صحافة العرب:
2025-05-14@21:54:41 GMT

اقتصاد بدء موسم قطف المانجا بغزة

تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT

اقتصاد بدء موسم قطف المانجا بغزة

شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن بدء موسم قطف المانجا بغزة، خان يونس صفابدأ مزارعون في حقول جنوبي قطاع غزة بقطف ثمار المانجا، حيث تتركز زراعة هذه الفاكهة الصيفية في منطقة المحررات بخان .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بدء موسم قطف المانجا بغزة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بدء موسم قطف المانجا بغزة

خان يونس - صفا

بدأ مزارعون في حقول جنوبي قطاع غزة بقطف ثمار المانجا، حيث تتركز زراعة هذه الفاكهة الصيفية في منطقة المحررات بخان يونس.

ورغم محدودية المساحة؛ إلا أن إنتاجها وفير هذا الموسم؛ ويعتقدون أنها لا تقلّ جودةً عن نظيرتها المستوردة التي تتوفر بكميات كبيرة في السوق المحلية.

ويصل الكيلو جرام الواحد من المانجا المحلية على اختلاف أنواعها نحو 3 شواكل؛ فيما تتخطى المستوردة ضعف ذلك؛ ورغم هذا تجد المحلية سوقًا لها لدى التجار الذين يقبلون على شرائها وتسويقها محليًا خاصة داخل المراكز التجارية الكبيرة.

ويزرع في القطاع العديد من أنواع المانجا؛ منها: "التومي، المايا، الكينت، البلدية، السنارة، شيلي"؛ ويقول مزارعوها أنها ذات جودة عالية.

ويرى مزارعو المانجا أنها قد تشهد تراجعًا خلال الأعوام القادمة بسبب ملوحة المياه؛ الأمر الذي دفع بعض المزارعين للإحجام عن زراعتها.

المانجا مانجو مزارعون

أ ك/هـ ش

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بدء موسم قطف المانجا بغزة وتم نقلها من صفا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تقارير دولية: الحصار الجوي اليمني يشلّ مفاصل اقتصاد العدو ويُعمق أزماته الداخلية

يمانيون../
كشفت تقارير دولية حديثة، وصحف تابعة للعدو الصهيوني، عن التداعيات المتفاقمة التي يخلّفها الحصار الجوي اليمني على المنظومة الاقتصادية والاجتماعية داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدةً أن تأثير العمليات اليمنية يتجاوز الجانب العسكري المباشر ليطال ركائز الكيان الاقتصادية والمالية والنفسية على نحو غير مسبوق.

وأوضحت التقارير أن تداعيات الاستهدافات الجوية والصاروخية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، سواء باتجاه المطارات أو القواعد العسكرية أو المنشآت الحيوية، باتت تتسبب في شلل شبه كامل للحياة الاقتصادية والخدمية في المدن المحتلة، حيث تؤدي صافرات الإنذار المتكررة إلى تعطيل حركة الأسواق والمصارف وشبكات المواصلات، فضلاً عن إرباك عمل الموانئ البحرية والجوية.

ووفق ما نشرته عدة وسائل إعلام عبرية، فإن الضربات اليمنية، حتى وإن لم تصب أهدافها بشكل مباشر في بعض الأحيان، إلا أن تأثيرها يبدأ قبل وصولها ويستمر بعدها؛ إذ يتسبب مجرد إطلاق الصواريخ في إعلان حالة الطوارئ، ونقل ملايين المستوطنين إلى الملاجئ، وتعطيل كل الأنشطة المدنية والتجارية في تل أبيب وحيفا وبئر السبع والمستوطنات المحيطة.

تآكل الثقة وتعاظم الانهيار الاقتصادي

وأكد خبراء ومحللون اقتصاديون أن استمرار العمليات اليمنية، بمعدل صاروخ أو طائرة مسيّرة كل 72 ساعة تقريبًا، يرسخ حالة انعدام الثقة داخل الكيان، ويفقد المستثمرين المحليين والدوليين أي شعور بالأمان المالي، في وقت يعيش فيه الاقتصاد الصهيوني إحدى أسوأ مراحله منذ نكسة 2006.

وبيّنت التقارير أن أبرز القطاعات المتضررة هو قطاع “الهايتك”، العمود الفقري لعائدات العدو، الذي فقد نصف قوته خلال الشهور الأخيرة نتيجة هجرة العقول والأموال إلى الخارج، وانخفاض قيمة استثماراته بأكثر من 50%. وأشارت إلى أن شركات كبرى أغلقت فروعها في الأراضي المحتلة، فيما علّقت شركات عالمية خطط توسعها بسبب الأوضاع الأمنية المتردية.

كما يعاني قطاع السياحة من تراجع كارثي في حركة الوافدين، إذ أكدت وسائل إعلام صهيونية أن نسبة القادمين إلى الأراضي المحتلة هبطت إلى 20% فقط مما كانت عليه في سنوات ما قبل العمليات اليمنية الأخيرة، نتيجة إدراج الكيان ضمن قائمة المناطق غير الآمنة بحسب تقييمات عدة دول وشركات تأمين وسفر.

ضغط متصاعد على الجبهة الداخلية

إلى جانب الخسائر الاقتصادية، تواصل موجة الهجرة العكسية قضم كيان الاحتلال من الداخل، مع تسجيل ارتفاع غير مسبوق في أعداد الغاصبين الذين قرروا مغادرة فلسطين المحتلة وعدم العودة، مدفوعين بحالة القلق والهلع الناتجة عن استمرار القصف الصاروخي والدعوات للاحتماء في الملاجئ بشكل شبه يومي.

وأكدت التقارير أن هذه الأوضاع تسببت في تصاعد الانقسام داخل المجتمع الصهيوني، وارتفاع نبرة الانتقاد للقيادة العسكرية والسياسية التي فشلت حتى الآن في توفير الحماية الداخلية أو استعادة الثقة الشعبية، ما أدى إلى اضطرابات في المؤشرات الاقتصادية وارتفاع معدلات البطالة، فضلاً عن تراجع قيمة العملة وارتفاع معدلات التضخم.

ختامًا

تؤكد مجمل هذه التقارير أن الحصار الجوي اليمني لم يعد مجرد رد فعل عسكري، بل تحوّل إلى سلاح استراتيجي يضرب العدو في العمق، ويعيد رسم معادلات الردع في المنطقة، بما يُضعف الكيان على كل المستويات ويزيد من عزلته السياسية والاقتصادية، وهو ما باتت تشهد عليه تقارير مؤسسات مالية واستراتيجية دولية تتابع تداعيات المشهد اليمني الصهيوني لحظة بلحظة.

مقالات مشابهة

  • «أوبك» تخفض توقعات نمو الاقتصاد العالمي إلى 2.9% بسبب ترامب
  • رئيس الوزراء الكندي الجديد يعلن تشكيل حكومته
  • انتهاء مشاركة ولي العهد وترامب بمنتدى الاستثمار السعودي الأميركي
  • ولي العهد: الاقتصاد السعودي أكبر اقتصاد في المنطقة
  • البنك الأوروبي للتنمية: اقتصاد الأردن أظهر “صمودا وقوة”
  • تقارير دولية: الحصار الجوي اليمني يشلّ مفاصل اقتصاد العدو ويُعمق أزماته الداخلية
  • «التوازن بين الجنسين»: اقتصاد الرعاية في الإمارات ركيزة للاستقرار الأسري
  • لا سيولة في غزة: أزمة نقدية خانقة تدفع اقتصاد القطاع إلى الهاوية
  • تعرف على 15 شركة عائلية تسيطر على اقتصاد العالم
  • «الثُلاثية المحلية».. برشلونة يقترب من فض الاشتباك مع الريال!