كيفية الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية؟
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
البوابة - تعد الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية أمرًا هامًا جداً لصحتك ورفاهيتك بشكل عام. عندما تشعر بالتوتر والإرهاق، قد يكون من الصعب التركيز على حياتك المهنية والشخصية. ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي يمكنك القيام بها لتحقيق توازن صحي:
كيفية الموازنة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية؟نصائح هامة:
من المهم أن تضع حدودًا واضحة بين حياتك المهنية وحياتك الشخصية. وهذا يعني تحديد ساعات عمل محددة والالتزام بها قدر الإمكان. ويعني أيضًا تجنب الانشغال برسائل البريد الإلكتروني أو الرسائل الخاصة بالعمل خارج ساعات العمل.إعطاء الأولوية لرفاهيتك. احرص على تخصيص وقت لنفسك كل يوم للاسترخاء والتخلص من التوتر. قد يشمل ذلك ممارسة الرياضة أو القراءة أو قضاء الوقت مع أحبائك أو القيام بشيء آخر تستمتع به.خذ فترات راحة. من المهم أخذ فترات راحة طوال يوم العمل لتجنب الإرهاق. انهض وتحرك أو اخرج للخارج لتستنشق بعض الهواء النقي. سيساعدك أخذ فترات راحة على الحفاظ على تركيزك وإنتاجيتك أثناء العمل.تفويض المهام. إذا كانت لديك القدرة على تفويض المهام، افعلها! سيؤدي ذلك إلى توفير وقتك حتى تتمكن من التركيز على الأشياء الأكثر أهمية.قل لا . لا بأس أن تقول لا للعمل الإضافي أو الالتزامات إذا كنت تشعر بالإرهاق. من المهم حماية وقتك وطاقتك.
فيما يلي بعض النصائح الإضافية:
من المهم أيضًا التواصل مع مديرك بشأن احتياجات التوازن بين العمل والحياة. إذا كنت تشعر بالإرهاق، تحدث معهم عن طرق تقليل عبء العمل أو تعديل جدولك الزمني. تقدم العديد من الشركات الآن ترتيبات عمل أكثر مرونة، مثل العمل عن بعد وأسابيع العمل المضغوطة.
اقرأ أيضاً:
لماذا تشعر بالخوف و العجز وكيف تتغلب على هذا الشعور؟
مؤشرات لغة الجسد على أن الشخص الذي أمامك يكذب
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ عمل رفاهية صحة ضغط العمل من المهم
إقرأ أيضاً:
12 إشارة صامتة يخبرك بها جسدك لإنقاذ حياتك.. لا تتجاهلها!
يمانيون |
هل تعلم أن جسدك يمكن أن يحاول التحدث إليك عبر إشارات صامتة قد تُنذرك بمشاكل صحية خطيرة؟ في كثير من الأحيان، نتجاهل هذه العلامات أو نعتبرها أمورًا عابرة، بينما هي قد تكون مؤشرًا أوليًا لمشكلات صحية كبيرة. إن رصد هذه الأعراض في وقت مبكر قد يحدث فارقًا كبيرًا في حياتك وصحتك.
إليك 12 من الإشارات الصامتة التي قد تُنبهك إلى وجود مشكلة صحية:
الإرهاق المستمر رغم الراحة:
إذا شعرت بالتعب المستمر حتى بعد الحصول على 8 ساعات من النوم، قد يكون هذا مؤشرًا على وجود مشكلة في الغدة الدرقية أو نقص الحديد أو اضطراب في التمثيل الغذائي.
ضيق التنفس غير المعتاد:
الشعور بنقص الأوكسجين أو صعوبة في التنفس بعد صعود بضع درجات قد يشير إلى ضعف في عضلة القلب أو انخفاض نسبة الأوكسجين في الدم.
تساقط الشعر المفاجئ:
يمكن أن يشير تساقط الشعر غير الطبيعي إلى اختلالات هرمونية أو نقص في بعض الفيتامينات والمعادن مثل الحديد والزنك وفيتامين D.
تغيرات غير مفسرة في الوزن:
اكتساب أو فقدان الوزن بشكل غير مبرر قد يكون نتيجة لاضطراب هرموني أو مشكلة في الغدة الدرقية أو اضطراب في عملية الأيض.
العطش المفرط:
إذا كنت تشعر برغبة مستمرة في شرب الماء، فقد تكون هذه علامة على مرض السكري أو خلل في وظيفة الكلى.
الأظافر الهشة أو المخططة:
تقصف الأظافر قد يعكس حالة صحية داخلية، مثل نقص غذائي أو مشاكل في الدورة الدموية.
تشوش الرؤية المتقطع:
الرؤية الضبابية أو تشوش الرؤية بشكل متقطع قد يكون دلالة على ارتفاع ضغط الدم أو بداية مرض السكري.
آلام البطن المتكررة:
حتى الآلام الخفيفة قد تشير إلى اضطرابات هضمية مزمنة، عدم تحمل بعض الأطعمة، أو وجود قرحة.
برودة الأطراف الدائمة:
الشعور ببرودة في اليدين والقدمين بشكل دائم قد يكون نتيجة لسوء الدورة الدموية أو مشاكل في الجهاز القلبي الوعائي.
التقلبات المزاجية المتكررة:
التقلبات العاطفية المفاجئة قد تكون مرتبطة بنقص بعض المغذيات مثل المغنيسيوم أو أوميغا-3، أو اضطراب هرموني.
جفاف الجلد الشديد أو تهيجه:
الجفاف المستمر أو تهيج الجلد قد يكون نتيجة لمشاكل صحية مثل الجفاف المزمن، الحساسية أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
بطء التئام الجروح:
تأخر شفاء الجروح قد يشير إلى وجود مرض السكري، ضعف جهاز المناعة أو مشاكل في الدورة الدموية.
الرسالة واضحة:
الجسم لا يصرخ عندما يكون هناك خطأ، بل يهمس. استمع جيدًا لهذه الهمسات، لأن الوقاية دائمًا أفضل من العلاج.