عاجل : الوقت ينفذ بالعبرية يتصدر منصات التواصل .. القسام تنجح في الفتك بالنسيج الصهيوني
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
سرايا - تصدر وسم הזמן_אוזל ، وهو ما يعني بالعربية الوقت ينفذ ، حيث نشرت كتائب القسام أمس الجمعة مقطع فيديو أثار الجدل حول مصير 3 أسيرات صهيونيات لدى المقاومة .
القسام ومنذ انطلاق الحرب اعتمدت أسلوب مخاطبة أهالي الأسرى لجعلهم يمارسون الضغط على "النتن ياهو" من أجل إيقاف الحرب ، وهو ما نجحت به حتى الآن ، فالضغط السياسي يزداد على رأس "النتن ياهو" وحكومته يومياً من أجل إيقاف الحرب والتحرك نحو عملية تبادل الأسرى المتوقعة .
جدير بالذكر أن هذا ليس المقطع الأول للقسام الذي تنشره عن الأسرى الصهاينة ، حيث نشرت آنفاً مقطع فيديو أوضحت من خلاله مصير 3 أسرى ، حيث توفي منهم اثنين نتيجة القصف العنيف ، فيما نجت واحدة من القصف الصهيوني وأرسلت صرخة عبر إعلام القسام بضرورة وقف الحرب .
????????كتائب القسـام تنشر:
رسالة عدد من مجندات العدو الأسيرات لدى كتائب القسام في قطاع غزة#الوقت_ينفد#הזמן_אוזל#حكومتكم_تكذب #ממשלתים_שקרנית pic.twitter.com/TgK1SIsnDd
— jafer (@elqaryouti91) January 26, 2024
القسام تنشر:
ترقبوا..#الوقت_ينفد#הזמן_אוזל pic.twitter.com/ptTYoRElR2
— شهد العسل (@ShahedElassal) January 26, 2024
رسالة عدد من مجندات العدو الأسيرات لدى كتائب القسام في قطاع غزة،.#الوقت_ينفذ#הזמן_אוזל#حكومتكم_تكذب#ממשלתים_שקרנית pic.twitter.com/6fYhyw4AQv
— محسن الغيثي،. (@iMu7siN) January 26, 2024
إقرأ أيضاً : استقالة أكبر مستشارة لقضايا الهجرة بإدارة بايدنإقرأ أيضاً : زلزال ثان قوته 5 درجات يضرب تركيا في يومينإقرأ أيضاً : مسؤول أميركي: واشنطن توافق على بيع طائرات إف-16 لتركيا
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: منصات التواصل الاجتماعي تحوّلت إلى ملاه ليلية مفتوحة
شن الإعلامي محمد موسى هجومًا حادًا على ظاهرة العري والإسفاف المنتشرة عبر منصات التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن ما نراه اليوم من استعراض للأجساد وخرق للأعراف المجتمعية لم يعد أمرًا عابرًا، بل هو "انفلات أخلاقي" له جذور وأبعاد خطيرة على بنية المجتمع.
وأوضح موسى، خلال تقديمه برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن منصات مثل فيسبوك، تيك توك، وإنستجرام لم تعد مجرد وسيلة تواصل، بل باتت منابر مفتوحة لعرض الجسد و"البذاءة الملفوظة"، تحت ستار "الحرية الشخصية"، وهو ما وصفه بأنه طفح قيمي يشبه من حيث التأثير "طفح المجاري في شوارع المدينة".
الشهرة السهلة على حساب القيموأشار موسى إلى أن بعض الفتيات يجدن في التعري الرقمي وسيلة للانتشار السريع، متسائلًا: "هل أصبح العُري جواز سفر نحو الشهرة؟"، مؤكداً أن المحتوى السطحي المثير للجدل أصبح هو الطريق المختصر للنجومية، في ظل غياب الرقابة المجتمعية وتراخي المنصات عن محاسبة المخالفين.
ولفت إلى أن ما يُبث عبر البث المباشر من إيحاءات جنسية وألفاظ خادشة، يشكل ما يُشبه "عروض تعرٍّ رقمية"، تستهدف الربح وجذب المتابعين بأي وسيلة، دون اعتبار لحرمة المجتمع أو أثر هذا المحتوى على الأجيال الأصغر سنًا.
وختم محمد موسى حديثه بتحذير واضح قائلا:"هذا الانفلات الأخلاقي أصبح بطاقة عبور للفتيات نحو عالم الشهرة، لكن على حساب الذوق العام والانضباط الاجتماعي ومن دون وعي أو رقابة، قد ندفع جميعًا الثمن.