قمة الغاز في الجزائر.. ممر أخضر لتسريع تنقل الوفود الرسمية
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
وضعت الجزائر، جملة من التدابير والإجراءات التسهيلية، تحضيرا للقمة السابعة لرؤساء دول وحكومات منتدى الدول المصدرة للغاز.
كما تم التخطيط بدقة للمواكب ووسائل النقل الخاصة بالقمة، مما يضمن حركة فعالة وآمنة لجميع الوفود الرسمية.
ومن بين الإجراءات التي ستقوم بها الجزائر، لإعطاء الأولوية للنقل السلس، إنشاء ممر أخضر مخصص للوفود الرسمية.
وستضمن خطة مرورية محددة أيضًا النقل السلس داخل هذه المناطق المخصصة لجميع الموظفين الرسميين والصحفيين والضيوف المدعوين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مصر تبحث آليات تنقل الأيدي العاملة مع ألبانيا
التقى وزير العمل محمد جبران، اليوم الأربعاء بمقر الوزارة في العاصمة الجديدة، سامي شيبا، سفير جمهورية ألبانيا بالقاهرة، لبحث سبل تعزيز التعاون والعلاقات التاريخية بين البلدين في مختلف المجالات، وخاصة في مجالات العمل والتدريب وتنقل العمالة.
وخلال اللقاء، تمت مناقشة مقترح مذكرة تفاهم مطروحة للتوقيع بين وزارتي العمل في البلدين، بهدف تعزيز أطر التعاون المشترك، وتبادل الخبرات في مجالات التدريب والتشغيل وتنظيم سوق العمل،وتنقل الأيدي العاملة ..
وأشار السفير إلى أن انعقاد اللجنة المصرية – الألبانية المشتركة الشهر المقبل في العاصمة الألبانية تيرانا، والتي تضم ممثلين عن عدد من الوزارات والجهات المعنية في البلدين، سيشكل فرصة مهمة لتوقيع مذكرة التعاون بين وزارتي العمل في مصر وألبانيا، بما يسهم في دعم الملفات المشتركة، وعلى رأسها تنقل العمالة الماهرة والمدربة بين الجانبين.
كما استعرض الوزير جبران جهود الوزارة في تطوير منظومة التدريب المهني ورفع كفاءة العمالة المصرية بما يتواكب مع متطلبات أسواق العمل المحلية والدولية، مؤكداً جاهزية الوزارة لتوفير احتياجات السوق الألباني من العمالة المصرية الماهرة.
وأوضح الوزير جبران أن مصر تمتلك تجارب ناجحة في التعاون مع عدد من الدول الأوروبية مثل اليونان والبوسنة والهرسك، حيث تم بالفعل تسفير أعداد من العمالة المصرية إلى هذه الدول، التي أشادت بالمستوى المتميز للعمالة المصرية وانضباطها وكفاءتها العالية.
وفي ختام اللقاء، أكد الجانبان حرصهما على استمرار التنسيق والتشاور المشترك، بما يعزز فرص التعاون الثنائي، ويفتح آفاقاً جديدة أمام العمالة المصرية في الأسواق الخارجية.