شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الأهلي المصري يرغب في استعارة برازيلي الراقي، أشارت تقارير صحفية مصرية، إلى رغبة النادي الأهلي القاهري في التعاقد مع المهاجم البرازيلي لـ الراقي على سبيل الإعارة لمدة موسم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأهلي المصري يرغب في استعارة "برازيلي الراقي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأهلي المصري يرغب في استعارة "برازيلي الراقي"

أشارت تقارير صحفية مصرية، إلى رغبة النادي الأهلي القاهري في التعاقد مع المهاجم البرازيلي لـ"الراقي" على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد. 

وتسعى إدارة "الراقي"، لتسويق نجمها البرازيلي ماركوس أمارال، بعد التعاقد مع روبرت فيرمينيو نجم نادي ليفربول الإنجليزي. 

عرض غير متوقع من غريم الأهلي لضم عمر السومة

ركبة زياش سليمة في فحص انتقاله للأهلي !.. مفاجأة للنصر

الأهلي يحال ترتيب أوراقه استعدادا للموسم المقبل، بغربلة قائمته وضم صفقات جديدة عالمية قادرة على العودة بالفريق لمنصات التتويج. 

ووفقا لصحيفة "اليوم السابع"، المصرية، فأن إدارة النادي القاهري، لديها رغبة في التعاقد مع محترف "الراقي" ماركو أمارال خلال فترة الانتقالات الصيفية لتدعيم صفوفها.

ماركوس أمارال كان هدفا للأهلي المصري في أكثر من فترة انتقالات سابقة، ولكن قيمته المالية العالية إضافة إلى راتبه المرتفع، تسبب في ابتعاده عن اهتمامات العملاق الإفريقي.

"الراقي" يفكر في تسويق أمارال على سبيل الإعارة أو البيع النهائي، في ظل عدم الحاجة إلى جهوده في الفترة القادمة.

يذكر أن، أمارال صاحب الـ29 عاما انضم للنادي الأهلي في يناير 2023، ويرتبط بعقد مع الراقي حتى صيف 2025، وقيمته السوقية الحالية 3.5 مليون يورو بحسب موقع "ترانسفير ماركت". 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعاقد مع

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يرغب بالتطبيع مع إندونيسيا بعد وقف الحرب في غزة

في الوقت الذي تزيد فيه تسريبات قادة الاحتلال عن توسيع دائرة اتفاقيات التطبيع مع المزيد من الدول العربية والإسلامية، توجهت الأنظار بصورة مفاجئة الى أندونيسيا، باعتبار التطبيع معها فرصةٌ لا تتكرر إلا مرةً واحدةً في كل جيل، مما يستدعي عدم تفويت هذه الفرصة، على اعتبار أنه مناسبة لإعادة النظر في طريقة تعامل العالم مع الاحتلال، وكيف يختار أن يكون جزءًا منه.

وذكرت الكاتبة في "صحيفة معاريف" العبرية، والرئيسة التنفيذية لمؤسسة عائلة رودرمان، شيرا رودرمان، أنه "بعد عامين من الحرب والقلق، تواجه دولة الاحتلال واحدةً من أهم نقاط التحول في تاريخها، فقد عاد المختطفون أحياءً، ويتوقع الجمهور الإسرائيلي عودةً تدريجية إلى الحياة الطبيعية، لكن هذه ليست هي الحياة الطبيعية نفسها، فقد تغير شيءٌ ما في الوعي القومي إلى الأبد، في الثقة، وفي علاقاتنا، وفي شعورنا بالوحدة في العالم".

وأضافت في مقال ترجمته "عربي21" أنه "انطلاقًا من هذا الشعور، حان الوقت لإعادة النظر في طريقة تعامل الإسرائيليين مع العالم، وكيف يختارون أن يكونون جزءًا منه، فقد رآهم العالم في أصعب لحظاتهم، سواء يوم هجوم الطوفان، أو خلال عامي الحرب، أما الآن، فإنها لحظة لإعادة البناء، ليس فقط المستوطنات المدمرة، بل العلاقات الخارجية، والصورة، والأمل".


وأشارت أنه "في هذه الأثناء، تلوح في الأفق فرصة سانحة تتمثل في تطبيع العلاقات مع إندونيسيا، مع أن هذا التطبيع لم يعد هدفًا فنيًا على الأجندة الدبلوماسية، بل خطوة استراتيجية وثقافية وإنسانية عميقة، إندونيسيا هي أكبر دولة إسلامية في العالم، متنوعة وديمقراطية ومعتدلة إلى حد كبير، وهي مكان يتعايش فيه الإسلام والثقافة المدنية والتقدم، والارتباط بها قد يرمز إلى بداية عهد جديد في العلاقات بين إسرائيل والعالم الإسلامي، عهد الحوار بدلًا من الخوف، والجسور بدلًا من الجدران".

وزعمت أن "هذا التطبيع ليس مسألة مصالح فحسب، بل دعوة لاختيار طريق يؤمن بعلاقاتنا المشتركة، ومستقبل أفضل للجانبين، حتى عندما لا نتفق على كل شيء، كما في العلاقات بين يهود أمريكا ودولة الاحتلال، حيث تعلمنا أن الالتزام يتطلب الحوار، وهذا هو الحال هنا، علينا أن ننصت، ونتفهم المخاوف والحساسيات، وألا نتصرف بتعالٍ أو غطرسة، فالتحديات قائمة، وتتحمل إندونيسيا مسؤولية تجاه العالم الإسلامي، وسيصعب عليها أن تُنظر إليها على أنها تتخلى عن تضامنها مع الفلسطينيين".

وأشارت أنه "بين الإسرائيليين أنفسهم، ستكون هناك أصوات متسائلة، وربما متشائمة، السؤال الأهم هو: هل لدينا الشجاعة الكافية لصياغة رؤية جديدة، لأن السلام قرار، ويبدأ دائمًا بخطوة صغيرة لابد من الجرأة على اتخاذها أولًا، وفي هذه الحالة يجب على دولة الاحتلال أن تعيد تعريف جوهر قوتها، ليس فقط القوة العسكرية، بل قوة التعافي من آثار الحرب".

وشرحت معالم التطبيع المحتمل بين دولة الاحتلال وأندونيسيا المتمثلة في "مبادرات مدنية وأكاديمية واقتصادية، في مجالات السياحة والطب والزراعة، وبناء جسور التواصل بين الجامعات والفنانين وغيرها، وكل ذلك يتطلب القناعة بأن التطبيع مع إندونيسيا ليس مصلحة إسرائيلية فحسب، بل مقدمة لكتابة فصل جديد في تاريخ دولة الاحتلال".


في الوقت الذي تواجه فيه دولة الاحتلال عزلة عالمية متزايدة، تتوجه أنظارها الى استئناف مسار التطبيع مع إندونيسيا، الدولة الإسلامية الأكبر، التي رغم دعمها المعلن للفلسطينيين، ورغم الحواجز الدستورية والثقافية مع الاحتلال، لكن النهج البراغماتي لرئيسها الحالي، قد يُمهّد الطريق لعملية التطبيع مع الاحتلال في اليوم التالي لانتهاء العدوان في غزة.

مقالات مشابهة

  • قلق من تراجع رغبة اللاجئين السوريين في العودة من الأردن
  • كشف تفاصيل صفقة ضم زيزو من الزمالك.. أحمد حسام عوض يحكي رحلة عشقه للنادي الأهلي
  • الاحتلال يرغب بالتطبيع مع إندونيسيا بعد وقف الحرب في غزة
  • معتز البطاوي: الأهلي كان يرغب في ضم أحمد هاني والمفاوضات توقفت
  • معتز البطاوي: الأهلي كان يرغب في ضم أحمد هاني من سيراميكا كليوباترا والمفاوضات توقفت
  • معتز البطاوي: الأهلي كان يرغب في ضم أحمد هاني لكن المفاوضات توقفت في اللحظات الأخيرة
  • الأهلي المصري يوجه رسالة إلى الشعب المغربي بعد فوز بلاده بكأس العالم للشباب
  • رئيس غزل المحلة: لن نقف أمام يحيى زكريا.. وهناك أكثر من نادٍ يرغب في ضم اللاعب وليس الأهلي فقط
  • وزير داخلية فرنسا يتحدث عن رغبة لاستئناف الحوار مع الجزائر
  • موعد مباراة الأهلي وسيراميكا كليوباترا في نصف نهائي السوبر المصري