أميرة ويلز كيت تعلن عودتها للحياة العامة بعد أشهر من معاناة مخيفة مع السرطان
تاريخ النشر: 9th, September 2024 GMT
من المتوقع أن تجري أميرة ويلز زوجة الأمير وليام البالغة من العمر 42 عاماً مجموعة قليلة من اللقاءات حتى نهاية العام. وكانت أعلنت في مارس/آذار الماضي أنها تخضع للعلاج من نوع غير معلوم من السرطان.
تقول الأميرة كيت إنها انتهت من العلاج الكيميائي وستعود إلى بعض الأنشطة العامة في الأشهر المقبلة. وكان أخر ظهور علني لها في نهائي بطولة ويمبلدون للرجال في يوليو/ تموز الماضي.
وقالت: "الحياة بالصورة التي تعرفها من الممكن أن تتغير في لحظة، كان علينا أن نجد وسيلة للإبحار في المياه العاصفة والطريق المجهول".
وأضافت: "إن رحلة السرطان معقدة ومخيفة ولا يمكن التنبؤ بها، إنها كذلك بالنسبة للجميع، خاصةً المقربين منك". وأوضحت "أقول بتواضع، إنها رحلة تدفعك لمواجهة نقاط ضعفك بطريقة لم تفكر بها من قبل، وبالتالي تخلق لك منظورًا جديدًا لكل شيء".
المصادر الإضافية • أ. ب.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بارقة أمل جديدة للمرضى.. المملكة المتحدة تبدأ اختبار أول لقاح لعلاج سرطان الرئة دراسة علمية: نصف وفيات السرطان و40% من الإصابات قابلة للوقاية عملية جراحية نادرة تعيد لمريض سرطان صوته ويلز المملكة المتحدة الصحة سرطان الأمير ويليام بريطانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة قصف فرنسا إسرائيل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة قصف فرنسا إسرائيل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني ويلز المملكة المتحدة الصحة سرطان الأمير ويليام بريطانيا غزة قصف فرنسا إسرائيل سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني محمد شياع السوداني مرضى انتخابات ميشال بارنييه عسكرية فساد السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تكشف صدمة مخيفة حول محطة تشرنوبل النووية
كشفت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة أن الدرع الواقي في محطة تشرنوبل النووية في أوكرانيا والذي تم بناؤه لاحتواء المواد المشعة الناجمة عن كارثة 1986، لم يعد بإمكانه أداء وظيفته الرئيسية للسلامة بعد تعرضه لأضرار بسبب طائرة مسيرة، وهو ما اتهمت أوكرانيا روسيا بالمسؤولية عنه.
وقالت الوكالة إن عملية تفتيش الأسبوع الماضي لهيكل العزل الفولاذي الذي اكتمل في عام 2019 وجدت أن تأثير الطائرة المسيرة في فبراير شباط، أي بعد ثلاث سنوات من الصراع الروسي في أوكرانيا، أدى إلى تدهور الهيكل.
وأوضح رافائيل غروسي المدير العام للوكالة في بيان أن بعثة التفتيش أكدت أن (هيكل الحماية) فقد وظائف الأمان الأساسية، بما في ذلك القدرة على الاحتواء، ولكنها خلصت أيضا إلى أنه لم يكن هناك أي ضرر دائم في هياكله الحاملة أو أنظمة المراقبة.
وأضاف غروسي أنه تم بالفعل إجراء إصلاحات ولكن لا يزال الترميم الشامل ضروريا لمنع المزيد من التدهور وضمان السلامة النووية على المدى الطويل.
وفي شباط/ فبراير الماضي، ذكرت الأمم المتحدة أن السلطات الأوكرانية قالت إن طائرة مسيرة مزودة برأس حربي شديد الانفجار ضربت المحطة وتسببت في نشوب حريق وألحقت أضرارا بالكسوة الواقية حول المفاعل رقم أربعة الذي دُمر في كارثة عام 1986.
وقالت السلطات الأوكرانية إن الطائرة المسيرة كانت روسية فيما نفت موسكو أن تكون قد هاجمت المحطة.
وأوضحت الأمم المتحدة فشباط مطلع العام مستويات الإشعاع ظلت طبيعية ومستقرة ولم ترد تقارير عن تسرب إشعاعي.
وتسبب انفجار تشرنوبل عام 1986 في انتشار الإشعاع في جميع أنحاء أوروبا ودفع السلطات السوفيتية إلى حشد أعداد هائلة من الأفراد والمعدات للتعامل مع الحادث. وتم إغلاق آخر مفاعل يعمل في المحطة في عام 2000.
واحتلت روسيا المحطة والمنطقة المحيطة بها لأكثر من شهر في الأسابيع الأولى من غزوها لأوكرانيا في شباط/ فبراير 2022، حيث حاولت قواتها في البداية التقدم نحو العاصمة الأوكرانية كييف.
وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أجرت التفتيش في نفس الوقت الذي أجرت فيه مسحا على مستوى البلاد للأضرار التي لحقت بمحطات الكهرباء الفرعية بسبب الحرب التي دامت قرابة أربع سنوات بين أوكرانيا وروسيا.