تغريدة أنور قرقاش عن "رؤية السعودية 2030" تثير تفاعلا كبيرا
تاريخ النشر: 29th, April 2024 GMT
امتدح مستشار الرئيس الإماراتي أنور قرقاش، "حيوية" السعودية والطاقة التي أطلقتها رؤية 2030، موجها تحية للمملكة قيادة وشعبا، ما أثار تفاعلا على مواقع التواصل.
وفي حسابه على منصة "إكس"، كتب قرقاش: "الزائر إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة لا يسعه إلا أن يعبر عن إعجابه بالحيوية التي يراها في المجتمع وبالطاقة والهمة التي أطلقتها رؤية 2030 والتفاؤل الذي ترصده بين شباب هذا البلد العزيز والاستبشار بالمستقبل".
وأضاف المستشار الرئاسي الإماراتي: "تحية من الإمارات إلى المملكة قيادة وشعبا".
وطن واحد وشعب واحد.. ولا نملك إلا أن نقول حفظ الله على البلدين أمنهما، وأدام الحب بين الجميع ✋????????#السعودية ❤️ #الامارات
— برودكاست ذوق (@KSA_Gag) April 29, 2024وأثارت تغريدة قرقاش تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ردت عدة حسابات سعودية له التحية، وأثنى آخرون على حديثه.
وكتب أحدهم معلقا: "وطن واحد وشعب واحد.. ولا نملك إلا أن نقول حفظ الله على البلدين أمنهما، وأدام الحب بين الجميع"، وأضاف آخر: "تحيه لك ولأهلنا في الإمارات".
وينفذ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ما يُعرف بـ"رؤية 2030" والتي تشهد المملكة من خلالها تحولات بارزة على أصعدة عدة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أبو ظبي أخبار السعودية أنور قرقاش الرياض تويتر غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
صفقة سيارة فاخرة ب60 مليون تثير الجدل بمجلس إقليم تازة التي تفتقر لأبسط البنيات التحتية
زنقة20ا الرباط
أثار قرار مجلس إقليم تازة اقتناء سيارة فاخرة من نوع “أودي A6” بمبلغ يقارب 60 مليون سنتيم، موجة جدل وانتقادات في الأوساط المحلية، خاصة في ظل الوضع المالي المتواضع للمجلس وتزايد الحاجيات الاجتماعية والتنموية للإقليم.
الصفقة، التي طرحها المجلس بتاريخ 13 مارس 2025، تتعلق بنتائج طلب عروض مفتوح مبسط رقم 05/202/BP، تم بموجبه إرساء الصفقة على شركة مقرها الدار البيضاء بمبلغ 596 ألف درهم، بهدف اقتناء سيارة مخصصة لرئيس المجلس الإقليمي.
هذه الصفقة لقيت انتقادات لاذعة من نشطاء ومهتمين بالشأن المحلي، اعتبروا أن الأولوية كان ينبغي أن تُمنح لتقوية خدمات النقل المدرسي أو دعم قطاع الصحة عبر اقتناء سيارات إسعاف، أو حتى المساهمة في فك العزلة عن عدد من الدواوير النائية بالإقليم.
ويرى مراقبون أن التوجه نحو اقتناء سيارة فارهة لا ينسجم مع الإمكانيات المحدودة للمجلس، ولا مع التوجيهات الوزارية التي تشدد على ترشيد النفقات واحترام الأولويات الاجتماعية، خصوصاً أن مدة انتداب الرئيس الحالي لم يتبق منها سوى عام وعدة أشهر.
وتطرح هذه الصفقة تساؤلات حول دور عمالة الإقليم كجهة وصية في تتبع ومراقبة قرارات التسيير المالي داخل المجالس الترابية، ومدى احترام هذه الخطوة للمذكرات الوزارية الصادرة في هذا الشأن.