2025-10-29@16:01:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«هذه الأیونات»:

    صراحة نيوز -تمكن فريق دولي من العلماء بقيادة معهد ساوث ويست للأبحاث في الولايات المتحدة من رصد مباشر لما تسمى “أيونات الالتقاط” في الرياح الشمسية، وهي ذرات قادمة من الوسط بين النجمي تصبح نشطة عند مرورها بالرياح الشمسية، مما يسمح باكتشافها وقياس توزيعها. استُخدمت بيانات من مهمة رصد الأيونات الالتقاطية التي أُطلقت عام 2015، والتي تضم أربع مركبات فضائية تدور في تشكيل هرمي حول الأرض، بهدف التقاط تفاصيل التغيرات في المجال المغناطيسي والبلازما عند حدود الغلاف المغناطيسي والرياح الشمسية. وكشف الرصد عن سلوك مفاجئ لهذه الأيونات، إذ تبين أنها تنجرف عبر الرياح الشمسية بالقرب من الأرض، ما قد يدفع العلماء إلى مراجعة نماذج الطقس الفضائي وتأثير الشمس على الغلاف الجوي الأرضي. تنشأ أيونات الالتقاط في الغلاف الشمسي عندما تتأين الجسيمات...
    في خطوة قد تحدث انقلاباً في عالم السيارات، كشفت الصين عن اختراق علمي في مجال بطاريات الحالة الصلبة، يتوقع أن يزيد مدى السيارات الكهربائية إلى 1000 كيلومتر بالشحنة الواحدة، متجاوزاً بذلك السيارات التقليدية التي تعمل بالبنزين، والتي يتراوح مداها بين 600 و800 كيلومتر بخزان ممتلئ. الصين  هذا التطور اللافت لا يعني فقط تحسين أداء السيارات الكهربائية، بل يضعها على طريق أن تصبح بديلاً كاملاً لسيارات الوقود، لا مجرد خيار مكمل، بحسب ما ذكره موقع "Live Science"، واطلعت عليه "العربية Business". تعد بطاريات الحالة الصلبة الجيل القادم من بطاريات الليثيوم، وتتمتع بإمكانات واسعة في مجالات الطاقة الجديدة، خصوصاً في المناطق منخفضة الانبعاثات. وخلال الأشهر الماضية، حقق علماء صينيون سلسلة من الإنجازات التقنية التي قد تفتح الباب أمام تسويق هذه البطاريات على نطاق واسع. إذا تم تجاوز العقبات...
    في خطوة علمية رائدة، نجح باحثون من معهد نيوجيرسي للتكنولوجيا (NJIT) في تسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي للتغلب على إحدى العقبات الأساسية في مجال تخزين الطاقة، وإيجاد بدائل فعالة ومستدامة لبطاريات الليثيوم-أيون، التي باتت تواجه تحديات متزايدة تتعلق بالإمدادات العالمية وقضايا الاستدامة البيئية، وذلك وفقًا لبحث نُشر في مجلة Cell Reports Physical Science، ونشره موقع  techxplore.بطاريات الأيونات متعددة التكافؤ حل واعديتركز البحث الجديد على تطوير بطاريات الأيونات متعددة التكافؤ، التي تستخدم عناصر شائعة مثل المغنيسيوم والكالسيوم والألمنيوم والزنك. على عكس بطاريات الليثيوم-أيون، التي تعتمد على أيونات ذات شحنة موجبة واحدة، تتميز هذه البطاريات باستخدام أيونات تحمل شحنتين أو ثلاث شحنات موجبة، ما يزيد قدرتها على تخزين الطاقة، ويجعلها خيارًا جذابًا لحلول الطاقة المتجددة في المستقبل.Nvidia تجمع بين الذكاء الاصطناعي والحوسبة...
    تعتبر بطاريات الحالة الصلبة بمثابة نقلة نوعية في مستقبل تخزين الطاقة، فهي قادرة على تخزين طاقة أكبر، كما أنها أكثر أمانا لأنها لا تعتمد على مواد قابلة للاشتعال مثل بطاريات أيونات الليثيوم الحالية. وحقق باحثون في جامعة ميونخ التقنية (TUM) ومركز أبحاث الطاقة في جامعة ميونخ التقنية (TUMint.Energy Research) إنجازا كبيرا قد يُقرّبنا من هذا المستقبل، بحسب تقرير للجامعة في موقع "سايتك ديلي". وذكر التقرير أن الباحثون ابتكروا مادة جديدة مصنوعة من الليثيوم والأنتيمون وكمية صغيرة من السكانديوم، تسمح هذه المادة لأيونات الليثيوم بالتحرك أسرع بنسبة تزيد عن 30 بالمئة من أي بديل معروف، وهذا يعني موصلية قياسية، مما قد يؤدي إلى شحن أسرع وبطاريات أكثر كفاءة. واكتشف الفريق بقيادة البروفيسور توماس فاسلر، أن استبدال بعض ذرات...
    سرايا - كشفت نتائج دراسة حديثة قادها باحثون من معهد الفيزياء الحديثة التابع للأكاديمية الصينية للعلوم وشركاؤه، عن تقدم ملحوظ في الكشف عن الآلية المجهرية الكامنة وراء علاج مرض السرطان بالأيونات الثقيلة، الذي من المتوقع أن يحسن استراتيجيات علاج المرض ويعزز تطوير تكنولوجيات جديدة للعلاج الإشعاعي.وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا)، اليوم الأحد، أن العلاج بالأيونات الثقيلة، وهو تقنية علاج إشعاعي متطورة يستخدم حزما من الأيونات الثقيلة لتدمير الخلايا السرطانية، ومنذ طرح هذا المفهوم في عام 1946 خضع أكثر من 50 ألف مريض حول العالم لهذا النوع من العلاج.ونشرت نتائج الدراسة في ورقة بحثية في مجلة "فيزيكال ريفيو إكس".وقال الباحث في معهد الفيزياء الحديثة،شيوي شن يويه، "تحت نفس جرعة الإشعاع، تظهر الأيونات الثقيلة كفاءة في قتل الخلايا السرطانية تفوق...
    لأول مرة تم تصوير أشعة الجسيمات التي تدمر السرطان بينما كانت تفعل ذلك، وهو الأمر الذي يشير إلى إمكانية علاج السرطان عبر الشعاع الذري، بحسب تقرير للكاتبة العلمية الدكتورة إميلي كونوفر في "موقع ساينس نيوز". ووفقا للتقرير الذي ترجمته "عربي21"، فمن الممكن أن توفر أشعة الجسيمات انفجارا من الطاقة المدمرة للأورام مباشرة - بافتراض أن الشعاع في المكان الصحيح. الآن، باستخدام شعاع ذري، حدد العلماء موقع الشعاع أثناء علاج الأورام في الفئران. إنه أول علاج ناجح للأورام بشعاع ذري، وفقا لتقرير العلماء في ورقة قدمت في 23 أيلول/ سبتمبر. يمكن أن تسمح هذه التقنية للعلماء في النهاية بمعالجة المرضى من البشر بدقة المليمتر - وهو أمر مهم بشكل خاص عندما يكون الورم بجوار عضو حساس مثل الحبل الشوكي...
    #سواليف تخيل لو كان بإمكانك #شحن #جهاز_الحاسوب المحمول أو الهاتف الخاص بك في دقيقة واحدة، أو إذا كان من الممكن شحن السيارة الكهربائية بالكامل في 10 دقائق. وعلى الرغم من أن هذا ليس ممكنا بعد، فإن الدراسة الجديدة التي أجراها فريق من علماء جامعة كاليفورنيا في بولدر ونُشرت في دورية “بروسيدنجز أوف ذا ناشونال أكاديمي أوف ساينس”، يمكن أن تؤدي إلى مثل هذه التطورات. فقد اكتشف باحثو هذه الدراسة بقيادة أستاذ مساعد الهندسة الكيميائية أنكور غوبتا؛ كيف تتحرك الجسيمات المشحونة الصغيرة التي تُسمى “أيونات”، داخل شبكة معقدة من المسام الصغيرة، وهو الاختراق الذي يمكن أن يؤدي إلى تطوير المكثفات الفائقة لتكون أكثر كفاءة من الوضع الحالي في تخزين الطاقة. مقالات ذات صلة اكتشاف أكبر جينوم على وجه الأرض!...
    تُبشر تقنية جديدة تم تطويرها في جامعة كولورادو، حسبما نشرت مجلة الأكاديمية الوطنية للعلوم «PNAS»، بحل مشكلة بطء شحن بطاريات الهواتف الذكية. حيث تُمكن هذه التقنية من شحن بطارية الهاتف بالكامل في غضون دقيقة واحدة فقط، ويتيح هذه الإنجاز المذهل للشركات المُصنّعة للهواتف الذكية الاستغناء عن بطاريات ذات سعات كبيرة، مّا يُفسح المجال أمام تعزيز ميزات أخرى في الهواتف مثل معالجات أقوى وكاميرات أفضل وشاشات ذات دقة أعلى. تقنية لشحن الهاتف في دقيقة واحدة وتُعد هذه نقلة نوعية في عالم الهواتف الذكية، حيث تُتيح للمستخدمين الاستمتاع بتجربة هاتف أسرع وأكثر كفاءة دون الحاجة إلى الانتظار لساعات طويلة لشحن بطارية الهاتف، فبحسب موقع «phone arena» التقني، تعتمد فكرة تقنية البطاريات الجديدة، التي طورتها جامعة كولورادو، على حركة الأيونات عبر مكثفات فائقة،...
    على طول سواحل العالم حيث تلتقي المياه العذبة التي تجري بها الأنهار، والمياه المالحة التي تدور في البحار والمحيطات حول العالم؛ يوجد مصدر غير مستغل للطاقة إلى حد كبير، وهو الفرق في الملوحة بين مياه البحر والمياه العذبة، ويمكن لجهاز نانوي جديد استغلال هذا الاختلاف لتوليد الطاقة، حسب ما كشف عنه بحث جديد. فقد أعلن فريق من الباحثين في جامعة إلينوي أوربانا شامبين عن تصميم لجهاز نانوي للموائع قادر على تحويل التدفق الأيوني الناتج عن فرق الملوحة بين الماءين إلى طاقة كهربائية قابلة للاستخدام، ومن المنتظر أن ينشر الفريق نتائج بحثه في عدد ديسمبر/كانون الأول 2023 من دورية "نانو إنيرجي". يمكن حصد طاقة هذه التدفقات لأنها تتكون من جزيئات مشحونة كهربائيا تسمى الأيونات (كلية غرينغر للهندسة) فكرة عمل الجهاز عندما...
۱