شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن خبراء اقتصاد يحذرون الأردنيين من شركات تستغل حاجة المواطن، السوسنة حذر مختصون وخبراء بالاقتصاد الأردنيين من التعامل مع شركات تمويل ذات فوائد مرتفعة وبنسبة ربوية، بعد شكاوى مواطنين من الوقوع في فخ تلك .،بحسب ما نشر صحيفة السوسنة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات خبراء اقتصاد يحذرون الأردنيين من شركات تستغل حاجة المواطن .

. ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

خبراء اقتصاد يحذرون الأردنيين من شركات تستغل حاجة...

السوسنة - حذر مختصون وخبراء بالاقتصاد الأردنيين من التعامل مع شركات تمويل ذات فوائد مرتفعة وبنسبة ربوية، بعد شكاوى مواطنين من الوقوع في فخ تلك الشركات.

من جهته قال رئيس جمعية البنوك الأردنية السابق عدلي قندح: إن شركات التمويل خاصة تعمل على تقديم قروض وتسهيلات للشركات والأفراد ضمن إجراءات ميسرة لأن المبالغ صغيرة وأسعار الفائدة حسب حجم القرض.

وبين في تصريح صحفي أن بعض هذه الشركات تكون مرخصة لأن البنك المركزي وضع شركات التمويل تحت مظلته، بينما هناك عدد كبير من الشركات بحاجة إلى تنظيم أكثر، لافتا إلى أنه يفترض أن تكون مرخصة من جهة معينة.

وشدد على ضرورة التأكد قبل التعامل مع تلك الشركات من أنها مرخصة وذات مصداقية.

وأشار إلى أن حاجة الأشخاص للحصول على تمويل تدفعه إلى التعامل مع تلك الشركات، مع عدم معرفتهم ودرايتهم لتلك الشركات بمجرد مشاهدة اعلان على مواقع التواصل الاجتماعي يقبل عليها للاستفادة من التمويل.

بدوره قال الخبير الاقتصادي مفلح عقل: إن أسلوب التمويل يقوم على القدرة بالوفاء بالدين من قبل المقترضين.

وأضاف أن المواطن يلجأ إلى شركات تمويل فيها الكثير من وسائل الإجحاف، مشيرا إلى أن القانون ينص على أنهى أنه اذا استغل شخص حاجة المواطن يقع تحت طائلة المسؤولية القانونية.

وبين أن هذه المؤسسات تخرق قانون ومبادئ أخلاقية واجتماعية وتستغل أصحاب الحاجة.

وأوضح أن هناك فائدة ربوية وهي التي تزيد عن المعدل القانوني، وأن أعلى نسبة فائدة مسموح بها في الأردن هي 9 بالمئة، بينما أن هناك العديد من الشركات تتجاوز تلك النسبة.

وشدد على ضرورة أن تحدد الحكومة بشكل طارئ وصارم أن هناك فائدة ربوية يجب أن لا يتجاوزها المقرضون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التعامل مع

إقرأ أيضاً:

الأطباء يحذرون: غياب الشباب عن التجارب السريرية قد يعرّضهم لعلاجات غير مناسبة

نقص مشاركة الشباب البريطاني في الأبحاث الصحية يهدد نجاعة العلاجات المستقبلية ويجعلها أقل ملاءمة لهم، مع دعوات لزيادة تمثيلهم في التجارب الطبية. اعلان

تتزايد التحذيرات أن ضعف مشاركة الشباب في المملكة المتحدة في الأبحاث الطبية والتجارب السريرية قد يحرمهم من الحصول على علاجات جديدة، ويجعلهم أكثر عرضة لاستخدام أدوية غير آمنة..

وأجرت صحيفة الغارديان تحليل بيانات كشف أن جيل زد ممثلون تمثيلاً ناقصاً في التجارب السريرية والدراسات الصحية. فالأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عاماً يشكلون 8% من سكان إنجلترا، إلا أنهم يمثلون فقط 4.4% من المشاركين في الأبحاث المدعومة من معهد الصحة والبحوث الوطنية.

ورغم أن الشباب أقل عرضة للإصابة بأمراض تهدد الحياة مثل السرطان وأمراض القلب، إلا أن حوالي نصفهم يعانون من حالات صحية مزمنة جسدية أو نفسية، تشمل السكري، السمنة، الربو، اضطرابات الأكل، التوحد، الصرع، والصعوبات التعليمية.

وقالت كيرستي بلينكينز، نائبة المدير التنفيذي لجمعية صحة الشباب: "غياب الشباب عن الأبحاث يعني أن العلاجات غالباً ما تُصمم على البالغين الأكبر سناً، مما قد يجعلها غير آمنة أو غير مناسبة لهم، ويؤدي إلى نتائج صحية أسوأ وتشخيص متأخر وثقة أقل بالنظام الصحي".

Related دراسة: طفرة جينية في الخلايا المناعية للدماغ قد تكون السبب وراء الإصابة بمرض ألزهايمردراسة: تسلل الأورام إلى الأوعية الدموية قد يكون السبب الحقيقي وراء وفاة مرضى السرطاندراسة: الموسيقى تُخفف الألم بعد الجراحة وتُسرّع تعافي المرضى

وأوضحت أن أسباب ضعف المشاركة تتعلق بعدم وعي الشباب بفرص البحث، ونقص استهدافهم في الحملات الدعائية، والمخاوف بشأن الخصوصية، وثقافة البحث التي نادراً ما تُصمم بمشاركة الشباب أو لأجلهم.

وأضافت: "زيادة تمثيل الشباب تتطلب إشراكهم منذ البداية، وتسهيل مشاركتهم، وجعلها ذات صلة، واعتبار إشراك الشباب معياراً قياسياً في جميع الأبحاث الصحية".

وأشارت الدكتورة إستير موكوكا، مديرة شمولية البحث في معهد الصحة والبحوث الوطنية، إلى أن الشباب غالباً ما يربطون الأبحاث بتجارب لعلاج الأمراض الخطيرة، لكن الأبحاث تشمل أيضاً إدارة الحالات الصحية اليومية مثل السكري ودعم الصحة النفسية. وأضافت: "مشاركة الشباب ضرورية لضمان تطوير علاجات مناسبة وفعالة لتلبية احتياجاتهم الفريدة".

وحذرت الخبراء من أن استمرار نقص تمثيل الشباب سيؤثر على فعالية العلاجات المستقبلية وخدمات الرعاية الصحية، وقد يزيد الفجوات الصحية بين الفئات العمرية المختلفة.

وتدعو حملة معهد الصحة والبحوث الوطنية المواطنين إلى الانضمام إلى سجلها التطوعي الوطني، الذي يسهل المشاركة في الدراسات ويتيح مطابقة المشاركين مع الفرص البحثية المناسبة، سواء كانوا مصابين بحالة صحية أم لا، مؤكدة أن المشاركة يمكن أن تكون بسيطة مثل تعبئة استبيان سريع أو تقديم عينة لعاب.

وقالت الدكتورة ويندي ماكدوال، خبيرة أبحاث صحية في كلية لندن للصحة وطب المناطق الاستوائية: "لفهم نجاعة التدخلات الصحية وتقليل التفاوتات، يجب معرفة كيف تؤثر هذه التدخلات على مختلف الفئات، بما في ذلك النساء والأقليات العرقية والشباب، لضمان ألا تزيد العلاجات من عدم المساواة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • عقب إطلاق سراح 20 موظفا أمميا.. الحوثي: واشنطن تستغل النشاط الأممي دعما للاحتلال
  • الأطباء يحذرون: غياب الشباب عن التجارب السريرية قد يعرّضهم لعلاجات غير مناسبة
  • خبراء يحذرون: عمليات الإعمار في السودان مهددة بالفساد في ظل غياب المساءلة
  • أبو لحية: إسرائيل تستغل حادث رفح لخرق الهدنة.. وأمريكا تلتزم الصمت
  • أطباء يحذرون: دهون خفية تلحق الضرر بالشرايين
  • علاء شلبي: هناك حاجة لإطلاق جهد خاص لمواءمة التشريعات الوطنية مع المعايير الدولية
  • خبراء يحذرون من خطر "الدهون النحيفة": دراسة تكشف أن النحافة لا تعني دائما الصحة
  • سامح الصريطي: هناك أيدى خبيثة تستغل الفن لنشر مفاهيم تأخر الإنسانية
  • أطباء يحذرون.. آثار نفسية وبيولوجية جسيمة لسوء معاملة الأطفال
  • خبراء اقتصاد للشعب العراقي:استعدوا لشد الأحزمة على البطون