بتداولات 9.4 مليارات ريال.. مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيسة اليوم منخفضًا 266.84 نقطة ليقفل عند مستوى 11985.97 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 9.4 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة 355 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 11 شركات ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 218 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات: السعودي الألماني الصحية، وباعظم، والمنجم، والأصيل، وجرير الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات: أنابيب الشرق، والحفر العربية، وأديس، وأنابيب، وأنابيب السعودية الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض بين 4.
فيما كانت أسهم شركات: أمريكانا، والباحة، وشمس، وأنعام القابضة، وأرامكو السعودية هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كانت أسهم شركات: الراجحي، وأرامكو السعودية، وسال، ومجموعة إم بي سي، المنجم هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا 89.89 نقطة، ليقفل عند مستوى 24776.18 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 20.5 مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من 900 ألف سهم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مؤشر سوق الأسهم السعودية أسهم شرکات
إقرأ أيضاً:
تباين الأسهم الآسيوية وسط توقعات متزايدة بخفض الفائدة الأمريكية
شهدت أسواق الأسهم الآسيوية أداءً متباينًا خلال تعاملات اليوم (الأربعاء) ، إذ قادت اليابان وكوريا الجنوبية المكاسب؛ في ظل ترقب المستثمرين لاحتمالات قوية بأن يُقدم بنك الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وقفز مؤشر نيكي الياباني بنسبة 1.6%، بينما أضاف مؤشر كوسبي الكوري الجنوبي 1.3%؛ وفق ما نشره موقع (إنفستنج) الأمريكي.
وفي آسيا، ارتفع مؤشر ستريتس تايمز في سنغافورة بنسبة 0.3%، بينما تراجع مؤشر نيفتي 50 الهندي بنسبة 0.4%.
في الصين، ظل مؤشر شنجهاي شينز 300 وشنجهاي المركب دون تغيير يُذكر، في حين هبط مؤشر هانج سنج بأكثر من 1%.
وجاء الضغط على الأسهم عقب صدور مسح خاص أظهر تباطؤ نمو قطاع الخدمات إلى أدنى مستوياته في خمسة أشهر خلال نوفمبر، حيث تراجع مؤشر مديري المشتريات الخدمي إلى 52.1 من 52.6، متأثرًا بضعف الطلب وتواصل تراجع التوظيف، رغم تحسن طفيف في الصادرات.
وتزايدت رهانات السوق بشكل حاد على خفض الفائدة الامريكية في ديسمبر الجاري، مدعومة بتباطؤ التضخم وضعف مؤشرات النشاط الاقتصادي.
وبحسب الاستطلاعات، تجاوزت احتمالات خفض بمقدار 25 نقطة أساس مستوى 85%، ارتفاعًا من أقل من 40% قبل أسبوع فقط.
ورغم ذلك، لا يزال المستثمرون يتوخون الحذر وسط رسائل متباينة من مسؤولي الفيدرالي بشأن توقيت وحجم أي خطوة محتملة.
أما في أستراليا، فاستقر مؤشر S&P/ASX 200 بعد أن أظهرت بيانات الربع الثالث نمو الاقتصاد بنسبة 0.4% على أساس فصلي، مقارنة بتوقعات بلغت 0.7%، بينما سجل النمو السنوي 2.1%، وهو الأسرع منذ عامين.
وتأثر النمو الربع سنوي بتراجع المخزونات، في حين ظل إنفاق الأسر واستثمارات الشركات مستقرة، ويُضيف الأداء المتباين للاقتصاد الأسترالي حالة من الغموض بشأن توقيت أي تيسير نقدي قريب من جانب بنك الاحتياطي الأسترالي.