2025-05-08@09:04:46 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«بحر آرال»:
في ستينيات القرن الماضي، نفذ الاتحاد السوفياتي مشروعا ضخما لتحويل المياه إلى السهول القاحلة في كازاخستان وأوزبكستان وتركمانستان، من نهري "سير داريا" و"أمو داريا" لإنشاء مزارع قطن ضخمة، فتحول المشروع إلى كارثة بيئية أدت إلى تجفيف بحر آرال. استُخدم النهران الرئيسيان في المنطقة، واللذان يتغذيان من الثلوج الذائبة وهطول الأمطار على الجبال البعيدة، لتحويل الصحراء إلى مزارع شاسعة لزراعة القطن ومحاصيل أخرى، في زمن الصراع.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4كيف تتعافى النظم البيئية بعد الحرائق؟list 2 of 4التطرف المناخي يهدد شبه الجزيرة العربيةlist 3 of 4إسبانيا مهددة بتحول مساحات واسعة إلى صحراء بحلول 2050list 4 of 4لماذا صار التصحر أزمة تتجاوز البيئة وتمس البشر؟end of list كان نهرا "سير داريا" و"أمو داريا" يتدفقان من الجبال، ويشقان طريقهما...
لم يكن جفاف بحر آرال في آسيا الوسطى كارثة بيئية فحسب، بل أثر أيضًا على حركة الصخور على عمق عشرات الكيلومترات تحت سطح الأرض، بحسب دراسة نشرت يوم الاثنين. يقول سايمن لامب، الباحث في علوم الأرض لدى جامعة ويلينغتون في نيوزيلندا، في مقال مصاحب للدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر جيوساينس": يبدو أن البشرية عطلت الصفائح التكتونية فقط من أجل تحسين إنتاج القطن.أخبار متعلقة مشغولات الفضة.. أناقة تبرز المكونات الثقافية المتنوعة للمملكةموروث شعبي.. زراعة الفل بجازان تنتعش في أجواء الربيعيقع بحر آرال بين كازاخستان وأوزبكستان، وكان رابع أكبر بحيرة في العالم حتى أواخر خمسينيات القرن العشرين.وأدى تحويل رافديه، سير داريا وأمو داريا، لزراعة القطن والأرز في مرحلة الاتحاد السوفييتي، إلى جعله صحراء من الرمال والملح.بين عامي 1960 و2018، انخفضت مساحة سطحه بنسبة...
نشرت مجلة "نيوزويك" تقريرا للصحفي جيس طومسون قال فيه إن بحر آرال كان رابع أكبر بحيرة في العالم، ولكن بسبب سوء إدارة المياه، تقلصت البحيرة بسرعة خلال بضعة عقود فقط – من مساحة أكبر من ولاية فرجينيا الغربية بأكملها إلى 10% فقط من حجمها الأصلي. والآن، يشعر البعض بالقلق من أن المصير نفسه قد يواجه خزانات مهمة في الولايات المتحدة مثل بحيرة ميد. تعاني بحيرة ميد، التي احترقت بسبب الجفاف الشديد الذي اجتاح جنوب غرب الولايات المتحدة لمدة 20 عاما، ويتعرض الخزان، الذي يوفر المياه الأساسية لملايين الأشخاص، لخطر الجفاف بشكل أكبر بسبب آثار تغير المناخ وتعديل استخدام المياه. كان بحر آرال يغطي حوالي 26300 ميل مربع بين كازاخستان وأوزبكستان. بدأت البحيرة في الانكماش بسبب إعادة توجيه...
تُعد كارثة بحر آرال الذي يقع في أوزبكستان، بمثابة تحذير لكل الممارسات البشرية الخاطئة في التعامل مع البيئة، وبحسب صحيفة «النيويورك تايمز»، على الرغم من أنّ آرال كان رابع أكبر بحيرات العالم، فإنه بحلول 2007، تقلصت مساحة سطح البحر بنحو 90%، وأصبح صحراء تبلغ درجة حرارتها 110 درجات فهرنهايت ويرجع ذلك إلى قيام السلطات السوفيتية بتحويل الأنهار التي تصب في البحر لري القطن والمحاصيل الأخرى؛ ما أسفر عن حدوث انهيار بيئي واقتصادي ومجتمعي. تلوثت التربة والمياه بالمبيدات الحشرية تحت عنوان «كارثة بحر آرال.. ناقوس خطر للممارسات البشرية الخاطئة»، نشرت الصحيفة تفاصيل الكارثة، موضحة أنه مع اضمحلال بحر آرال بدأت المراعي والغابات التي كانت غنية في المنطقة في التدهور، واختفت الطيور والحشرات وغيرها من الحيوانات البرية التي تعتمد على البحر، علاوة على...
بينما اختفى بحر آرال تقريباً خلال بضعة عقود، تنفذ أوزبكستان سلسلة من المبادرات لتحسين البيئة وتشجيع التنمية المحلية من خلال التركيز على إعادة الغطاء النباتي. يعد اختفاء بحر آرال أحد أسوأ الكوارث البيئية التي من صنع الإنسان. تقود أوزبكستان، بالتعاون مع الشركاء الدوليين، عدداً من المبادرات لإعادة تأهيل هذه المنطقة المنكوبة.اعلانتحسين البيئة في المنطقةمن مدينة موينك نذهب إلى "أرالكوم"، وهي صحراء ولدت من جفاف بحر آرال. يتم العمل على إنشاء غابة هناك كجزء من برنامج الدولة الذي بدأه الرئيس الأوزبكي في عام 2018. وتم بالفعل زراعة مليون و730 هكتاراً بشجيرات مقاومة للملوحة والجفاف. الهدف هو تحسين البيئة في المنطقة.يوضح زينوفي نوفيتسكي، كبير أمناء برنامج الدولة لإعادة تشجير تربة بحر الآرال الجافة: "النباتات تمسك التربة بجذورها، وتحتفظ بالملح والرمل. هذه النباتات تنبعث...
يمن مونيتور/فرانس برس تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر سفينة في بحر أرال الجاف الواقع بين أوزبكستان وكازاخستان. وصحيح أن هذا البحر يشهد تقلصا مستمرا منذ نصف قرن وفيه سفن متروكة، إلا أن الصورة المتداولة مصممة رقميا باستخدام برنامج فوتوشوب. وتظهر في الصورة سفينة مهجورة وسط رمال ما يبدو أنها صحراء. وجاء في التعليق المرافق لها “قد تظنها من خيال رسام لكنها للأسف حقيقة، إنها من بحر الأرال الذي جف وتحول إلى صحراء”. ويشهد هذا البحر الذي كان يعد رابع أكبر مساحة مائية محاطة بأراض تقلصا باستمرار منذ نصف قرن، ويتم تحميل مشاريع الري العائدة إلى الحقبة السوفياتية المسؤولية عن هذه الكارثة البيئية الكبرى. وقبل قرابة ثلاثين عاما انقسم إلى جزئين “بحر أرال الصغير” شمالا ويقع...
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنها تظهر سفينة في بحر أرال الجاف الواقع بين أوزبكستان وكازاخستان. وصحيح أن هذا البحر يشهد تقلصا مستمرا منذ نصف قرن وفيه سفن متروكة، إلا أن الصورة المتداولة مصممة رقميا باستخدام برنامج فوتوشوب. وتظهر في الصورة سفينة مهجورة وسط رمال ما يبدو أنها صحراء. وجاء في التعليق المرافق لها "قد تظنها من خيال رسام لكنها للأسف حقيقة، إنها من بحر الأرال الذي جف وتحول إلى صحراء". تظهر في الصورة سفينة مهجورة وسط رمال ما يبدو أنها صحراءويشهد هذا البحر الذي كان يعد رابع أكبر مساحة مائية محاطة بأراض تقلصا باستمرار منذ نصف قرن، ويتم تحميل مشاريع الري العائدة إلى الحقبة السوفياتية المسؤولية عن هذه الكارثة البيئية الكبرى. وقبل قرابة ثلاثين عاما...