المنتدى السعودي للإعلام يتوّج “شاهد” بجائزة أفضل منصة رقمية في المجال الإعلامي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: توّج المنتدى السعودي للإعلام منصة “شاهد”، المنضوية تحت مظلة “مجموعة MBC”، بجائزة أفضل منصة رقمية في المجال الإعلامي. تُمنح هذه الجائزة للمنصة الرقمية الأفضل في مجال الإعلام، وتتعلق بالمواقع الالكترونية والتطبيقات التي يتم تنزيلها على الأجهزة الذكية، والتي تقدم محتوى في مجال الإعلام وفروعه المختلفة.
جدير بالذكر أن “شاهد” هي منصة البث العربي الرائدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأكبر موطن للإنتاجات الأصلية العربية النوعية عالمياً، وتندرج تحتها “أعمال شاهد الأصلية” و”عروض شاهد الأولى”، إلى جانب أحدث الأفلام العربية، وطيف واسع من الأفلام والعروض الأجنبية.
كما تقدّم “شاهد” محتوى مخصص للأطفال واليافعين ويضم عدد كبير من الإنتاجات المحلية وأشهر العناوين العالمية من كبرى الاستوديوهات وشركات الإنتاجات في هوليوود والعالم، إلى عدد من الباقات المتخصصة كباقة الرياضة التي تقدم محتوى رياضي حصري في منطقة الشرق الأوسط، ودوري روشن السعودي لكرة القدم بالشراكة مع قنوات SSC، إلى جانب البطولات الكروية والرياضية والآسيوية التي تقام في المملكة العربية السعودية، وباقة تخيّل التي تضم برامج وعروض موسم الرياض وجدة وغيرهما بالشراكة مع الهيئة العامة للترفيه في المملكة العربية السعودية، في موازاة بث مباشر لمجموعة من القنوات التلفزيونية العربية والعالمية الأكثر مشاهدةً وقوامها أكثر من 31 قناة تلفزيونية متخصصة، وغير ذلك الكثير.
main 2024-02-24 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“ضوء في العتمة”.. بودكاست شبابي يشعل شمعة السلام من قلب عدن
دشن مشروع “بودكاست ضوء في العتمة” تحت مظلة شبكة بناء السلام للعدالة بين الجنسين تحت مظلة مركز المرأة للبحوث والتدريب بجامعة عدن، بالشراكة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) عبر مرفق دعم السلام (PSF)، وذلك بإطلاق البرنامج التدريبي لفريق البودكاست.
يأتي هذا المشروع برعاية الأستاذ الدكتور الخضر ناصر لصور، رئيس جامعة عدن، وبمشاركة الدكتورة هدى علي علوي، مديرة مركز المرأة للبحوث والتدريب، إلى جانب عدد من قيادات المركز وفريق المشروع.
*صوت الشباب من أجل السلام*
يهدف المشروع إلى إنتاج سلسلة بودكاست حوارية يقودها شباب وشابات من عدن، تسلط الضوء على المدينة كرمز للسلام والتعايش، وتنقل رسائل إيجابية نابضة بالأمل من قلب الواقع اليمني. ويأتي ذلك استجابة للتحديات التي تواجهها البلاد، وغياب المنصات الإعلامية التي تعزز الخطاب السلمي والحوار المدني البنّاء.
*قصص من النور.. من الناس وإليهم*
سيعمل فريق البودكاست على سرد قصص واقعية لأشخاص تجاوزوا العتمة وفتحوا نوافذ للأمل في محيطهم، مع إشراك المجتمع في النقاشات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ودمج آرائهم في الحلقات القادمة، بما يعزز التفاعل ويجعل من البودكاست منصة حية نابضة بالحوار.
*استدامة ورؤية مستقبلية*
يركز المشروع على الاستمرارية من خلال إنتاج محتوى رقمي منخفض التكلفة، يقوده شباب وشابات من عدن، ليكون منصة دائمة للحوار والسلام، مع إمكانية توسيع التجربة لتشمل محافظات يمنية أخرى في المستقبل.
وقالت الدكتورة هدى علي علوي، مديرة مركز المرأة للبحوث والتدريب: “ضوء في العتمة” ليس مجرد بودكاست، بل منصة للأمل وبناء الثقة، تسعى إلى ترميم الجسور بين أفراد المجتمع، وتفتح آفاقًا جديدة نحو مستقبل يسوده السلام والتعايش.
كما اشار فريق بودكاست ضوء في العتمة بأن السلام يبدأ من الكلمة، ومن هنا جاءت فكرة هذا البودكاست ليكون منبرًا للشباب لنقل صوت الأمل والتعايش من قلب عدن إلى كل البلاد. كما أنهم يطمحوا لان يكون ‘ضوء في العتمة’ بداية لمسار إعلامي جديد يعزز ثقافة الحوار والسلام ويعيد بناء الثقة بين الناس.”