواصلات في الكيان الإرهابي النازي تصدر قرارا بمنع المستوطنين من السفر إلى الخارج خوفا من فرار الجميع
وحسب صحيفة هآرتس الصهيونية آلاف المستوطنين يقررون الهروب عبر البحر مقابل مبالغ مالية كبيرة pic.twitter.com/msq2UPuvSu — محمد علي بن صالح מוחמד עלי בן סאלח (@bn_ly66921) June 17, 2025


القرار نقلته صحفتي "هآرتس" و"يديعوت أحرنوت" العبريتين، واتخذته الحكومة كإجراء احترازي لمنع استهداف الطائرات المدنية في ظل التصعيد الإيراني.

الإغلاق الجوي لم يكن العامل الوحيد في منع الرحلات. الحدود البرية مع الأردن ومصر تم تشديدها، وقد طلب الجيش من بعض المناطق التوقف عن استقبال العابرين خوفا من تجمّعات قد تثير حساسية أمنية. نتيجة الإجراءات، تحولت بلاد مختلطة بهوياتها الى مساحة شبه مغلقة على مواطنيها.

هذه الإجراءات كانت صحيحة من وجهة نظر أمنية، لكنها ولدت حالة من الاستياء الشعبي. عائلات قالت انها لم تجد قناة واضحة للعودة، والعديد من الأسئلة التشكيكية طفت حول قرار الحكومة باضفاء سلطة على حركة المواطنين بصلاحيات شبه مطلقة.

إسرائيل تواجه "نزيفًا بشريًا"
ووفقًا لمكتب الإحصاء المركزي الإسرائيلي، شهدت دولة الاحتلال الإسرائيلي تحولًا ملحوظًا في اتجاه الهجرة خلال عام 2024، إذ غادر 82,700 إسرائيلي البلاد، مقارنة بحوالي 30,000 فقط في عام 2023—ما يمثل قفزة تفوق 175بالمئة.

المثير للانتباه أن عدد العائدين من هؤلاء المغادرين ضئيل جدًا، ولا يتجاوز 23,800 شخص—وهذا يعني أن أكثر من 58,900 من المهاجرين لعامي 2023–2024 قد اختاروا عدم العودة، ما يخلق صافي هجرة عكسي يصل إلى –18,200 شخص .

( مثل ما جاءوا لاجئين سيفرون منها مشردين )
صحيفة هآرتس العبرية: مئات الإسرائيليين والأجانب يسعون للفرار عبر البحر مقابل آلاف الدولارات ويخوت صغيرة بدأت بالفعل بنقل مجموعات لا تتجاوز 10 أشخاص من موانئ هرتسيليا وحيفا وعسقلان نحو قبرص#الحرب_بدأت_الان#Iran #الكيان_الصهيوني pic.twitter.com/dFb8oDdANz — ????????????الُِملُِڪ????الُِعٍقٌرٍبَ???????????? (@ahmaed_aleaqrab) June 17, 2025

من يرحل؟ هجرة الكفاءات
وشمل الرحيل فئات مؤثرة في المجتمع بشكل خاص، بحيث غادر معظمهم من الأطباء، والمهندسين، والخبراء التقنيين، وأفراد من القطاع الأكاديمي. هذه الاتجاهات لا تحسب كمغادرين عاديين فحسب؛ بل كمغادرين يحملون معها جزءًا من البنية المهنية للدولة.

صحيفة AP News نقلت شهادات عديدة، بينها شهادة شيرا كارمل، التي وصفت مغادرتها “بحثًا عن أمان وحياة مستقرة”، كما نقلت عن مسؤول صحي قوله إن "فقدان الطوابق الشابة يعود إلى فقدان الثقة بأمان الدولة".

أجبرت الضربات الإيرانية آلاف المسـ ـتوطنين على ترك منازلهم في "تـ ـل أبيب" و"بتاح تكفا"، فيما تحول مرسى "هرتسليا" إلى نقطة عبور للعائلات الفارة عبر اليخوت إلى قبرص. مشاهد تُذكر بما فعله الاحـ ـتلال بأهالي غـ ـزة، لكن هذه المرة دارت الدائرة عليهم#إيران pic.twitter.com/QTIXwnbi2I — حرية + (@horyaplus) June 17, 2025


كما تشير البيانات إلى أن حوالي 1700 مليونير إسرائيلي رحلوا عن البلاد منذ بداية عام 2023، بحثا عن ملاذات أكثر استقرارا مثل مالطا والبرتغال وكندا، وحجم الطلب على برامج إقامة المستثمرين زاد بنسبة 160 بالمئة بين 2022 و2023، في مؤشر واضح على اتجاه مالي وهجري .

في عام 2025 ازدادت وتيرة الخروج مع تصاعد التوترات الأمنية والسياسية وخاصة بعد التصعيد الأخير مع إيران، إذ سجلت زيادة بنسبة تتراوح بين 15 و20‎بالمئة‎ مقارنة بنفس الفترة من 2024 .

مقالات مشابهة

  • صحيفة أميركية: إسرائيل قد تسارع لإنهاء الحرب على إيران لهذا السبب
  • الخارجية الأمريكية: ندرس كل الخيارات المتاحة لإجلاء مواطنينا العالقين بإسرائيل
  • وزير الخارجية: مصر تواصل جهودها لوقف إطلاق النار والعودة إلى المفاوضات
  • هل تنافس المقاتلة التركية KAAN نظيرتها الأمريكية F-35؟ مقارنة شاملة بين طائرتين من الجيل الخامس
  • صحيفة: إسرائيل "أخرّت" قدرة إيران على صناعة سلاح نووي
  • صحيفة عبرية: دولة شرق أوسطية عرضت على ترامب الانضمام للحرب ضد إيران
  • قوارب الهروب | مستوطنون يفرون عبر البحر بعد منع السفر وتصعيد إيران
  • الخارجية الأمريكية: ترامب كان واضحا بشأن عدم امتلاك إيران للسلاح النووي
  • الخارجية الأمريكية تُشكل فريق عمل خاص لمساعدة مواطنيها بالشرق الأوسط
  • اتصال هاتفى بين وزير الخارجية ونائب رئيس وزراء وزير الخارجية والدفاع الأيرلندى