خاصة بدول كبرى|الموافقة على 12 مشروعًا استثماريًا بمناطق تابعة للهيئة الاقتصادية لقناة السويس
تاريخ النشر: 27th, December 2023 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن كل المزايا والحوافز التي تمنح للمستثمرين تتم من خلال الهيئة الاقتصادية لقناة السويس أو الهيئة العامة للاستثمار، إذ استعرض رئيس الهيئة الاقتصادية لقناة السويس وجود موافقات نهائية على 12 مشروعًا من شركات لدول كبرى وصاعدة اقتصادية مثل الهند والولايات المتحدة وألمانيا بمجالات عديدة.
وأضاف "الحمصاني"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "في المساء مع قصواء"، المذاع على قناة "CBC"، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أن الدول المهمة والكبرى والصاعدة اقتصاديًًا عندما تستثمر في الهيئة الاقتصادية لقناة السويس، والمناطق التابعة للهيئة هذا أكبر دليل على نجاحها في تقديم حوافز للمستثمرين وجذب الاستثمارات في ظل الأوضاع الاقتصادية الدولية والإقليمية.
وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد جذب المزيد من الاستثمارات.. والقيمة المضافة التي ستحصل عليها الدولة من هذه الاستثمارات كبيرة ما يزيد حصيلة الدولة من العملة الأجنبية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء قناة السويس العملة الأجنبية الاستثمارات الهيئة العامة الهيئة الاقتصادية الاقتصادیة لقناة السویس
إقرأ أيضاً:
عطية: مشروع موازنة 2026 يتطلب مسؤولية مشتركة لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية
صراحة نيوز-أوضح النائب الأول لرئيس مجلس النواب، خميس عطية، أن مناقشة مشروع الموازنة العامة للعام 2026 تأتي في لحظة اقتصادية دقيقة يشعر فيها المواطن بتراجع الدخل وارتفاع كلفة المعيشة.
أشار عطية إلى أن معاناة الأردنيين لم تعد مسألة مالية فقط، بل قضية اجتماعية ووطنية تتطلب مسؤولية مشتركة من الحكومة والمجلس والأحزاب ومؤسسات المجتمع المدني لمعالجة الاختلالات المتراكمة.
أكد ضرورة أن تعمل الحكومة بجدية على زيادة الرواتب عند إعداد الموازنة المقبلة، مطالباً بإعادة 50 ديناراً شهرياً من أي فاتورة مبيعات للمواطن الذي يقل دخله عن 800 دينار، ورفع مستوى المعيشة دون فرض أي رسوم أو ضرائب إضافية تزيد الأعباء.
شدد عطية على إشراك اللجنة المالية النيابية في مراحل إعداد أي مشروع موازنة قبل إرساله إلى المجلس، لضمان واقعية الأرقام وتضمين توصيات اللجنة في خطط الموازنة.
جدد عطية موقف مجلس الأمة الداعم للشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان على غزة والاعتداءات على القدس والمقدسات، مؤكداً أن الأردن بقيادة جلالة الملك سيبقى خط الدفاع الأول عن القدس وداعماً لحق الشعب الفلسطيني في الحرية وإقامة دولته المستقلة.