يناير المقبل.. آخر موعد لنقل المقار الإقليمية للشركات العالمية إلى الرياض
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تتأهب الشركات الأجنبية، لنقل مقارها الإقليمية والشركات المتعددة الجنسيات إلى العاصمة الرياض المقرر في شهر يناير المقبل.
يأتي ذلك في سياق جهود الدولة لمنح فرص لهذه الشركات لفتح مقار إقليمية لها في المملكة والحفاظ على تعاقداتها مع الحكومة، وفرص المنافسة على المشاريع الحكومية بجميع أنواعها، وفق «الإخبارية».
وتمثل الرياض فرصة كبيرة بشأن العقود والاستثمارات المربحة بقوة شرائية مذهلة، ويستهدف برنامج نقل مقار الشركات؛ نقل 480 مقرا إقليميا بحلول عام 2030، اتساقا مع جهود كبيرة لتوظيف الشباب السعوديين لدى الشركات التي ستنقل مقرها إلى الرياض.
وقررت المملكة في فبراير من عام 2021؛ وقف تعاملاتها مع الشركات الأجنبية التي أنشأت مكاتبها الإقليمية خارج المملكة؛ وتستهدف تلك الإجراءات دعم جهود التوظيف ومواجهة "التسرب الاقتصادي".
فيديو | يناير المقبل.. موعد نهائي لنقل المقار الإقليمية للشركات العالمية إلى الرياض #الإخبارية pic.twitter.com/pA8BW09sUk
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 16, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض الوظائف المملكة أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
الجبير يؤكد التزام المملكة بالتعاون مع المجتمع الدولي لحماية المحيطات والموارد البحرية
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء مبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير، أن المملكة العربية السعودية ملتزمة بالتعاون مع المجتمع الدولي في تعزيز جهود حماية المحيطات والموارد البحرية، مشيرًا إلى مشاركة المملكة في المفاوضات الدولية التي نتجت عنها صيغة ملزمة قانونًا لاتفاقية استخدام التنوع البيولوجي البحري بشكل مستدام في المناطق الواقعة خارج المناطق الوطنية، وكذلك المشاركة في المفاوضات التي تستهدف الخروج بأداة مُلزمة قانونًا بشأن التلوث البلاستيكي الذي يشمل البيئة البحرية.
وتطرق خلال كلمة المملكة في الحدث رفيع المستوى بشأن العمل من أجل المحيطات «منغمسون في التغيير»، في العاصمة الكوستاريكية سان خوسيه، إلى توافق جهود المملكة المحلية ورؤية السعودية 2030 مع التزاماتها الدولية في إطار حماية التنوع البيولوجي العالمي ويتمثل ذلك في استهداف مبادرة السعودية الخضراء حماية 30% من المناطق البرية والبحرية في المملكة بحلول 2030.
وأشار إلى قيادة المملكة الجهود الدولية خلال ترؤسها مجموعة العشرين في 2020 بإطلاق المنصة العالمية لتسريع البحث والتطوير للشعاب المرجانية لتُكمل الجهود الدولية الجارية لحماية البيئة البحرية.
وأوضح التزام المملكة بحماية النظم البيئية البحرية والساحلية في البحر الأحمر، وإطلاقها المؤسسة العامة للمحافظة على الشعب المرجانية والسلاحف في البحر الأحمر.
وقال الوزير الجبير «المملكة تُسهم بفاعلية في الجهود الإقليمية لحماية والمحافظة على البيئة البحرية في البحر الأحمر والخليج العربي، كما أنها عضو في الهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، والمنظمة الإقليمية لحماية البيئة البحرية».