#عزيزاتي_ملكات_الشماعات؛
اعتادت بعضكن تعليق اي اخفاق حياتي يمر بها في الزوج؛
احيطك علما
الزوج لا يزرع؛ بل يحصد ماقد زرعه من قبله في حياتك
الشخصية تكتمل من الولادة للمراهقة وبعدها بقليل
وأنت اعتدت على الشماعات
فأبي دمرني
واخي قهرني
واستاذي عصرني
ومديري وترني
وزوجي هو من فجرني !
عزيزتي الزوج حاصد لا زارع
وقد يفسد الحاصد الثمرة اذا لم يحسن التعامل معها
لكن الثمرة السيئة وان جملوها ستظل سيئة
ربما تتاخر انفجاراتها قليلا
لكن حتما ستظهر
لذا عزيزاتي الشماعاتيات :
تحملن مسئولية انفسكن
وعالجن مشكلاتكن الداخلية
بامكانك التغير للاحسن والخروج من قالبية النشاة الى مراح الحياة
اخرجن من تحميل الزوج كل شيء ولا شيء
فهو طفل وديع انت من فشلت في ترويضه
تحياتي
محمد هاشم الحكيم

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

حكم قائمة المنقولات عند الخلع إذا كان الزوج اشتراها بماله.. الإفتاء توضح

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: ما حكم الشرع في قائمة المنقولات الزوجية والتي قام الزوج بشرائها من حُرِّ ماله على سبيل المهر أو الهدية والمثبتة بقائمة المنقولات، إلى جانب المنقولات الخاصة بالزوجة. فهل تعتبر المنقولات التي قام الزوج بشرائها من حر ماله جزءًا من المهر أم لا، وذلك في حالة الخلع؟

وأجابت الإفتاء عن السؤال قائلة: على المرأة المختلعة ردُّ كلِّ ما هو مهر أو جزء من المهر، فإن ثبت بما يثبت به الحق قضاءً أن الأشياء الوارد ذكرها بالسؤال هي المهر أو جزءٌ منه وجب ردُّها، وإلَّا فهي للزوجة.

كنت مخطوبة وقولتله زوجتك نفسي واتجوزت غيره.. الإفتاء تجيبهل يجوز تطليق زوجتي عرفيا وتظل في الأوراق الرسمية على ذمتى؟ .. عطية لاشين يجيبما أثر الزواج على الذمة المالية للزوجة؟.. الإفتاء توضحأمين الإفتاء: التغافل عن أخطاء الزوج منهج ذكي تلجأ له النساء الحكيمات

حقوق الزوج عند الخلع
وأوضحت ان ما عليه الفتوى وهو المعمول به في القضاء المصري أن على المرأة المختلِعة من زوجها أن تَرُدَّ له مهرها الذي أمهرها إياه، وأن تتنازل عن حقوقها الشرعية المالية عند الحكم لها بالخلع اختيارًا من آراء بعض أهل العلم فيما يخصُّ هذه المسألة؛ وذلك تقليلًا للأعباء المالية والتكاليف الواقعة على الزوج بسبب هذا الانفصال الواقع عن غير اختياره.

وأما حقوق الزوجة المالية الشرعية التي تتنازل عنها عند طلبها الخلع والتي وردت في نص المادة العشرين من القانون رقم 1 لسنة 2000م: [للزوجين أن يتراضيا فيما بينهما على الخُلْع، فإن لم يتراضيا عليه وأقامت الزوجة دعواها بطلبه وافتدت نفسها وخالعت زوجها بالتنازل عن جميع حقوقها المالية الشرعية ورَدَّتْ عليه الصداق الذي أعطاه لها، حكمت المحكمة بتطليقها عليه] اهـ.

فالمقصود بها: المهرُ بكامله مقدَّمُه ومؤخَّرُه، وهو ما كان عِوَضًا عن البُضع ومقابلًا للتسليم؛ فكل ما ثبت كونه مهرًا وجب ردُّه للزوج، وكذلك تدخل فيها نفقة المتعة فتسقط بالخلع، وكذا نفقة العدة تسقط به أيضًا؛ لأن غرض المشرع من تنظيم قانون الخلع هو رحمة المرأة من زواج لا تطيق الاستمرار فيه مع عدم إثقال كاهل الزوج بالتكاليف والأعباء، غير أن الحقوق المالية الشرعية التي تسقط بالخلع لا تشمل حقها في الحضانة ولا حقوق المحضونين.

وقد سعى المشرع المصري في اختياره لأحكام الخلع من فقه الشريعة الإسلامية إلى تحقيق التوازن بين الرجل والمرأة؛ فقيد العوض المقابل للخلع بعد أن كان مطلقًا في أقوال الفقهاء وخصَّه بالحقوق الشرعية المالية الثابتة للزوجة بالعقد؛ حماية لها من استغلال الزوج، وحتى لا يكرَّ إطلاق العِوَض على مقصود الخلع بالبطلان، وسد في ذات الوقت باب استغلال الخلع من قبل الزوجات في استيلائهن على أموال أزواجهن وإثقال كاهلهم بالتكاليف والأعباء المالية المُدَّعاة والتي قد تكون مبالغًا فيها.

والمتعارف عليه في صياغة القائمة بين الناس أنها في ظاهرها استيثاق لحق الزوجة تحت يد الزوج، فإذا ما قامت المرأة بإعداد بيت الزوجية بمقدَّم صَدَاقها سواء أمهرها الزوج الصَّداق نَقدًا أو قدمه إليها في صورة جهاز أعده لبيت الزوجية فإن هذا الجهاز يكون مِلكًا للزوجة ملكا تامًّا بالدخول، وتكون مالكة لنصفه بعقد النكاح إن لم يتم الدخول.

وعادة ما يكون هذا الجهاز في بيت الزوجية الذي يمتلكه الزوج أو يؤجره من الغير، فيكون الجهاز تحت يد الزوج وقبضته، فلما ضَعُفَت الديانةُ وكثر تضييع الأزواج لحقوق زوجاتهم رأى المجتمع كتابة قائمة بالمنقولات الزوجية -قائمة العفش-؛ لتكون مطلَق ضمان لحق المرأة لدى زوجها إذا ما حدث خلاف بينهما، وتعارف كثير من الناس على ذلك، وصيغ هذا الضمان بكون القائمة حقًّا مدنيًّا للزوجة على زوجها بمثابة الدَّين لها عليه.

غير أن هذا الاستيثاق صار في كثير من الأحيان ذريعةً للاستغلال؛ حين تنكر الزوجة كون القائمة مهرًا لها مع اختلاف ذلك عن الواقع ونفس الأمر؛ فقد تكون القائمة كلها هي المهر الحقيقي الذي دفعه الزوج للزوجة ويكون المثبَت في قسيمة الزواج مهرًا صوريًّا يُكتَب فيه أقلُّ مُتموَّل تهربًا من النسبة التي تُدفَع رُسُومًا على قيمة المهر المثبت في قسيمة الزواج، وقد تكون مشتركة بينهما بنسب متفاوتة، وفي بعض الأحيان تكون الزوجة هي التي قامت بشراء المنقولات كلها من مالها أو من مال أهلها.

وعلى هذا التفصيل يجري الحكم: فإن ادعى الزوج كون القائمة أو بعضها مهرًا وثبت ذلك بما يثبت به الحق قضاءً بالبينات أو الشهود أو القرائن التي يطمئن القاضي إلى صحتها حُكِم له به، ويجب على الزوجة حينئذٍ رَدُّه عند الخلع بموجب المعمول به إفتاءً وقضاءً؛ لخروجه حينئذٍ عن كونه دَيْنا إلى كونه عِوَضًا للبُضع ومقابِلًا للتسليم، فكان بذلك مهرًا واجب الرد، أما إن لم يثبت ذلك عند القاضي فإنها تكون حقًّا خالصًا للزوجة اختلعت أو لم تختلع، ولا يجب عليها ردها للزوج عند الخلع.

وأكدت بناءً على ذلك أن الحكم بأن القائمة هي المهر أو جزء منه موكولٌ إلى القاضي بما يترجح عنده من الأدلة والقرائن والبينات التي هو مُخَوَّلٌ بالنظر فيها والترجيح بينها عند تعارضها؛ فإذا ثبت عنده أن القائمة أو بعضها هي المهر أو جزء منه قضى بِرَدِّه للزوج كما سبق إيضاحه.

طباعة شارك الخلع حكم قائمة المنقولات عند الخلع الزوج قائمة المنقولات المهر

مقالات مشابهة

  • زوج يطالب بفسخ الزواج بعد اكتشاف سر أخفته زوجته لعام كامل.. تفاصيل
  • لبنان طريق السلام.. البابا لاوون الرابع عشر يزرع رجاء الوحدة من عنايا إلى بيروت
  • بلا حدود عمرية.. «القومي للمسرح» يُطلق مسابقة توفيق الحكيم
  • التفاصيل الكاملة لمسابقة توفيق الحكيم للتأليف المسرحي
  • فى ذكراها .. سر زواج برلنتي عبد الحميد من عبد الحكيم عامر واعتقالها
  • انطلاق مسابقة توفيق الحكيم .. والقومي للمسرح : متاحة لجميع الأعمار
  • حكم المعاشرة بين الرجل والمرأة بعد الخلع بدون عقد زواج جديد
  • حكم قائمة المنقولات عند الخلع إذا كان الزوج اشتراها بماله.. الإفتاء توضح
  • زوج يطالب بفسخ الزواج بعد اكتشاف سر خطير أخفته زوجته لعام كامل.. تفاصيل
  • المركز القومي للمسرح يعلن تفاصيل مسابقة توفيق الحكيم في دورتها الجديدة