أستاذ صحافة وإعلام: 55% من سكان المملكة موجودين على "تيك توك"
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قال أستاذ الصحافة والإعلام الرقمي المساعد بجامعة الملك خالد، الدكتور عيسى المستنير، إن منطقة الرياض تمتلك العدد الأكبر من المؤثرين بنسبة 90%.
وأوضح المستنير، في تصريحات لبرنامج "الراصد" عبر قناة "الإخبارية"، أن الرياض الأعلى من حيث عدد المتابعات.
أشار إلى أن أكثر من يشاهد تطبيق "تيك توك" من عمر 15 إلى 25 سنة، لافتًا إلى أن 55% من سكان المملكة موجودين على "تيك توك".
فيديو | أستاذ الصحافة والإعلام الرقمي المساعد بجامعة الملك خالد د. عيسى المستنير: منطقة الرياض تمتلك العدد الأكبر من المؤثرين بنسبة 90٪ وهي الأعلى من حيث عدد المتابعات.. وتطبيق "تيك توك" أكثر من يشاهده من عمر ١٥ إلى ٢٥ سنة#الراصد pic.twitter.com/qqzF3xZBgb
— الراصد (@alraasd) March 18, 2024المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟
يمكن أن يتواجد الكيزان في كل أسرة، هل الجنجويد موجودين في كل أسرة؟ سيعود الكاره للكيزان إلى بيته بعد تحرير الخرطوم، هل كان سيعود الكاره للجنجويد إلى بيته أثناء سيطرتهم على الخرطوم؟
من أحب الكيزان فهذا شأنه، ومن بغضهم فهذا حقه. سيعود الذين يحبون الكيزان والذين يبغضونهم ليبنوا بلدهم ويمارسوا حقهم، سياسة واجتماعاً واقتصاداً. من أراد أن يعادي الكيزان فليكن موقفه نابعاً من إرادة وطنية خالصة، لا من توجيه خارجي أو تبعية لأجندات خارجية..
موالاة الكيزان ومعاداتهم، تحييدهم وإشراكهم، تمكينهم من السلطة أو إقصاؤهم يتم كله في أفق سياسي وشروط دولة، تجعل من الموالاة والمعاداة لهم لا تكون نتيجتها تشريد آخرين وقتلهم ..
حاول عملاء الإمارات استبدال الدولة بالميليشيا، والاستقرار بالفوضى، وبما هو مشكل سياسي للبعض بما هو مهدد وجودي للعامة. حاولوا وفشلوا في إقناع السودانيين بأن حياتهم جحيم في ظل الكيزان، وجنة ونعيم في حال سيطرة الميليشيا..
رأى السودانيين بأعينهم، وعرفوا الفرق بين الصراع السياسي مع الكيزان الذي كانت فيه المدن آمنة والمصانع عاملة والمواصلات ضاجة بالركاب والشوارع مملوءة بالهتافات، والأمهات والحبوبات مستقرات في البيوت والبنايات، وبين المهدد الوجودي مع الجنجويد الذي كانت فيه المدن فارغة والمنازل خالية من مظاهر الحياة، عرف السودانيين من خانهم وباعهم لآل دقلو والدراهم.
حسبو البيلي