محظوظة إني اشتغلت معاها.. رانيا فريد شوقي تهنئ سميرة أحمد في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 15th, November 2025 GMT
هنأت الفنانة رانيا فريد شوقي، سميرة أحمد بمناسبة عيد ميلادها في أحدث ظهور عبر حسابها الشخصي على فيسبوك.
وكتبت رانيا فريد شوقي: "النهاردة عيد ميلاد الفنانة والمنتجة الكبيرة سميرة أحمد نجمة بتاريخ طويل وبصمة ما تتنسيش في السينما والتليفزيون، وأنا محظوظة إني اشتغلت معاها في مسلسل ماما في القسم، ومع العظيم محمود يس، والمؤلف الموهوب يوسف معاطي، والمخرجة المبدعة رباب حسين كل سنة وهي طيبة، وربنا يديها الصحة ويخليها دايمًا منوّرة بعطائها وحبها للفن".
سميرة أحمد تتصدر تريند موشرات البحث
وتصدرت الفنانة سميرة أحمد تريند مؤشر البحث جوجل بعد ظهورها في برنامج مع الاعلامي محمود سعد.
وتحدثت الفنانة سميرة أحمد، عن كواليس وفاة الفنانة سعاد حسني، قائلة:" لما شفت النعش قلت إخص عليكي يا زوزو ".
وقالت سميرة أحمد ، في حوارها مع الإعلامي محمود سعد في برنامج " باب الخلق" المذاع على قناة " النهار"، :" بصيت ورايا وقلت لنادية يسري سعاد رمت نفسها إزاي، وقالتلي مش هقولك وشخطت فيا ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رانيا فريد شوقي سميرة أحمد الفنانة رانيا فريد شوقي رانیا فرید شوقی سمیرة أحمد
إقرأ أيضاً:
شيخ مشايخ القراء.. برنامج «دولة التلاوة» يُكرم اسم الشيخ محمود خليل الحصري
كرّم برنامج «دولة التلاوة» فى أولى حلقاته اليوم الجمعة، صوتًا خالدًا حفرت تلاوته مكانًا في وجدان الأمة، الشيخ محمود خليل الحصري، شيخ مشايخ القراء. الحصري وُلد في قرية شبرا النملة بالغربية، وحفظ القرآن الكريم كاملاً وهو في سن العاشرة، ليصبح رمزًا للموهبة القرآنية الفريدة.
بدأ مسيرته القرآنية في مقر سيدي أحمد البدوي بطنطا، ثم التحق بالإذاعة المصرية عام 1944، وكرّس حياته لخدمة القرآن بالتلاوة والمراجعة والتصحيح، وفي 18 سبتمبر 1961، سجل المصحف المرتل لأول مرة بصوته، ووزعت نسخ منه على عواصم العالم، إضافةً لمنظمة اليونسكو والكونجرس الأمريكي، ليصبح أول قارئ رتل المصحف بطريقة المصحف المفسر، حيث تُتلى الآيات مصحوبة بتفسيرها، ما جمع بين جمال التلاوة والتعليم.
أسس الحصري مدرسة قرآنية فريدة، واستمع له العالم كله، حتى الرئيس الأمريكي جيمي كارتر، وكان أول قارئ يقرأ القرآن في الأمم المتحدة، وقدم تلاوته في قاعة الملوك بلندن عام 1978.
ورغم رحيله في 24 نوفمبر 1980، إلا أن صوته لا يزال حيًا في قلوب الأجيال، مصدرًا للطمانينة والتقوى، ليبقى إرثه القرآني خالدًا بين الناس.