أوبنهايمر يتصدر ترشيحات الأوسكار.. وترشيح تاريخي للأميركية غلادستون
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
قبل أكثر من شهر على حفل إعلان الجوائز، المقرر في 10 مارس المقبل، أعلنت الثلاثاء ترشيحات جوائز أوسكار 2024.
وتصدرت ترشيحات أفضل فيلم الاهتمام كالمعتاد، وأعلن ترشيح أفلام "أميركان فيكشن" و"أناتومي اوف آ فول"، و"باربي"، و"ذا هولدوفرز"، و"كيلرز أوف ذا فلاور مون"، و"مايسترو"، و"أوبنهايمر"، و"باست لايفز"، و"بور ثينغز"، و"ذا زون اوف انترست".
وتصدر فيلم "أوبنهايمر" للمخرج الشهير كريستوفر نولان القائمة بـ13 ترشيحا، ويروي قصة حياة عالم الفيزياء روبرت أوبنهايمر، وإدارته لمشروع مانهاتن خلال الحرب العالمية الثانية لإنتاج القنبلة الذرية الأميركية.
وباتت ليلي غلادستون، نجمة فيلم "كيلرز اوف ذا فلاور مون"، أول أميركية من السكان الأصليين ترشح لجائزة أفضل ممثلة.
وللمرة العاشرة، رشح المخضرم مارتن سكورسيزي لجائزة أفضل مخرج عن " كيلرز اوف ذا فلاور مون"، وسبق أن حصل سكورسيزي "81 عاما" على الجائزة عام 2007 عن فيلمه "ذي ديبارتد" من بطولة ليوناردو دي كابريو.
ولم يرشح دي كابريو لجائزة أفضل ممثل هذا العام.
ومن بين الأفلام المرشحة فيلم الحرب الأوكراني الوثائقي "20 يوم في ماريوبول"، وهو إنتاج مشترك بين الأسوشيتدبرس وبي بي إس فرونتلاين، وسينافس في فئة أفضل فيلم وثائقي.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: اغتيال نصر الله بداية تحوّل تاريخي في مواجهة إيران
صراحة نيوز- قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، إن إسرائيل قلبت الموازين خلال خمسة أيام فقط وفتحت طريقًا جويًا إلى إيران. وأضاف أن بلاده وجهت ضربة قاصمة لقيادة إيران العسكرية وعلمائها النوويين، وستواصل تدمير مستودعات إنتاج الصواريخ الإيرانية.
وأشار نتنياهو إلى محاولته تدمير قدرات إيران رغم عدم تمكنه من حشد الأغلبية في المؤسسة الأمنية. وأكد أن أهم قرار اتخذه في هذه الحرب كان اغتيال حسن نصر الله، ما فتح الطريق أمام إيران. واعتبر أن هناك نقطة تحول تاريخية بدأ الجميع يدركها.
توجه نتنياهو إلى الشعب الفارسي قائلاً إن كل ما تقوم به إسرائيل يزعزع حكم خامنئي، مستذكراً الملك كورش الذي حرر اليهود، معبراً عن أمله في أن يكونوا الآن محررين للفرس. وأكد أنه وجه أوامره للقضاء على تهديد إيران الصاروخي والنووي، مشيرًا إلى أن إيران خططت لإنتاج 300 صاروخ شهريًا، و22 ألف صاروخ خلال ست سنوات، وهو ما يعادل قنبلتين نوويتين.
وختم نتنياهو بالتأكيد على أن استهداف العلماء النوويين بشكل أساسي يهدف إلى تحييد خطر كبير، متوقعًا أن يشهد الشرق الأوسط تحولًا لم يسبق له مثيل.