كشفت صحيفة بليد الألمانية أن المفاوضات بين بايرن ميونيخ وألفونسو ديفيز بشأن تجديد عقده معلقة حالياً.
وأبدى ريال مدريد رغبة قوية في التعاقد مع ديفيز، لتعزيز الجبهة اليسرى للفريق، سيما مع الإصابات المتكررة للفرنسي فيرلاند ميندي وقلة خبرة فران غارسيا الوافد الجديد على القلعة البيضاء.
*** BILDplus Inhalt *** Nicht nur sportliche Gründe - Warum Bayern unbedingt mit Davies verlängern will! https://t.
وقالت بليد: "ريال مدريد يعتبر التعاقد مع ألفونسو ديفيز هو الهدف الرئيسي في عام 2024، وإذا لم يجدد عقده مع بايرن فسيقدم ريال مدريد عرضاً على الفور".
وتابعت الصحيفة الألمانية: "محادثات عقد نادي بايرن ميونخ مع النجم الكندي ألفونسو ديفيز (22 عاماً) معلقة حالياً، وهو ما يفتح باب انتقاله إلى ريال مدريد وارداً".
وقدم الدولي الكندي مستويات مبهرة مع منتخب بلاده في مونديال 2022 بقطر، كما أنه بصم على أداء جيد رفقة الفريق "البافاري" الموسم الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بايرن ميونخ ريال مدريد ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
5 متهمين في ريال مدريد بعد سقوط الكلاسيكو أمام برشلونة
وكالات
تلقى ريال مدريد ضربة موجعة جديدة بهزيمته أمام غريمه التقليدي برشلونة بنتيجة 4-3، في الجولة 35 من الدوري الإسباني، ليبتعد بفارق 7 نقاط عن الصدارة، ويصبح تتويجه بلقب الليغا هذا الموسم أمرًا شبه مستحيل قبل 3 جولات من النهاية.
الهزيمة أمام برشلونة أضافت حلقة جديدة في سلسلة الإخفاقات هذا الموسم، بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا على يد آرسنال، وخسارة نهائي كأس السوبر الإسباني، ووداع كأس الملك أيضًا أمام برشلونة، ليبقى لقب كأس الإنتركونتيننتال الإنجاز الوحيد في موسم شاحب.
وتوجهت أصابع الاتهام إلى خمس شخصيات بارزة في النادي، على رأسهم فلورنتينو بيريز رئيس النادي، الذي فشل في تدعيم الصفوف خلال الميركاتو الشتوي، رغم إصابات ضربت الدفاع، واكتفى بضم مبابي مجانًا والبرازيلي إندريك للمستقبل.
المدرب كارلو أنشيلوتي أيضًا لم يسلم من النقد، بعدما خسر 4 مواجهات هذا الموسم ضد برشلونة، واستقبلت شباكه 16 هدفًا، في ظل عجز تكتيكي واضح أمام أفكار المدرب فليك.
كما تراجع أداء نجوم الفريق، على رأسهم فينيسيوس جونيور الذي ظهر باهتًا رغم أرقامه، إلى جانب جود بيلينغهام الذي تأثر بتغييرات مستمرة في مركزه داخل الملعب، ورودريغو الذي قدم موسما أقل بكثير من التوقعات.