المملكة تشارك بأكبر بعثة في دورة الألعاب البارالمبية 2024
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
أيام تفصلنا عن انطلاق دورة الألعاب البارالمبية 2024، التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس في الفترة من 28 أغسطس الحالي حتى 8 سبتمبر المقبل.
وأعلنت اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، مشاركتها في دورة الألعاب البارالمبية الصيفية بـ9 لاعبين ولاعبات في 5 رياضات مختلفة، لتعد هخذه البعثة هي الأكبر من حيث عدد الألعاب بتاريخ مشاركاتها في الدورة.
ويمثل السعودية في ألعاب القوى البارالمبية كل من عبد الرحمن القرشي «100م»، و«400م» كراسي متحركة، وحسن دوشي «الوثب الطويل»، ونور الصناع «100م»، وسارة الجمعة «دفع الجلة»، وعلي النخلي في سباقَي «100م» و«200م»، وعدنان سعيد «رفع الأثقال»، وإياد آل تريك «تايكوندو»، وغالية العنزي «كرة الطاولة»، والفارس أحمد الشربتلي «ترويض».
وشاركت السعودية للمرة الأولى في الألعاب البارالمبية ضمن أولمبياد أتلانتا 1996 بلاعبين، من ثم بأربعة في سيدني 2000، وسبعة في أثينا 2004، وثلاثة في بكين 2008، وحقق فيها أسامة الشنقيطي ميدالية ذهبية في الوثب الثلاثي، وفضية في الوثب العالي، وأربعة في لندن 2012، ونال فيها هاني النخلي ميدالية فضية في رمي القرص، كما حقق برونزية في دفع الجلة بأولمبياد ريو دي جانيرو 2016، التي شهدت مشاركة ثلاثة لاعبين سعوديين، مقابل سبعة في طوكيو 2020، وحصد فيها عبد الرحمن القرشي برونزية 100م كراسي في ألعاب القوى.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السعودية دورة الألعاب البارالمبية الألعاب البارالمبیة
إقرأ أيضاً:
يعكس ريادة المملكة المتصاعدة في التقنيات المتقدمة.. السعودية الثالثة عالمياً في نماذج الذكاء الاصطناعي
البلاد (الرياض)
حلّت المملكة العربية السعودية المرتبة الثالثة عالميًا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، وفي نسبة نمو الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي، وذلك بعد أمريكا والصين في النماذج اللغوية، وبعد الهند والبرازيل في نسبة نمو الوظائف المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، وفقًا لمؤشر الذكاء الاصطناعي التابع لمعهد ستانفورد للذكاء الاصطناعي المتمركز حول الإنسان لعام 2025.
وجاءت هذه المرتبة ضمن تقدم لافت حققته المملكة في عددٍ من مجالات مؤشر الذكاء الاصطناعي بجامعة ستانفورد؛ لتسجل حضورها الدولي ضمن الدول العشر الأولى التي تميزت في مجالات الذكاء الاصطناعي بالعالم ما يعكس ريادة المملكة المتصاعدة في مجال هذه التقنيات المتقدمة، بفضل جهود الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” المدفوعة بتوجهات رؤية المملكة 2030 الرامية إلى الارتقاء بالمملكة، ضمن الاقتصادات الرائدة في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي.
ويؤكد حصول المملكة على المرتبة الثالثة عالميًا في نماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة، وفي نسبة نمو الوظائف في مجال الذكاء الاصطناعي، ما تتمتع به من جاهزية عالية في منظومة الابتكار وقدرتها على تطوير النماذج المتقدمة.
وتشير هذه المراتب المتقدمة إلى أن المملكة أصبحت نموذجًا عالميًا في الاستشهاد بها في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، كما تعكس جهودها في بناء القدرات البشرية، وتعزيز الوعي المجتمعي بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تنمية القدرات الوطنية، في خطوة تُمهّد لبناء نهضة رقمية شاملة تدعم الاقتصاد الوطني، وتعزز مكانة المملكة عالميًا.