كأس آسيا.. حمدان بن مبارك يهنئ منتخبنا بالفوز الأول ويشيد بجهود “الآسيوي” واللجنة المنظمة
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
هنأ معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، منتخبنا الوطني بفوزه على منتخب هونغ كونغ 3-1، أمس في الجولة الأولى للمجموعة الثالثة من كأس آسيا المقامة حاليا في العاصمة القطرية الدوحة، متمنيا التوفيق للفريق في مبارياته المقبلة.
وكان معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان شهد أمس مباراة منتخبنا الوطني مع نظيره منتخب هونغ كونغ على استاد خليفة الدولي.
كما التقى معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وسعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني وزير الرياضة والشباب في دولة قطر.
وأشاد معالي الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان بجهود الاتحاد الآسيوي واللجنة المنظمة والاتحاد القطري لكرة القدم في تنظيم هذه النسخة من البطولة، التي تشهد حضوراً جماهيرياً لافتاً وتغطية إعلامية كبيرة، على مستوى قارة آسيا، مؤكداً أن كأس آسيا من البطولات القارية الكبرى التي تحظى باهتمام كبير على المستويين الرسمي والشعبي.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: لکرة القدم
إقرأ أيضاً:
“الهجرة الدولية”: أكثر من 100 ألف مهاجر عادوا إلى أوطانهم طواعية من ليبيا
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة أن أكثر من 100 ألف مهاجر عادوا إلى بلدانهم الأصلية في إفريقيا وآسيا خلال السنوات العشر الماضية، وذلك في إطار “برنامج العودة الإنسانية الطوعية” الذي أُطلق عام 2015.
وذكرت المنظمة في بيان رسمي أن البرنامج ساهم في إعادة مهاجرين من 49 دولة حول العالم، من بينها نيجيريا، مالي، النيجر، وبنغلاديش. وقد بلغ عدد الرجال العائدين نحو 73 ألفًا، بينما استفادت ما يقرب من 17 ألف امرأة، إضافة إلى أكثر من 10 آلاف طفل، بينهم عدد من القُصّر غير المصحوبين بذويهم.
وأكدت المنظمة أن ليبيا لا تزال تمثل نقطة عبور مركزية للهجرة غير النظامية، مرجحة أن يتجاوز عدد المهاجرين في البلاد 800 ألف شخص بحلول نهاية عام 2025، في ظل استمرار التدفقات البشرية وسوء الأوضاع المعيشية في الداخل.
وبحسب البيان، يُعد المهاجرون القادمون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى الفئة الأكثر تمثيلًا في ليبيا، حيث يسعى العديد منهم لاستخدام البلاد كنقطة انطلاق في رحلتهم المحفوفة بالمخاطر نحو أوروبا عبر البحر المتوسط.
كما لفتت المنظمة إلى أن الأوضاع المتردية في مراكز الاحتجاز والمناطق الحدودية دفعت بأعداد متزايدة من المهاجرين إلى طلب مساعدتها في العودة الطوعية إلى بلدانهم، في ظل تصاعد التحديات الإنسانية والاقتصادية داخل ليبيا.