تحرك جديد من نقابة المهندسين بشأن قيد الحاصلين على الدبلومات الفنية
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
قالت نقابة المهندسين، إنها لن تقيد أي خريج من الحاصلين على الدبلومات الفنية ثلاث سنوات إلا بعد اجتيازهم الاختبارات المؤهلة للتعليم الهندسي بناءً على قرارات المجلس الأعلى للجامعات؛ وذلك ليتقارب مستواهم العلمي بالحاصلين على شهادة الثانوية العامة علمي رياضة.
وتابعت النقابة في منشور عبر صفحتها على فيس بوك، أن النقابة لن تقيد أي خريج من الحاصلين على ثانوية عامة أدبي كما طالب البعض بذلك في وقت سابق، وذلك مهما كانت الجهة الحاصل منها على الشهادة سواء داخل أو خارج مصر.
وفي سياق متصل، عقدت نقابة المهندسين بوقت سابق مؤتمرا حول التعليم الهندسي الذي شهد عددًا من الندوات تناولت إلقاء الضوء على أسباب تراجع التعليم الهندسي ومستوى الخريجين، وذلك بحضور المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، وأعضاء هيئة مكتب النقابة والمجلس الأعلى وعدد كبير من خبراء التعليم الهندسي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نقابة المهندسين التعليم الهندسي التعلیم الهندسی
إقرأ أيضاً:
تحرك من أجل التعليم في «أمريكية الشارقة»
الشارقة: «الخليج»
شهدت الجامعة الأمريكية في الشارقة، فعالية إنسانية ومجتمعية بعنوان «تحرك من أجل التعليم»، بالتعاون مع «سمارت» المتخصصة في حلول التنقل الكهربائي، ممثلة بوكيلها في الدولة مجموعة عبد الواحد الرستماني، التي أسهمت بمبلغ عن كل مشارك يكمل تحدي المشي لمسافة كيلومترين، ما أسهم في تحقيق المبلغ المستهدف لصالح صندوق المنح الدراسية.
وهدفت المبادرة لدعم برنامج المنح الدراسية للطلبة من ذوي الدخل المحدود وأصحاب الهمم، وتم جمع 10 آلاف درهم بفضل مشاركة أكثر من 500 شخص في سلسلة من الأنشطة الرياضية والتفاعلية.
وتنوّعت الفعاليات بين تحديات للمشي وتجارب قيادة لسيارات كهربائية ذكية داخل الحرم الجامعي ومسابقات بين فرق من الطلبة وممثلي شركات محلية.
وقال روبرتو كولوتشي، مدير قطاع السيارات الكهربائية في مجموعة الرستماني: «نعمل من خلال هذا النوع من المبادرات على ربط الابتكار بروح المسؤولية المجتمعية، واضعين التعليم والبيئة في قلب أهدافنا المشتركة».
وفي ختام المبادرة، كرّمت الجامعة شركاءها تقديراً لمساهمتهم، مؤكدةً أن هذه الفعاليات تسهم في بناء جسور قوية بين القطاع الأكاديمي والشركات الملتزمة بالتغيير المجتمعي الإيجابي.