المهاجرين العالقين على الحدود.. غامبيا تتحرك لاستعادة مواطنيها
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المهاجرين العالقين على الحدود غامبيا تتحرك لاستعادة مواطنيها، عجَّل مقطع فيديو متداول لعالقين في تونس قرب الحدود الليبية من تحركات وزارة خارجية غامبيا لاستعادة 296 مهاجرا من مواطنيها في عدة دول، أكثر من .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المهاجرين العالقين على الحدود.
عجَّل مقطع فيديو متداول لعالقين في تونس قرب الحدود الليبية من تحركات وزارة خارجية غامبيا لاستعادة 296 مهاجرا من مواطنيها في عدة دول، أكثر من نصفهم كانوا عالقين في ليبيا.
وأعلنت الوزارة، في بيان، أمس الأحد إعادة 156 غامبيا في 24 يونيو من ليبيا، تقطعت بهم السبل هناك، إضافة إلى 140 آخرين أوقفتهم السلطات في السنغال وموريتانيا والمغرب، وفق ما نقلت وسائل إعلام محلية.
وأشارت إلى أنّ «تداول مقطع فيديو مقلق لمهاجرين عالقين في تونس على مواقع التواصل الاجتماعي»، مؤكدة عملها عن كثب «للتحقق من أعدادهم وجنسياتهم في إطار إجراءات الإجلاء».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزارة الدفاع تستهدف قوارب «تهريب المهاجرين» في زوارة
نفذت طائرات وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية غارات جوية استهدفت عدداً من القوارب المخصصة لتهريب المهاجرين غير الشرعيين في ميناء زوارة غرب ليبيا.
ووفقاً لمصادر ميدانية، فإن الغارات تمت بعد رصد دقيق وتحليل لتحركات شبكات التهريب التي تنشط في المنطقة، وهدفت العملية إلى الحد من تدفق المهاجرين عبر السواحل الليبية.
وأشارت المصادر إلى أن العملية نفذت بدقة عالية وبدون وقوع أي خسائر بشرية، وهو ما يعكس التنسيق والتخطيط المسبق للغارات الجوية.
وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المستمرة التي تقودها وزارة الدفاع لمكافحة شبكات الاتجار بالبشر، في وقت تشهد فيه ليبيا تدفقاً كبيراً للمهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى السواحل الأوروبية عبر البحر الأبيض المتوسط.
وتعد هذه الغارات جزءاً من خطة أوسع تهدف إلى إحكام السيطرة على المنافذ البحرية ومكافحة جميع أشكال التهريب.
ويستمر الجيش الليبي في تعزيز جهوده الأمنية للحد من الأنشطة غير القانونية على السواحل الليبية، والتي تشمل تهريب البشر والسلع الممنوعة، في وقت تشهد فيه البلاد تحديات اقتصادية وأمنية كبيرة.