عاجل| خيري رمضان يكشف تفاصيل مبشرة بشأن "مصر للطيران"
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
كشف الإعلامي خيري رمضان، تفاصيل آخر الاتفاقيات التي أبرمتها شركة مصر للطيران، مشيرًا إلى أن مصر للطيران حققت أرباح تقدر بـ116مليون دولار في عام 2022-2023.
خيري رمضان عن واقعة فتاة كرداسة: "إيه اللي ركبك يا بُنية" خيري رمضان لمحمد صلاح: "إهدى.. ولا تخرج مكسور خلفك قلل ليفربول"وقال "رمضان" خلال تقديم برنامجه "مع خيري" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأحد، "شركة مصر للطيران كانت قد أبرمت اتفاقًا مع إحدى الشركات لاستيراد طائرات ذات مواتير خاصة، هذه المواتير تحتاج إلى العمل بصفة دائمة وعندما حدثت جائحة كورونا تعلت هذه المواتير وحصلت مصر للطيران على تعويضات من الشركة".
وأضاف "لما الحركة نشطت في مصر وبقى عندنا احتياجات شديدة شركة اير باص قالت هاتخد الـ 10 طائرات دول وهيجبولنا طائرات ستصل في 2028، بعدها مصر أبرمت اتفاق مع شركة بوينج للحصول على 18 طائرات ذات حجم كبير ستعمل بداية من العام القادم".
وتابع "هذا اتفاق تأجير تشغيل وهذا يقول أن فيه ناس فاهمة وعندنا أمل ما يحدث في مصر وتعمل الشركة خاصة أن ما يحدث في مصر للطيران هو نتيجة تراكمات وأخطاء ومشاكل نتيجة لظروف محلية وعالمية مع معاناة مصر من الإرهاب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بوينج تعويضات مصر للطيران شركة مصر للطيران كورونا خيري رمضان صفقة طائرات شركة بوينج جائحة كورونا مصر للطیران خیری رمضان
إقرأ أيضاً:
الحكومة السورية تنشر تفاصيل مباحثات «الشرع» ومبعوث ترامب لدمشق
أعلنت الرئاسة السورية، فجر الأحد، عن تفاصيل اللقاء الذي جمع الرئيس السوري أحمد الشرع، برفقة وزير الخارجية أسعد الشيباني، مع المبعوث الأمريكي إلى دمشق توم باراك، والذي جرى السبت في مدينة إسطنبول، وذلك ضمن جهود الحكومة السورية الجديدة لإعادة بناء العلاقات الاستراتيجية مع الجانب الأمريكي.
وذكر البيان الرئاسي أن المباحثات ركزت على مجموعة من الملفات ذات الأولوية، في مقدمتها متابعة تنفيذ قرارات رفع العقوبات المفروضة على سوريا، حيث أشار الرئيس الشرع إلى أن هذه العقوبات لا تزال تمثل عبئًا ثقيلًا على المواطنين السوريين، وتحد من فرص التعافي الاقتصادي في البلاد.
بدوره، أكد المبعوث الأمريكي أن واشنطن بدأت فعليًا اتخاذ إجراءات عملية لتخفيف العقوبات، تنفيذًا لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مضيفًا أن العملية مستمرة حتى تحقيق رفع شامل وكامل لتلك العقوبات.
وتطرقت المباحثات كذلك إلى مستقبل الاستثمار الأجنبي في سوريا، خاصة في قطاعي الطاقة والبنية التحتية. وأعرب الوفد السوري عن جاهزيته لتقديم كافة التسهيلات التي من شأنها جذب المستثمرين للمساهمة في جهود إعادة الإعمار، مع التشديد على ضمان بيئة استثمارية مستقرة وآمنة.
وخلال اللقاء، شدد الرئيس الشرع على رفض أي محاولات تهدف إلى تقسيم الأراضي السورية، مؤكدًا تمسك الحكومة بوحدة وسيادة البلاد. كما جرى تأكيد أهمية التزام الأطراف بتطبيق اتفاق فصل القوات الموقع عام 1974 بين سوريا وإسرائيل، باعتباره عنصرًا أساسياً في حفظ الاستقرار بالجنوب السوري.
وفي سياق ذي صلة، ناقش الجانبان ملف الأسلحة الكيميائية، واتفقا على ضرورة التخلص الكامل منها بالتنسيق مع المجتمع الدولي، وبما يتماشى مع الاتفاقيات الدولية ذات الصلة.
كما تضمن اللقاء بحث آليات التعاون الأمني المشترك في مواجهة التحديات الإقليمية، وعلى رأسها مكافحة الإرهاب، وتأمين الحدود، وتعزيز حالة الأمن والاستقرار في المنطقة.
وفي ختام الاجتماع، أكد الطرفان على أهمية التوصل إلى اتفاق شامل مع قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بما يضمن عودة الحكومة السورية لممارسة سيادتها على كامل الأراضي الوطنية، إضافة إلى مناقشة الخطوات الممكنة لدمج هذه القوات ضمن مؤسسات الدولة، بما يسهم في تعزيز وحدة القرار والسيادة السورية.