2025-10-31@21:06:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«اتفاقیة 1968»:

    صوّت نواب الجمعية الوطنية الفرنسية لصالح لائحة مقدمة من "حزب التجمع الوطني" اليميني المتطرف تدعو إلى إلغاء الاتفاق الفرنسي الجزائري للهجرة الموقع سنة 1968، وتم اعتماد النص بـ 185 صوتا مقابل 184 في حين عارضته أحزاب اليسار والأغلبية الرئاسية والحكومة. Vote historique à l’Assemblée : la résolution pour abroger les accords franco-algériens de 1968 est adoptée à une voix près (185 pour, 184 contre). Première victoire du RN dans l’hémicycle, avec le soutien décisif de LR et Horizons.pic.twitter.com/gqc6URTExk — Carėne Tardy (@Carene1984) October 30, 2025 ومن بين 92 نائبا في "الكتلة الماكرونية" لم يحضر سوى 30 للتصويت ضد اللائحة، فيما امتنع ثلاثة عن التصويت، كما سجّل غياب في صفوف باقي الكتل من أصل 72 نائبا من حزب "فرنسا الأبية"...
    أقرّت الجمعية الوطنية اقتراحًا من التجمع الوطني لإدانة اتفاقية 1968 مع الجزائر بدعم من اليمين و حزب"آفاق"، بينما أثار غياب عدد كبير من نواب الأغلبية الرئاسية استنكار اليسار، الذي وصف النصّ بأنه عنصري. حقق التجمع الوطني انتصاراً برلمانياً يوم الخميس 30 أكتوبر/تشرين الأول، بعد اعتماد اقتراح قرار قدّمه الحزب لإدانة الاتفاقية الفرنسية الجزائرية الموقعة عام 1968، بفارق صوتٍ واحد: 185 مقابل 184. وقد حظي الاقتراح بدعم من حزب الجمهوريين وحزب الآفاق، الذي يرأسه إدوار فيليب، ما مكّن التجمع الوطني من تمرير أول نصٍّ يقدّمه ويحظى بموافقة الجمعية الوطنية. وفي تصريحٍ عبّرت فيه عن ارتياحها، قالت مارين لوبان: "إنه يوم يمكن وصفه بالتاريخي بالنسبة للتجمع الوطني"، مشيرةً إلى أن حزبها "يدافع منذ زمنٍ بعيد عن إلغاء الاتفاقية الفرنسية الجزائرية لسنة 1968،...
    أقر مجلس النواب الفرنسي، يوم الخميس، مشروع قانون يدين اتفاقية 1968 الموقعة بين فرنسا والجزائر، في خطوة رمزية تعكس تصاعد التوتر الدبلوماسي بين البلدين. وتم تمرير المشروع، الذي اقترحه حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف، بفارق صوت واحد فقط، بعد حصوله على دعم من نواب حزبي الجمهوريون وأوريزون، رغم كونه غير ملزم تشريعيا.وتعد الاتفاقية من أبرز الملفات التي يهاجمها التجمع الوطني، إذ تمنح امتيازات خاصة للمواطنين الجزائريين بشأن الهجرة والإقامة في فرنسا، بينها تسهيلات في إصدار تصاريح إقامة تمتد لعشر سنوات، عبر إجراءات مبسطة. ودعت زعيمة الحزب مارين لوبان الحكومة إلى "أخذ التصويت بعين الاعتبار"، رغم أن القرار لا يحمل قوة قانونية.ولم يتمكن معارضو القرار، بمن فيهم اليسار، من حشد عدد كاف من الأصوات لإفشاله.يشار إلى أن اتفاقية 1968 وقعت بعد ست سنوات...
    بينما تستعد الجزائر للاحتفال بالذكرى الـ71 لاندلاع ثورة أول نوفمبر المجيدة، تعود اتفاقية الهجرة الموقعة بين الجزائر وفرنسا عام 1968 إلى واجهة الجدل السياسي في باريس، بعد إعلان الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان) عن مناقشة مقترح لإلغائها الخميس المقبل، في خطوة تهدد بإعادة تأزيم العلاقات بين البلدين، وسط تصاعد الخطاب اليميني المتطرف واستغلال ملف الهجرة كورقة ضغط انتخابية. اتفاقية 1968.. إطار قانوني للهجرة بعد الاستقلال وُقّعت اتفاقية الهجرة بين الجزائر وفرنسا في 27 ديسمبر 1968، بعد ست سنوات من استقلال الجزائر، لتنظيم تنقّل وإقامة وعمل المواطنين الجزائريين في الأراضي الفرنسية. وجاءت الاتفاقية في سياق تاريخي خاص، إذ كانت فرنسا تعتمد على اليد العاملة الجزائرية في إعادة إعمار اقتصادها بعد الحرب، بينما حرصت الجزائر على حماية حقوق جاليتها المقيمة في...
    أعلن نواب فرنسيون، بعضهم من أصل جزائري، إطلاق تحرك لوقف التوتر الدائر بين الجزائر وفرنسا، التي تشهد تصاعدًا خلال الفترة الأخيرة على خلفية ما بات يعرف بأزمة المهاجرين الجزائريين من فرنسا، والتي كانت وزارة الداخلية الفرنسية قد أعلنت في وقت سابق عن تهجير بعض الجزائريين بذريعة العنف، بينما رفضت جارتها الجزائر استقبالهم، واصفة القرار بـ"التعسف الإداري".اقرأ ايضاًمبادرة الممر الاقتصادي الجديدة… هل ستشكل طعنة جديدة لمصر ودول المنطقة؟!فتيل هذه الأزمة الدبلوماسية بين الجزائر وباريس لم يكن وليد اللحظة أو وليد قضية المهاجرين فحسب، إذ كانت العلاقات على حافة التوتر منذ أن أعلنت باريس في نهاية تموز/يوليو 2024 دعمها لخطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية على حساب جبهة البوليساريو، التي تتلقى دعمًا من الجزائر. بيد أن الأمم المتحدة تصنف الصحراء الغربية...
    الاتفاقية الفرنسية الجزائرية لعام 1968 هي معاهدة لتنظيم الهجرة بين البلدين، وُقعت بعد 6 سنوات من استقلال الجزائر، ونصت على السماح بدخول 35 ألف عامل جزائري سنويا مدة 3 سنوات، ومنحت المهاجرين الجزائريين مزايا خاصة من ضمنها الأفضلية في العمل والإقامة مقارنة بالمهاجرين من جنسيات أخرى. السياق التاريخي بعد انتهاء الاستعمار الفرنسي واستقلال الجزائر عام 1962، أُبرمت اتفاقيات إيفيان في 18 مارس/آذار 1962، والتي نصت على أن "أي جزائري يحمل بطاقة هوية يحق له التنقل بين الجزائر وفرنسا ما لم يصدر حكم قضائي يمنعه". ضمنت هذه الاتفاقيات للجزائريين حرية التنقل بين البلدين، لكن الهجرة الجماعية في صيف عام 1962 غيّرت الوضع وأصبحت حرية التنقل تصب في مصلحة الجزائريين. ومع بداية عام 1963، بدأت فرنسا تفرض القيود على بعض العمال الجزائريين، وفي...
    قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن التلويح بإعادة النظر في إتفاقية 1968 هو فزاعة يريد الفرنسيون تخويفنا بها. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية أن إتفاقية 1968 حول حركة الأشخاص كان بهدف تعديل ومراجعة ما ورد في اتفاقيات إيفيان وما يتم ترويجه في فرنسا حول اتفاقية 1968 هو مجرد كذب ومحاولة ابتزاز للجزائر وزراعة لكراهية الجزائريين. يضيف الرئيس. وتابع رئيس الجمهورية أن الأٌقلية العنصرية في فرنسا تتناسى أن 60 بالمئة من الجزائريين بفرنسا يحملون أيضا الجنسية الفرنسية. وكشف رئيس الجمهورية إلى أن هناك محاولات لغرس كراهية الجزائر وسط الفرنسيين. ووبخصوص الصداقة بين الجزائر وفرنسا قال رئيس الجمهورية: “نعم نحن مستعدون للصداقة لكن ليس على حساب كرامة الجزائريين وأنفتهم”. وإختتم...
    قال رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن التلويح بإعادة النظر في إتفاقية 1968 هو فزاعة يريد الفرنسيون تخويفنا بها. وخلال اللقاء الدوري مع ممثلي الصحافة الوطنية الأوّل منذ إنتخابه لعهدة رئاسية جديدة قال رئيس الجمهورية أن إتفاقية 1968 حول حركة الأشخاص كان بهدف تعديل ومراجعة ما ورد في اتفاقيات إيفيان وما يتم ترويجه في فرنسا حول اتفاقية 1968 هو مجرد كذب ومحاولة ابتزاز للجزائر وزراعة لكراهية الجزائريين. يضيف الرئيس. وتابع رئيس الجمهورية أن الأٌقلية العنصرية في فرنسا تتناسى أن 60 بالمئة من الجزائريين بفرنسا يحملون أيضا الجنسية الفرنسية. وكشف رئيس الجمهورية إلى أن هناك محاولات لغرس كراهية الجزائر وسط الفرنسيين. ووبخصوص الصداقة بين الجزائر وفرنسا قال رئيس الجمهورية: “نعم نحن مستعدون للصداقة لكن ليس على حساب كرامة الجزائريين وأنفتهم”. وإختتم...
    زنقة 20 | متابعة حملت تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة، السياسي برونو روتايو إلى منصب وزير الداخلية، وهو شخصية معروفة بمواقفها المنتقدة للجزائر. ويدعو روتايو الذي يعد أحد صقور حزب الجمهوريين اليميني، لتبني سياسة صارمة في مكافحة الهجرة، ويركز في كل تدخلاته على الدعوة لإلغاء اتفاقية التنقل والهجرة التي تربط الجزائر وفرنسا منذ سنة 1968. Les Kouloughlis algériens en sueur ???? Le nouveau Ministre de l'intérieur de la République Françaiss, Bruno Retailleau @BrunoRetailleau, est favorable à la cessation des accords d'Evian 1968 qui prévoient la libre circulation des ressortissants Kouloughlis d'#Algérie en #France. pic.twitter.com/o70zTihxwX — Morocco First ???????? (@TheRealMarroqui) September 22, 2024 وسبق لروتايو مع مجموعة من السيناتورات، أن قدّموا في يونيو 2023 مقترحاً في مجلس الشيوخ لإلغاء اتفاقيات 1968...
    أكد رئيس رابطة الكفاءات الجزائرية بالخارج محمد بن خروف، أن فرنسا تستعمل ملف الهجرة لتغطي على إخفاقاتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية. مشيرا إلى أن  الجزائريين غير معنيين بقانون الهجرة الجديد الذي وصفه بالعنصري والمجحف . وقال المحلل السياسي بن خروف لبرنامج “ضيف الدولية”، إن هذا القانون تتم في كل مرة مراجعته وتعديله. حيث أثار جدلا في الأوساط السياسة الفرنسية  نفسها بما فيها اليمين واليمين المتطرف واليسار الذي يعتبر هذا القانون مجحفا وعنصريا ويستغل المهاجرين لاسيما غير الشرعيين منهم ويستعبدهم. متسائلا عن سبب عجز فرنسا عن صياغة قانون واحد وثابت وهي التي تدرك وجود هذا الاشكال منذ عقود . وقال بن خروف إن صناع القرار في فرنسا عجزوا منذ الثمانينات أن يثبتوا جاهزيتهم لنقل المجتمع الفرنسي إلى ما هو أفضل. بل الأكثر...
    فشلت المعارضة الفرنسية اليمينية في تمرير مشروع قرار يطالب بإلغاء اتفاقية 1968 بين الجزائر وفرنسا الخاصة بتسهيل دخول الجزائريين إلى الأراضي الفرنسية. وأفادت صحيفة "لوفيغارو" بأن الجمعية الوطنية في البرلمان رفضت، اليوم الخميس، نصا يطلب من السلطات الفرنسية التنديد بالاتفاقية الفرنسية الجزائرية لعام 1968 التي تمنح وضعا خاصا للجزائريين في مجال التنقل والإقامة والعمل في فرنسا.وتم رفض اقتراح القرار بأغلبية 151 صوتا مقابل 114 صوتا مؤيدا.وقد تم توقيع الاتفاقية عام 1968، عندما كانت فرنسا بحاجة إلى المساعدة لاقتصادها، وتستثني الاتفاقية الجزائريين من القانون العام في مسائل الهجرة.وتمكن هذه الاتفاقية المهاجرين الجزائريين من حرية التنقل وحرية القيام بنشاط تجاري أو مهنة مستقلة، كما ويمكنهم الحصول على تصريح إقامة لمدة 10 سنوات بسرعة أكبر مما هو متاح لمواطني البلدان الأخرى.المصدر: لوفيغارو
۱