باريس 2024.. توماس باخ: لدينا ثقة كاملة في السلطات الفرنسية
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
علق توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية على الأحداث الجارية في فرنسا قبل ساعات من حفل إفتتاح دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
باريس 2024.. الإرتباك يسيطر قبل حفل إفتتاح الأولمبيادوتعرض شبكة السكك الحديدية الفرنسية لهجمات تخريبية اليوم الجمعة ما تسبب في تأخر سفر الألاف من الأشخاص، حيث قدر عدد المتضررين من هذه الأحداث بنحو 800 ألف شخص وفقاً لتصريحات رئيس شبكة السكك الحديدية.
وقال توماس باخ في تصريحات لبي بي سي: “ لدينا ثقة كاملة في السلطات الفرنسية للتعامل مع الوقف ، ليس لدينا أية مخاوف ”.
وأضاف باخ: “ السلطات الفرنسية تحصل على مساعدة من 180 جهاز إستخبارات آخر حول العالم في الوقت الحالي ”.
وأتم: “ لدينا اسباب وجيهة للثقة الكاملة في السلطات الفرنسية ”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: توماس باخ أولمبياد باريس اللجنة الأولمبية الدولية أخبار الرياضة بوابة الوفد السلطات الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
عاشور: حريصون على تنفيذ مشروع الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر بصورة لائقة
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إيريك شوفالييه، سفير فرنسا بالقاهرة، والوفد المرافق له، بحضور الدكتور محمد رشدي رئيس الجامعة الفرنسية في مصر، لمتابعة آخر مستجدات مشروع الحرم الجامعي الجديد للجامعة الفرنسية، وذلك بمبنى التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة.
في مستهل اللقاء، أكد الدكتور أيمن عاشور عمق علاقات التعاون والصداقة بين مصر وفرنسا في مختلف المجالات، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، موضحًا أن هذه العلاقات شهدت تطورًا ملحوظًا خلال الأعوام الأخيرة عبر العديد من الفعاليات والملتقيات العلمية المشتركة، وتُوجت بتوقيع اتفاقيات تعاون متعددة خلال زيارة الرئيس الفرنسي لمصر.
وأشار الوزير إلى أن مشروع الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر يحظى بدعم ورعاية من الدولة المصرية، ويُخطط له أن يصبح مؤسسة أكاديمية وبحثية رائدة تمثل نموذجًا للجامعات الذكية من الجيل الجديد، مؤكدًا حرص الوزارة على تنفيذه بأفضل صورة تعكس متانة العلاقات الثنائية، واهتمام القيادة السياسية في البلدين بدعم هذا الصرح التعليمي.
وخلال الاجتماع، استعرض الجانبان تقريرًا حول معدلات التنفيذ في الحرم الجامعي الجديد، وما تم إنجازه من أعمال إنشائية، كما ناقشا آليات دعم المشروع بهدف تحويل الجامعة إلى مؤسسة تعليمية وبحثية متكاملة تعتمد على أحدث النظم الرقمية والتكنولوجية، وتواكب التطورات العالمية في مجالات التعليم والتدريب والبحث العلمي.
من جانبه، أعرب السفير الفرنسي إيريك شوفالييه عن تقدير بلاده لجهود مصر في تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا التزام فرنسا بتعزيز الشراكة الاستراتيجية مع مصر من خلال الجامعة الفرنسية التي تمثل جسرًا لتبادل المعرفة والخبرات، ونقل التجربة التعليمية الفرنسية إلى إفريقيا والمنطقة العربية.
وأضاف السفير أن بلاده تحرص على تقديم الدعم الكامل لإنجاز مشروع الحرم الجامعي الجديد، مشيرًا إلى أن الجامعة الفرنسية في مصر تركز على التخصصات الحديثة والبرامج البينية التي تلبي متطلبات سوق العمل الإقليمي والدولي، بما يعزز من دورها كمركز إقليمي متميز للتعليم والبحث.
وفي ختام الاجتماع، اتفق الجانبان على مواصلة التنسيق والتشاور المستمر لدفع العمل في مشروع الجامعة الفرنسية، بما يعزز مكانة مصر كمركز رائد في التعليم العالي والبحث العلمي على المستويين الإقليمي والدولي، ويعكس قوة الشراكة المصرية الفرنسية في مجالات العلم والمعرفة.
شارك في الاجتماع، الدكتور عمرو علام مساعد الوزير للتطوير المؤسسي والوكيل الدائم للوزارة، والدكتور أيمن فريد مساعد الوزير ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتور هاني مدكور مساعد الوزير للمشروعات القومية، والدكتور حسين فريد المدرس بكلية الهندسة جامعة عين شمس، والدكتورة إنجي مصطفى، وشريهان عبد المحسن من وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وإيناس الحفني مدير عام العلاقات الثقافية والبعثات والمشرف على مكتب رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات بالوزارة.