أكدت رانيا مصطفى موجه عام اللغة العربية بالإسماعيلية، أن مناهج التعليم الجديد، تواكب المستقبل، لافتة إلى أن تعزيز مهارات الطلاب في اللغة العربية، لابد أن تكون ممارسة حياتية وواقعية والتحدث باللغة العربية الفصحى،  يكون من خلال المعلم، والطالب.

وأوضحت «رانيا» لـ«البوابة نيوز»، أن تنمية المهارات الإثرائية، معنا في الصفوف الأولى ومازالت، مطالبة أن حصة القيم لابد أن تتوج بالقراءة باللغة العربية الفصحى، والمخارج السليمة والكتابة الصحيحة، وهو لابد أن يتم التنبيه على موجهي اللغة العربية لمتابعة وتنفيذ ذلك.

وتابعت، حل العجز في المعلمين، هو مساهمة طلاب الفرقة الرابعة بكليات التربية بممارسة حقيقية، وقد يساعد في علاج المشكلات التي قد يكون عدد المعلمين فيها أحد الأسباب، وهذا اقتراح تحدث حوله وزير التعليم أيضا.

وكانت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني عقدت رشة عمل  حول "تعزيز مهارات القراءة والكتابة: خطة عمل قصيرة إلى متوسطة الأجل".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التربية والتعليم الصفوف الأولى الفصحى اللغة العربية مهارات الطلاب التربية والتعليم والتعليم الفني لابد أن

إقرأ أيضاً:

عبداللطيف يلتقي المنسق المقيم للأمم المتحدة لبحث تعزيز التعاون في دعم تطوير منظومة التعليم

استقبل محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، السيدة إلينا بانوفا، المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في مصر؛ لبحث سبل تعزيز التعاون وأوجه الشراكة المستقبلية في إطار دعم جهود الدولة المصرية لتطوير منظومة التعليم قبل الجامعي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.

وفي مستهل اللقاء، رحّب السيد الوزير محمد عبد اللطيف بالسيدة إلينا بانوفا، مثمّنًا الدور المهم الذي تضطلع به الأمم المتحدة في دعم القطاع التربوي والتعليمي في مصر، مؤكدًا أهمية استمرار الشراكة بين الجانبين لتحقيق نقلة نوعية في جودة التعليم، وتعزيز منح فرص تعليمية متكافئة.

ومن جانبها، أشادت السيدة إلينا بانوفا بالتطور الشامل الذي شهده نظام التعليم في مصر خلال العام الدراسي الحالي، مثمنة الإنجازات الملموسة التي تحققت على أرض الواقع فيما يتعلق بخفض الكثافات الطلابية وارتفاع نسبة حضور الطلاب في المدارس وتحسين جودة التعليم بما يتواكب مع متطلبات التنمية، مؤكدة حرصها على تعزيز التعاون بما يتسق مع أولويات وزارة التربية والتعليم.

وتناول اللقاء عددًا من ملفات التعاون ذات الأولوية، حيث تم بحث آليات دعم التعليم الدامج، ومعالجة التسرب من التعليم، وتطوير المناهج بما يعزز التعليم الإلكتروني والتعليم القائم على المهارات.

واتفق الجانبان على مواصلة التنسيق الوثيق بين الوزارة ومنظمة الأمم المتحدة، لتوسيع قاعدة التعاون المشترك، ودمج أولويات وزارة التربية والتعليم في الإطار الإستراتيجي للشراكة مع الأمم المتحدة.

كما تم التأكيد على أهمية التركيز على تطوير رأس المال البشري وربط التعليم الفني باحتياجات سوق العمل، وتعزيز ثقافة الابتكار والتعلم المستمر، بما يخدم أهداف التنمية الوطنية الشاملة.

وقد حضر اللقاء من جانب الأمم المتحدة السيدة أليساندرا بيليتزيري، رئيسة المكتب التنفيذي في مصر، ومن جانب وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتورة هانم أحمد، مستشارة الوزير للتعاون الدولي والاتفاقيات، والأستاذة أميرة عواد منسق الوزارة لمنظمات الأمم المتحدة.

مقالات مشابهة

  • منى أحمد تكتب.. لغة الكمال
  • اللغة العربية في المخاطبات الرسمية.. قرار في الاتجاه الصحيح
  • ملتقى يبحث تعزيز التكامل الأكاديمي والصناعي وتطوير مهارات المخرجات
  • شيخ الأزهر: مستعدون لافتتاح مركز لتعليم اللغة العربية في صربيا
  • لجنة شؤون التعليم تناقش بيان الحكومة بشأن "تعزيز القيم والهوية الوطنية"
  • وزير الري: ضرورة تعزيز قدرات الدول العربية في تعبئة تمويلات لمشروعات التكيف مع المناخ
  • الامتحان سهل.. طلاب الثانوية بالإسكندرية مبسوطين باللغة الأجنببة الثانية
  • العربية للتصنيع تنتج سيارة جديدة بنموذجين بإجمالي 240 ألف عربية.. تفاصيل
  • عبداللطيف يلتقي المنسق المقيم للأمم المتحدة لبحث تعزيز التعاون في دعم تطوير منظومة التعليم
  • وزير الاقتصاد والصناعة يبحث مع وفد غرفة التجارة العربية النمساوية تعزيز التعاون