واشنطن تحرك حاملة طائرات للبحر المتوسط دعما للعدو الصهيوني
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
وقال وزير الدفاع الأمريكي: الولايات المتحدة ستزود الكيان الصهيوني على وجه السرعة بعتاد وموارد إضافية تشمل الذخائر، وقرر البنتاجون إرسال حاملة طائرات F16 وF35 إلى شرق المتوسط قابلة السواحل الفلسطينية.
وأشارت وسائل إعلام أمريكية، إلى أن واشنطن تحرك حاملات طائرات باتجاه السواحل الفلسطينية في محاولة لتقديم الدعم لتل أبيب، بعد عملية طوفان الأقصى التي شنتها فصائل المقاومة الفلسطينية على الكيان المحتل وتسبب في هز أركانه بشكل كبير.
وأوضحت شبكة إن بي سي الأمريكية، أن الجيش الأمريكي يؤكد أنه يخطط لنقل سفن حربية وحاملة طائرات إلى مقربة من الكيان الصهيوني لإظهار الدعم لها في مواجهة الفلسطينيين.
أمريكا تقدم مساعدات عاجلة للعدو :
وقال مسؤولان أميركيان: هناك خطط لتحريك سفن بحرية وطائرات عسكرية قرب الكيان الصهيوني لإظهار الدعم في الحرب مع الفصائل الفلسطينية.
وأوضح البيت الأبيض: بايدن أبلغ نتنياهو أن المساعدات في الطريق إلى المناطق المحتلة الآن ومن المتوقع تقديم المزيد.
وقالت مصادر عبرية: الولايات المتحدة تنوي إرسال سفن حربية وحاملات طائرات إلى قرب فلسطين المحتلة.
وفي وقت سابق، قال أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، إن إسرائيل تشهد أسوأ هجوم منذ حرب 1973، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة تعمل ساعات إضافية للتحقق من تقارير عن مفقودين وموتى أمريكيين بعد أن شنت حماس هجوما غير مسبوق على الكيان.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تطالب أوروبا بتحمل العبء الدفاعي الأكبر داخل الناتو بحلول 2027
دعت الولايات المتحدة الدول الأوروبية داخل حلف شمال الأطلسي إلى تولي الجزء الأكبر من القدرات الدفاعية التقليدية، في خطوة تراها واشنطن ضرورية لإعادة توزيع الأعباء داخل الحلف، وفق ما نقلته صحيفة "ذا جابان تايمز".
تسعى واشنطن إلى أن تتولى أوروبا هذه المهام، من الاستخبارات إلى القدرات الصاروخية، بحلول عام 2027، وذلك وفق ما أبلغه مسؤولون في البنتاغون لدبلوماسيين خلال اجتماع عُقد الأسبوع الماضي، وهو موعد وصفه بعض المسؤولين الأوروبيين بأنه غير واقعي.
ونقلت هذه الرسالة خمسة مصادر مطلعة على المناقشة، من بينهم مسؤول أمريكي، خلال اجتماع في واشنطن جمع موظفي البنتاغون المسؤولين عن سياسة حلف شمال الأطلسي بعدد من الوفود الأوروبية.
ويرجح أن يؤدي نقل هذا العبء من الولايات المتحدة إلى الدول الأوروبية الأعضاء في الحلف إلى تغيير جذري في أسلوب تعامل واشنطن العضو المؤسس بعد الحرب العالمية الثانية مع أهم شركائها العسكريين داخل الناتو.