شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن الاتحاد الأوروبي يتطلع لإحياء جهود السلام بالمنطقة بدعم من السعودية والجامعة العربية، بروكسل 11 7 كونا قال الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء إنه يريد إحياء جهود عملية السلام في الشرق الأوسط بدعم من المملكة العربية السعودية .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الأوروبي يتطلع لإحياء جهود السلام بالمنطقة بدعم من السعودية والجامعة العربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الاتحاد الأوروبي يتطلع لإحياء جهود السلام بالمنطقة...
بروكسل - 11 - 7 (كونا) -- قال الاتحاد الأوروبي اليوم الثلاثاء إنه يريد إحياء جهود عملية السلام في الشرق الأوسط بدعم من المملكة العربية السعودية وجامعة الدول العربية وذلك في ظل تدهور الأوضاع في فلسطين المحتلة.وقال ممثل السياسة الخارجية الأوروبية جوزيب بوريل أمام البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ " نسعى من خلال الممثل الأوروبي لعملية السلام في الشرق الأوسط سفين كوبمانس لإحياء جهود السلام مع الشركاء الإقليميين ولا سيما المملكة العربية السعودية وجامعة الدول العربية".وأضاف "سنواصل العمل مع جميع شركائنا خاصة مع وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط لإحياء جهود السلام في الشرق الأوسط من خلال استكشاف نهج سلام اقليمي شامل".وقال إن عدد الفلسطينيين الذين قتلوا في المواجهات مع الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية تضاعف هذا العام إلى 130 منهم 22 طفلا وتدمير واسع النطاق للممتلكات من قبل المستوطنين.ولفت إلى وجود زيادة مقلقة في عمليات الهدم والإخلاء والتوسع الاستيطاني من جانب الاحتلال الإسرائيلي إذ جرى الإعلان عن حوالي 13000 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة.وأشار إلى أن الاتحاد الأوروبي حث الاحتلال الإسرائيلي على الكف عن تلك الإجراءات غير القانونية التي لن تؤدي إلا إلى تأجيج وتيرة العنف بشكل مقلق مشددا على أنه لا بديل لحل الدولتين. (النهاية) ن خ / ه س ص

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

فايننشيال تايمز: على ترامب التركيز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام بالشرق الأوسط

أكدت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية أنه يجب على الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن يركز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام الدائم فى الشرق الأوسط، فالهدنة الأخيرة التى توصل إليها فى المنطقة "هشة للغاية" وتتطلب الأزمة حلا مستداما عبر المفاوضات.

وذكرت الصحيفة، فى مقال افتتاحى نشرته اليوم، أنه إذا أراد ترامب أن يدوم وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، فعليه أن يكون مستعدا للضغط على الطرفين، وأن يركز على الجهود الدبلوماسية لضمان حل مستدام للأزمة النووية، كما يجب عليه أن يحث رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو على وقف الحرب فى قطاع غزة إذا أراد أن تعود المنطقة إلى ما يشبه الاستقرار.

وقالت الصحيفة إنه بعد عودته إلى البيت الأبيض واعدا بإنهاء الصراعات فى العالم، نجح ترامب أخيرا فى التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وبعد أن أخفق الرئيس الأمريكى فى مساعيه لإنهاء حرب روسيا فى أوكرانيا، وسمح لإسرائيل بخرق الهدنة التى أوقفت الصراع فى غزة، نجح فى التوسط لإنهاء هجوم إسرائيل على إيران.

وأضافت أن جهود ترامب لوقف حرب هددت بالامتداد عبر الحدود وتعطيل إمدادات الطاقة العالمية كانت خطوة مُرحبا بها، وإن كانت متأخرة. فقد رضخ فى النهاية لقرار نتنياهو بشن الحرب فى المقام الأول، ثم انضم إليها لفترة وجيزة ولكن بقوة. ومع ذلك، رأت الصحيفة أن هذه الهدنة هشة للغاية.

وبحسب الفايننشيال تايمز، يزعم نتنياهو أن أهداف حربه قد تحققت. لكن هدفه الرئيسي، وهو تدمير البرنامج النووى الإيرانى الشامل، قد لا يتحقق إلا جزئيا، مما يؤكد حماقة حرب ما كان ينبغى له أن يبدأها. وخلص تقرير استخباراتى أمريكى مؤقت إلى أن البرنامج ربما يكون قد تأخر لأشهر فقط، حتى بعد أن أمر ترامب الجيش الأمريكى باستخدام قنابل ضخمة خارقة للتحصينات لضرب منشآت التخصيب الرئيسية فى إيران. علاوة على ذلك، لا يُعرف مكان مخزون إيران البالغ 400 كيلوجرام من اليورانيوم المخصب بما يقارب درجة الأسلحة.

وقالت الصحيفة إن الخطر يكمن فى أن يدفع الهجوم الإسرائيلى البرنامج النووى الإيرانى إلى مزيد من السرية، ويُقنع قادة إيران بضرورة التسلح لاستعادة قوتهم الرادعة. ويتمثل خطر آخر فى أن تشن إسرائيل، بثقة مفرطة ودون ضوابط، هجوما منفردا إذا شعرت بما تصفه ب"التهديد"، كما فعلت بشكل شبه يومى ضد حزب الله فى لبنان، رغم موافقتهما على وقف إطلاق النار بوساطة أمريكية فى نوفمبر الماضي.

ورأت الصحيفة أن الكثير سيعتمد الآن على ترامب. ويمكن إرجاع جذور الأزمة إلى قراره المشؤوم خلال ولايته الأولى بانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووى لعام 2015 الذى وقعته إيران مع القوى العالمية. وقد بدأ ترامب ولايته الثانية متعهدا بإحلال السلام فى الشرق الأوسط. لكنه أطلق العنان لنتنياهو لمواصلة هجوم إسرائيل المدمر على غزة، ودعم رئيس الوزراء الإسرائيلى عندما شن الهجوم على إيران.

وفى ختام افتتاحيتها، أوضحت الصحيفة أنه اذا رغب ترامب فى استدامة وقف إطلاق النار، فعليه أن يكون مستعدا للضغط على الطرفين، والتركيز على الجهود الدبلوماسية لضمان حل مستدام للأزمة النووية. وعندها يمكن أن تتراجع إيران عن قرارها بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتجنب السعى لامتلاك القنبلة النووية، وأن ترى أن التوصل إلى اتفاق بوساطة ترامب هو أفضل سبيل لها للمضى قدما بدلا من أن تصبح دولة منبوذة.

اقرأ أيضاًتضارب بين البنتاجون و «CIA» بشأن نتائج استهداف ترامب نووي إيران

ضياء رشوان: إسرائيل أقنعت ترامب بضرب إيران لكن الواقع خالف التوقعات

ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة: ملتزمون بدعم السلام في السودان و ليبيا و منطقة الساحل
  • رئيس نادي الهلال: بلوغ دور الـ16 في مونديال الأندية تجسيد لتطور الرياضة السعودية بدعم القيادة
  • مناشدات للمجتمع الدولي بدعم جهود وزارة التربية لتمكين جميع الطلاب السودانيين من الامتحانات
  • فايننشيال تايمز: على ترامب التركيز على الجهود الدبلوماسية إذا أراد السلام بالشرق الأوسط
  • الدواء تعلن االتزامها بدعم جهود تعزيز تصنيع المستحضرات العلاجية والتكامل الأفريقي
  • منصة “أنا أختار” والجامعة الأردنية توقّعان مذكرة تفاهم لتطوير سلوكيات التعلّم الاجتماعي والعاطفي والسلوكي في منطقة الشرق الأوسط
  • الاتحاد العربي للفنادق والسياحة يُكلف محمد العجلان سفيرًا للاتحاد.. ويُشكل الهيئة العليا للمكتب بالمملكة العربية السعودية
  • جهود مصرية قطرية لإحياء مفاوضات غزة.. وحماس تبدي استعدادًا أوليًا
  • المؤتمر: مصر تلعب دورًا محوريًا في تبني عملية السلام بالمنطقة
  • الأسواق الخليجية ترتفع بقوة.. والغاز الطبيعي الأوروبي يتكبد أكبر خسارة في عامين