الحوثيون يختطفون مواطنين في صعدة لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بقوة السلاح
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثيون يختطفون مواطنين في صعدة لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بقوة السلاح، الحوثيون يختطفون مواطنين في صعدة لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بقوة السلاح .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثيون يختطفون مواطنين في صعدة لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بقوة السلاح، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحوثيون يختطفون مواطنين في صعدة لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بقوة السلاح
الموقع بوست - صعدة الجمعة, 14 يوليو, 2023 - 07:30 مساءًقالت مصادر محلية، إن جماعة الحوثي خطفت عددا من المواطنين، في محافظة صعدة شمالي البلاد، لرفضهم عملية السطو على أراضيهم بالقوة.
وأضافت المصادر أن عناصر مسلحة تابعة لجماعة الحوثي اقتحمت منازل مواطنين في منطقة "محضة" بمديرية الصفراء واختطفت ثمانية أشخاص، بعد أن روعت النساء والأطفال.
وبحسب المصادر، فإن المختطفين ينتمون إلى أسرة "آل الخراشي"، والتي تتعرض أراضيها لمحاولات سطو مسلح من قبل جماعة الحوثي، التي تسعى لتخصيص جزء منها لساحة كبيرة تقيم فيها أنشطتها وفعالياتها الطائفية.
وأشارت المصادر إلى أن عملية الإختطافات جاءت بعد تصدي الأهالي لعملية السطو ونجاحهم في طرد عناصر حوثية شرعت بعملية السطو على أراضيهم، وسط توتر تشهده المنطقة.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أبناء صعدة يحتشدون في 45 مسيرة وفاء لدماء الشهداء وتتويجاً لعامين من العطاء
الثورة نت/..
خرجت في محافظة صعدة اليوم 45 مسيرة جماهيرية حاشدة في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار “عامان من العطاء.. ووفاء لدماء الشهداء”.
وفي المسيرات التي خرجت بساحة المولد النبوي في مركز المحافظة، وساحة الشهيد القائد في خولان عامر، وساحة ذويب والمناطق الغربية بمديرية حيدان، وساحات شعارة والحجلة وبني صياح وبني القم والشوارق بمديرية رازح، والخميس وآل مقنع ونيد البارق بمديرية منبه، وساحات السهلين والبرقة والعقلين بمديرية آل سالم، وكتاف وأملح والعقيق بمديرية كتاف، والجرشة والرحمانين وبقامة بمديرية غمر، وبني سعد والرقة والقهرة ووالبة والعين بمديرية الظاهر، والجمعة وعرو بمديرية بني بحر، وساحتين في مديرية شدا، وساحة يسنم وساحة قهر بني الحارث وحطاب وصرح القهر بمديرية باقم، وساحات قطابر وآل ثابت وحنبه بمديرية قطابر، وربوع الحدود وبني عباد وولد عمر وبني سويد ومدينة جاوي بمديرية مجز، وساحة مذاب بمديرية الصفراء، وساحات الجفرة والعضلة بمديرية الحشوة، أكد المشاركون أن دماء شهدائنا العظماء هي وقود للنصر الأكبر القادم لا محالة.
واشاروا إلى أن الموقف اليمني المتكامل مستمر وسيظل الشعب اليمني يراقب مسار تنفيذ الاتفاق، وأي نكث للاتفاق سيعود شعبنا لأداء واجبه الإيماني والإنساني والأخلاقي بدون أي تردد.
وعبروا عن اعتزازهم بكل التضحيات التي يقدمها الشعب اليمني في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” والتي كان آخرها استشهاد القائد الجهادي الكبير رئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد الغماري تتويجاً لتضحياته طوال عامين من المعركة.
وأكد بيان صادر عن مسيرات صعدة أن الشعب اليمني الذي اختار الجهاد في سبيل الله طريقاً له يزف بكل افتخار واعتزاز إلى الأمة العربية والإسلامية وكل أحرار العالم قائداً جهادياً عظيماً، وفارساً من فرسان الإسلام، القائد الجهادي الكبير الفريق الركن محمد عبد الكريم الغماري رئيس هيئة الأركان العامة، والذي كان له دور عظيم هو ورفاقه في مختلف تشكيلات قواتنا المسلحة في إلحاق هزيمة مذلة بأمريكا في البحار ومعها بريطانيا والعدو الإسرائيلي على مدى عامين.
ونوه بعطاء القائد الشهيد الجهادي يحيى السنوار وترحم عليه وعلى غيره من القادة الشهداء في فلسطين ولبنان وإيران وفي بلادنا من قيادات رسمية في الدولة أمنية وعسكرية ومن التعبئة العامة والإعلام والمواطنين وغيرهم على مدى عامين من الاسناد، قدموا خلالهما أعظم دروس الثبات والتسابق إلى التضحية، ورفضوا الخنوع أو الاستسلام أو التراجع.
وأكد الثبات على المواقف المبدئية الإيمانية والأخلاقية والإنسانية مع غزة وتجاه قضية الأمة الأولى فلسطين والأقصى المبارك، معاهدا الشهداء بعدم التراجع عنها.. مبينا أن اليمن سيبقى يراقب بكل اهتمام التطورات في غزة وهو جاهز للعودة في حال عاد العدو أو غدر أو نكث فإنه سيعود أكثر عزماً واستعداداً على كل الأصعدة والمستويات بإذن الله.
ودعا البيان الجميع في مختلف المجالات رسمياً وشعبياً إلى التحرك بكل عزم وجد في استخلاص الدروس والعبر والتجارب من هذه الجولة من الصراع مع العدو والاستعداد فوراً لأي جولة قادمة، وألا نسمح للعدو بأن يكون أكثر جدية واهتماماً بالظلم والإجرام.
كما دعا شعوب الأمة بدعوة الله إلى ما فيه فلاحهم وصلاح دنياهم وآخرتهم، وذلك بالعودة الصادقة والعملية إلى القرآن الكريم باعتباره نور الله وهديه لعباده أنزله لهم منهجاً للعمل به في مختلف مجالات حياتهم.